أَعتقد أَنَ أَول خطوةٍ للتصالحِ مع الذات، هو أنّ يبقى الشخص ممتناً للأخطاءِ التي أوصلتهُ لمرحلة الوعي.
الأرق نوع من الإمساك العصبي، لا يمكن تفريغ أحشائك العصبية من ذكرياتها المؤذية مهما حاولت!
“أريد لحظة انفعال، لحظة حب، لحظة دهشة، لحظة اكتشاف، لحظة معرفة. أريد لحظةً تجعل لحياتي معنى. إن حياتي من أجل أكل العيش لا معنى لها، لأنها مجرد استمرار.”
أدرك الآن أكثر من أي وقت مضى، أنّ الألفة التي انطفأت لن تزيدها المحاولات ضوءًا، بل ستحيلها إلى جحيم، تحترق فيه وحدك.
ذلك الحبُّ الذي جعلني أحلق في السماء السابعة ذاته من ألقى بي دفناً تحت التراب وأنا حيّ ..!
- اتذكر ذات يوم ، لم اترك احداً من رفاقي يعيش ألم الوحدة وحده، الآن انا بحاجة الى نفسي القديمه ، لكي لا اعيش هذا الألم.
- لي المقاعد الفارغة
والسفن التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج.
والسفن التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج.
"لم أرث هذه الصلابة، وما سعيت لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة."