و گيف لا يَتبع ميـلادهُ مِيلاد الحُسَيّن
والشَمس دائمًا يتبعُها القَمر .

‏﴿وكفى بالله وكيلًا﴾
‏إيمانُك العميق بأنّ الله نِعم الوكيل ، و تسليم زِمام أمورك له يبث في الصدر راحةً وطمأنينةً وسعة خاطر وأنشراح.

‏أَصْلِحْ لِي شَأْنِيَ كُلَّهُ🤍.

‏فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ🩶

سئل العلاّمة السيّد محمّد حسين الطباطبائي (قدّس سرّه):
نقرأ في قسم من المناجاة الشعبانيّة
"إلهي ما أظنّك تردّني في حاجة قد أفنيتُ عمري في طلبها منك"..
فما هي هذه الحاجة التي تتطلب عمراً كاملاً لطلبها ؟!
فأجابَ: المقصود هو طلب المغفرة💚.

"نحنُ في شهر القراء؛

عاهد الله أن لا يمرّ يومك دون وردٍ من القرآن و الذّكر حتى لو كنت مقصّرًا في عبادات أخرى ،كُلّ يوم تستيقظ فيه هو فرصة جديدة لتُصلح ما بينك وبين الله فإغتنم العمر قبل أن يفنى🌱."

‏﴿رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا﴾

‏﴿لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ﴾

‏﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ؛وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾

سبحان الله, تختصر السبيل الى الراحة والسعة والانشراح في الحياة

لقد نام تاركاً حلمهُ في ودائع الله
فأيقظهُ الله على نور الإجابة..
أستبشروا بالله خيراً .

‏﴿قَدْ جَعَلَ الله لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾
‏أي: فإنَّهُ إذا أراد أمرًا يسَّر أسبابهُ, من حيثُ لايَحتسِبُ النّاسُ وتصاريفُ الله تعالى خفِيَّةٌ عجِيبةٌ.

‏﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ﴾.

• دعاء العشر الأواخر من شهر شعبان :

« اَللّـهُمَّ اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا فيما مَضى مِنْ شَعْبانَ فَاغْفِرْ لَنا فيما بَقِيَ مِنْهُ ».

‏﴿فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾

اِلَيْكَ فَزِعْتُ، وَبِكَ اسْتَغَثْتُ، وَبِكَ لُذْتُ..