‏نصيحة العمر..
(اغتنمْ خمسًا قبلَ خمسٍ:شبابَك قبل هَرَمِكَ،وصحَّتَكَ قبلَ سقمِكَ،وغناكَ قبل فقرِكَ،وفراغكَ قبل شُغلِكَ،وحياتكَ قبل موتِكَ)

اغتنم الأولى منها قبل أن
تداهمك الثانية فتندم كثيراً كثيراً..

د. علي الشبيلي

مهما تأَمَّلْنا في هذا الفضل العظيم، والكرم الجزيل لِمَا قالهُ رسولنا الرَّحيم ﷺ (من صلَّىٰ عليَّ صلاةً صلَّىٰ اللهُ عليه بها عشراً) فسوف تقْصُرُ عقولنا، وتعجزُ كلماتنا عن اِسْتيعاب هذا الجود الرَّباني لِمن صلَّىٰ صلاةً واحدةً -فقط- فكيف بصلواتٍ وصلواتٍ كثيرةٍ دوماً عليه ﷺ !؟

د . وفاء علي الحمدان

أربعة تجلب الرزق:
‏قيام الليل ،وكثرة الاستغفار بالأسحار ،
وتعاهد الصدقة،
والذكر أول النهار وآخره.
ابن القيم رحمه الله زاد المعاد

#الوتر_جنة_القلوب

قال المناوي رحمه الله، في شرح دعاء المكروب (اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت): "ومن شهد لله بالتوحيد والجلال مع جمع الهمة وحضور البال فهو حري بزوال الكرب في الدنيا والرحمة ورفع الدرجات في العقبى".
#تعظيم_الله


اللهم أنا نسألك برحمتك التي وسعت كل شي تغفر لوالدينا ومن فقدناهم،
وارحم موقفهم بين يديك
واعف عنهم، واغفر لهم، وتجاوز عنهم
ورضّهم وارض عنهم.
واجعلهم في بطون الألحاد مطمئنين.
وعند قيام الأشهاد من الآمنين.
وأكرم نزلهم. ووسع مدخلهم، ونور عليهم قبرهم.

وفرج همنا
واقض ديننا
وفك كروبنا
وارحمنا برحمتك
وارض عنا
واعف عنا
إنك أنت الكريم الجواد.

وقفات محب، عن الحبيب صلى الله عليه وسلم:

رضاعه صلى الله عليه وسلم في بادية بني سعد..

أرضعت آمنة بنت وهب ولدها رسول الله صلى الله عليه وسلم أياماً، وكانت قليلة اللبن ،ثم أرضعته ثويبة مولاة أبي لهب، وذلك قبل أن تقدم حليمة السعدية .

ثم أرضعت حليمة السعدية رسول الله صلى الله عليه وسلم في بادية بني سعد بن بكر ،
وأقام عندها رسول الله صلى الله عليه وسلم سنتين حتى فطمته،ثم إنها طلبت من آمنة بنت وهب أن يبقى عندها رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وذلك لما رأت البركات التي ظهرت في غنمها وأرضها .

قالت حليمة السعدية: فلم نزل نتعرف من الله الزيادة والخير حتى مضت سنتاه وفصلته، فكان يشب شباباً لا يشبه الغلمان، فلم يبلغ سنتيه حتى كان غلاماً جفراً.



صلى الله عليه وسلم

قال السعدي رحمة الله: "الذكر لله تعالى يكون بالقلب، ويكون باللسان، ويكون بهما، وهو أكمل أنواع الذكر وأحواله."

تفسير السعدي + تيسير الكريم الرحمن صــ ٣١٤