Telegram Web Link
أَعتقد أَنَ أَول خطوةٍ للتصالحِ مع الذات، هو أنّ يبقى الشخص ممتناً للأخطاءِ التي أوصلتهُ لمرحلة الوعي.
هناك شيء يُحرق قلبي ، لا أدري كيف أعبِّر عنه لكنَّه أسوأ من قُرحة المعدة.
الأرق نوع من الإمساك العصبي، لا يمكن تفريغ أحشائك العصبية من ذكرياتها المؤذية مهما حاولت!
ما يؤلم ليس الانتظار بل خيبة التوقع.
-لا انا وحيد كما يجب،ولا انا مع احد كما ينبغي.
“أريد لحظة انفعال، لحظة حب، لحظة دهشة، لحظة اكتشاف، لحظة معرفة. أريد لحظةً تجعل لحياتي معنى. إن حياتي من أجل أكل العيش لا معنى لها، لأنها مجرد استمرار.”
أدرك الآن أكثر من أي وقت مضى، أنّ الألفة التي انطفأت لن تزيدها المحاولات ضوءًا، بل ستحيلها إلى جحيم، تحترق فيه وحدك.
‏"لطالما أخبرتك أنه يجب على المرء أن يعرف أين يقف في عاطفته ومتى”
واجه حروبك بمفردك وأخرج الى عالمك بثوب المنتصر "
ذلك الحبُّ الذي جعلني أحلق في السماء السابعة ذاته من ألقى بي دفناً تحت التراب وأنا حيّ ..!
- انا لا اعتذر لأي شخصْ ظنّ بأنني اتجاهله ، لأنني اتجاهله حقاً.
- اتذكر ذات يوم ، لم اترك احداً من رفاقي يعيش ألم الوحدة وحده، الآن انا بحاجة الى نفسي القديمه ، لكي لا اعيش هذا الألم.
‏- لي المقاعد الفارغة
والسفن التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج.
"لم أرث هذه الصلابة، وما سعيت لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة."
‏لأنكَ شديد الصبر ، ظنوا أنك لا تشعُر .
2024/05/13 06:02:02
Back to Top
HTML Embed Code: