#اللهــم يامن قُلت والصُبح اذا تنفس
اكتب لنا من أنفاس هذا #الصباح خيراً نعلمه ورزقاً نكتسبه وبشرى نسعد بها
🔸#صبــاح_الخيـــر🔸
اكتب لنا من أنفاس هذا #الصباح خيراً نعلمه ورزقاً نكتسبه وبشرى نسعد بها
🔸#صبــاح_الخيـــر🔸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عائلةٌ يحبُّها اللهُ ورسولُه، عائلةٌ تربَّت على كتابِ اللهِ، فحفظتهُ وعملت به وعلَّمتهُ للناس، فكانت قدوةً في الخير، ونورًا يهتدى به.
قال رسول الله ﷺ:
«إنَّ للهِ أهلينَ من الناسِ»، قالوا: يا رسولَ اللهِ، من هم؟ قال: «هم أهلُ القرآنِ، أهلُ اللهِ وخاصَّتُه».
(رواه سنن ابن ماجه)
واللهِ، لولا يقينُنا بأنك في مقامٍ أرفعَ وأفضلَ مما نحنُ فيه، لكان حزنُنا أعظمَ، ودمعُنا لا ينقطع.
«ما أحدٌ يدخلُ الجنَّةَ يحبُّ أن يرجعَ إلى الدنيا، وله ما على الأرض من شيءٍ، إلا الشهيدُ، يتمنَّى أن يرجعَ إلى الدنيا فيُقتلَ عشرَ مرَّاتٍ لما يرى من الكرامةِ».
(رواه صحيح البخاري)
أدَّيتَ الأمانةَ كاملةً، ولم تتراجعْ، ولم تتزحزحْ رغمَ التهديداتِ التي لم تكن تنقطع، فكنتَ ثابتًا كالجبال، صادقًا في عهدك، وفيًّا لوعدك.
« مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا »
سلامٌ عليك يا صالح، وسلامٌ على قلبِ أمِّك وأبيك وإخوتك.
«سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ»
-
قال رسول الله ﷺ:
«إنَّ للهِ أهلينَ من الناسِ»، قالوا: يا رسولَ اللهِ، من هم؟ قال: «هم أهلُ القرآنِ، أهلُ اللهِ وخاصَّتُه».
(رواه سنن ابن ماجه)
واللهِ، لولا يقينُنا بأنك في مقامٍ أرفعَ وأفضلَ مما نحنُ فيه، لكان حزنُنا أعظمَ، ودمعُنا لا ينقطع.
«ما أحدٌ يدخلُ الجنَّةَ يحبُّ أن يرجعَ إلى الدنيا، وله ما على الأرض من شيءٍ، إلا الشهيدُ، يتمنَّى أن يرجعَ إلى الدنيا فيُقتلَ عشرَ مرَّاتٍ لما يرى من الكرامةِ».
(رواه صحيح البخاري)
أدَّيتَ الأمانةَ كاملةً، ولم تتراجعْ، ولم تتزحزحْ رغمَ التهديداتِ التي لم تكن تنقطع، فكنتَ ثابتًا كالجبال، صادقًا في عهدك، وفيًّا لوعدك.
« مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا »
سلامٌ عليك يا صالح، وسلامٌ على قلبِ أمِّك وأبيك وإخوتك.
«سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ»
-