Telegram Web Link
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين إنه خير ناصر ومعين.

أشكر الله في كل حال وفي جميع الأحوال، كما أشكر الوجهاء والأمناء من حسينية أهالي الكاظمية المقيمين في طهران (المركز)، حيث تشرفت بزيارتهم وبقدومهم المباركة، والحمد لله علی هذا التوفيق.
وأسئل الله أن يجعل هذا اللقاء مباركا حيث كان بجوار مولاتنا فاطمة المعصومة سلام الله عليها وبظل عنايتها وذلك في مجمع التبليغ والإرشاد في قم المقدسة.
ودار الحديث في هذه الجلسة في ما يقارب بساعتين، حول الأمور الأساسية وأهم المسائل التي حدثت في حسينية الإمامين الجوادين عليهما السلام في مشهد المقدس، وذلك بعد رحيل السيد الوالد، سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي قدس الله نفسه الزكية ووكیله الخاص الحاج محمدكاظم الحسني(أبوجواد) رحمه الله.
وبأمر وطلب من هؤلاء الأعزاء والأجلاء، عرضت بعض المستندات الشرعية والقانونية والرسمية،
منها: التولية الشرعية والرسمية، المؤيدة من قبل سماحة آية الله العظمی السيد علي السيستاني حفظه الله ومن قبل سماحة آية الله العظمی مفتي الشيعة رحمه الله ومن قبل سماحة السيد الوالد رحمه الله.
ومنها: الوقفية الرسمية القانونية لحسينية الإمامين الجوادين عليهما السلام في مشهد المقدس، ودار الحديث بالتفصيل حول البنود المذكورة في بيان شرائط التولية والمتولي، وبنود شرائط هيئة الأمناء في هذه الحسينية المباركة، حيث يكون المرجع الشرعي والقانوني في هذه الأمور، هي الوقفية المؤيدة من قبل المراجع العظام ولاغير.
ونص الوقفية الرسمية والمستندات الأخری، مطبوعة ومنشورة في كتاب (في رحاب الحسينيات)، بقلم سماحة السيد العلوي رحمه الله، ولابأس بنشرها مرة أخری لتعم الفائدة أكثر فأكثر إن شاء الله تعالی.
والحمد لله كان الحديث تماما، طلبا للصلاح والإصلاح في يومنا هذا وفي المستقبل إن شاء الله تعالی، وقد تم القرار بإنتخاب هيئة الأمناء لحسينية الإمامين الجوادين عليهما السلام في مشهد المقدس، وذلك بالإنتخابات الرسمية بمشاركة أهالي الكاظمية في إيران، وبتعيين أمناء من كل بلدة فيها حسينية أو هيئة لأهالي الكاظمية، وكل ذلك بحسب نص الوقفية الشرعية والقانونية.

وفي نهاية الأمر، تشرفت بأن أكون من ضمن هؤلاء الأعزاء وخدمة مولانا أبي عبد الله الحسين عليه السلام، في صورة تذکارية، والحمد لله علی ذلك.
كما أعتذر منهم فردا فردا، إذا كان هناك قصورا في الضيافة والعذر عند الكرام مقبول إن شاء الله تعالی.

والله العالم بحقائق الأمور
الخميس ۱۱ صفر الخير عام ۱۴۴۴ الهجري
محمدعلي بن السيد عادل العلوي

www.mAlawy.net

https://www.tg-me.com/malawy_ir
👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍6
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👍4
اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى وفاة #الرسول_الأعظم (ص) و استشهاد الإمام #الحسن_المجتبى (ع) و الامام #علی_بن_موسی_الرضا (ع)

عن #رسول_الله (ص) :
«ثلاثة من مكارم الأخلاق في الدنيا والآخرة : أن تعفو عمّن ظلمک ، وتصل من قطعک ، وتحلم على من جهلک »

عن الامام #علی_بن_موسی_الرضا علیه السلام :
«من حاسب نفسه ربح ، ومن غفل عنها خسر، ومن خاف أمن ، ومن اعتبر أبصر، و... »

عن الإمام #الحسن علیه‌ السلام :
«إنّ من أخلاق المؤمن قوّة في الدين ، وكرمآ في لين ، وحزمآ في علم ، وعلمآ في حلم ، وتوسعةً في نفقة ، وقصدآ في عبادة ، وتحرّجآ من الطمع ، وبرّآ في استقامة ،... »

•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈

🌐 شارك معنا حتى يصلك الجديد:
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
🔹 WhatsApp:
+989196913442

🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
🔹 youtube:
https://youtube.com/c/AdelAlawy
#السيد_عادل_العلوي #المرحوم_السيد_عادل_العلوي

أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
👍7
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍7
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👍4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أَلسَّلٰامُ عَلَیکَ یٰا أَبا مُحَمَّدٍ، يا حَسَنَ بْنَ عَلِي، أَيُّهَا #الزكى_العسكرى، يَا بْنَ رَسُولِ اللّهِ،

نهنی و نبارک لکم ذکری مولد الإمام #الحسن_العسكري_عليه_السلام


#قال_الإمام_الحسن_العسكري_عليه_السلام

"قُولُوا لِلنّاسِ حُسْناً، مُؤْمِنُهُمْ وَ مُخالِفُهُمْ، أمَّا الْمُؤْمِنُونَ فَیَبْسِطُ لَهُمْ وَجْهَهُ، وَ أمَّا الْمُخالِفُونَ فَیُکَلِّمُهُمْ بِالْمُداراهِ لاِجْتِذابِهِمْ إلَی الاْیِمانِ."{مستدرک الوسائل،ج۱۲، ص۲۶۱}

•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈

🌐 حتى يصلك الجديد:

🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442

🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/

🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad

أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍5
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👍2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👍1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
👍3
2025/07/12 04:17:57
Back to Top
HTML Embed Code: