بحس اني عندي limit معين من الاجتماعيه، اللي هو ممكن اقعد مع ناس واتكلم واهزر، وفجأه واحده :لا مش قادره اتعامل اكتر من كده ولازم اختفى دلوقتي عشان الشخص الانطوائي اللي جوايا جه معاد الشيفت بتاعه

أناجي الله أن يجبرني هذه المرة أيضًا ، أدعوه بشدة ، كلّ شيء من حولي يعاكسني لكن قلبي مطمئن أعلم أنّ خالقي قادرٌ على جبري

مسرَّات الآخرين وانفراج كرباتهم ، نافذة أمل سماويَّة
يستبشرُ المرء منها خيرًا ، تهمسُ في قلبه ألا تبتئس
وأنَّ الله قادرٌ على أن يُبدِّل حالك في طرفةِ عين تُطمئنه أنَّ الادوار آتيه ، لأنَّ دوام حال الشِّدة من المحال فأبشر بالخير

دائِمًا أرى أن لا جَدوى مِن حَديثي وقت حُزني
لأن ما بداخِلي لن يستوعُبه أحدٌ
ولن يفهمهُ غيري
ولا أحَد يستطيع إخراجي مِن حُزني غِير الله
لِذا أنا دائِمًا بخِير وإن لَم أكُن .

كلما سمعتُ كلمة الدار أمان
تذكرتُ ان الإنسان لا يبحث فى الحياة عن شيءٍ سوي مكان آمن لا يحتاج فيه أن يتكلف ليُقبل ، شخص آمن يخطو معهُ الصعاب يتلطف بأخطائه و تجاربة،يكون حنونًا عليه ، ويشاركة وحدته
‏تلك رغبة المرء الأبدية مهما تغيرت وكثرت رغباته

‏﴿ ‏وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ﴾.

‏﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ۝ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ﴾

﴿وَآخِرُ دَعواهُم أَنِ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ﴾

‏i’m a nice person but متزودهاش معايا

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

‏- سُورَةٌ ٱلۡكَهۡفِ
-في فضل قراءة ‏سُورَةٌ ٱلۡكَهۡفِ يوم الجمعة :

جَعفر بن مُحَمَّد الصادق (ع): من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له ما بين الجمعتين".
- ومن كلام الإمام الصادق (ع): "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة غُفِرَ له ما بين الجمعتين"

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

الرحلة فردية تمامًا
لا تنتظر أحد
لا تتعلق بأحد

لسا في بكرا
ولسا الحكاية طويلة

وقد أجمع عقلاء كل أمةٍ على أنَّ النَّعيم لا يُدرك بالنعيم، وأنَّ من آثر الراحة فاتته الراحة، وأنَّه بحسب ركوب الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة
فلا فرحة لمن لا همَّ له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له .
بل إذا تعب العبد قليلا استراح طويلًا ، وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد .
ابن القيم | مفتاح دار السعادة .

‏فاتَك مَافاتَك ليسَ لأنَّ حَظَّك سَيّء ؛
بل لأنَّ حكمَةَ الله أكبَر من استِيعابَك

Gm ✨✨✨✨✨✨🦋