في ليلة وفاة نبينا محمد عليه افضل الصلاه والسلام: عندما احس الم الموت تعلمون ماذا قال ؟
قال: اللهم ثقل في سكراتي.. وخفف في سكرات امتي؛دعا لنا ولم يدعوا لنفسه ي مُحبين ﺎلنبي ، صلو عليہ♥️✨

-لم يكُن حبًا،كان درسًا قاسيًا من الحياه ليجعلني أُدرك أن المُبالغه في الأشياء تُنهينا.🥀

‏أحدهم يخلق الاعذار ليبتعد والآخر يخلق الوهم ليبقى .🥀

لا فائدة من إغلاق النافذه والمشهد مازال يدور في ذهنك .🥀🔥

كنت أظنّ أن الذي يحبني سيحبّني حتى وأنا غارقٌ في ظلامي، حتّى وأنا ممتلئٌ بالنّدوب النّفسية، حتى وأنا عاجزٌ عن حبّ نفسي، سيحبني رغماً عن هذا، ولكن لا، لا أحد يخاطر ويدخل يده في جبّ بئر، كلهم يريدوننا بنسختنا السّعيدة، الظلام لنا وحدنا..!

كانت هنالك حدودا مرسومة بيننا لم اتخطاها
حاولت قتلك بداخلي ولكنك كبرت وقتلتني انت وحبك أحببتك بعقلانيتك وجنونك معا ولم اصارحك ولكنني فجأة وبدون سابق انذار
في تاريخ محفور بالقلب عاتبتك مهاجمة متسرعة بحرقة حتى انني لااتذكر ماكتبت وماتحدثت
أضعت كل كبريائي جانبا واعترفت لك بحبي ولكن لعله لم يكن كافيا🥀

الوقوع في الحب أمر سيئ.. هل جرّبت ذلك الشعور من قبل؟ مريع صحيح؟ أن تُحبّ شخصاً، هل شعرت كم يجعلك هذا الإحساس الغبيّ هدفاً سهلاً للأذى؟ إنه يفتح قلبك وصدرك لذلك الشخص الذي يصبح بإمكانه الغوص والعبث فيك وتدميرك من الداخل تماماً.🖤

إليك صديقتي الجميله ...
يامن أرى مُر الحياه بكِ سُكرا ، يامن تقف لـ تسندني ، ويعزُ عليها ألمي ، يامن أرى بعينيها الحُب الصادق ، حُب الأخت وتؤأم الروح ، لا أعلم ماذا فعلت لـ يُجازيني الله بكِ ، أنتِ أجمل هدايا القدر ، لم تكوني مُجرد صديقه حقاً ولا أستطيع بالكلمات أن أصِف مشاعري لكِ ، أنتي العُمر الجميل ، قوتي وضعفي ، فرحي وحزني ، أنتي من أرى دمع عينيها لـ أجليي ، صديقتي أتمنى أن نظل سوياً ، أن تظلي الشخص الذي لاأخاف عندما اتحدث معه ، ولا أرتب أحرفي لـ أتحدث ، حقاً انتِ من إستطاع تحمل تقلبات مزاجي ، أتمنى يظل حُبك الطاهر لـ أخر العمر ، أنتِ بقلبي وعلى الدنيا السلام ...

‏تُحزنني تفاهة الأسباب التي تدمر الأشياء العظيمة.🥀

خشيت أن تكون إحدى الرسائل هي النهاية، وكانت النهاية بلا رساله🥀

●كيف حالكم !؟
○لما نعد مع بعض...
●~هل افترقتما~؟
○لا فمازل يخبرني انه يحبني...
●هل يقف معكِ دائما!
○لا فهو مشغول عني ولكنه يحبني....
●اذا هل يثق بكِ!
○اثق بكلامه....
●هل يؤمن ان وجودك سعاده!؟
○يثق ان الاكتفاء بالذات والشأن عظيم...
●هل يتابع تفاصيلك الصغير والكبيره؟
○مازل يخبرني انني استطيع الاهتمام بنفسي
●ها مازل يحبك؟
○نعم احبه كثيرا
●ولكنه لايحبك فقط
○لكني احبه
●هو فقط يبقيكٍ لضياع الوقت!
○لكنه وقتي المفضله
●لكنه ياتيكِ وقت فارع لاغير!
○لكني تعلقت به كثيراً....
●هو لم يعد يفكر بكِ هناك اخرى غزت ملامح عيناه!
○لكنه وعدني بالبقاء..
●ثم ماذا ؟
○ثم فضل الرحيل!

●سلام على الذين استهلكونا حتى هلكونا فلا دمنا بخير ولا سامحكم الله

-:لله العجب كيف يتحول الانبهار الى اشمئزاز.🥀✨

لله دار البقاء كيف كنت وكيف صرت🥀

بَاࢪده حَتى في حُزنيي 🖤.

اذهب للنوم ف الرساله التي تنتضرها قد ذهبت لغيرك✨🥀

_ولسوء الحظ يطفئكَ من سعيتَ لتوهّجه ،✨🥀

‏انتهت القصة وأُغلق الكِتاب,انت ذهبت وانا لم اعُد كما كُنت✨🥀

كنت اُحاربُ بكَ الأهل والقبيلة أما الآن لو جئتني ببلدانِ العالم......

لا أريدك ..✨🥀!

- حتى حين نعود، نحن لا نعود كما كنا، شيء منّا يذهب للأبد .✨🥀