Audio
شرح دعاء ابي حمزة الثمالي
الحلقة الثالث و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
الحلقة الثالث و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سعادة الانسان في ليالي القدر
فالله الله في ليلة القدر
السيد عادل العلوي طاب ثراه
فالله الله في ليلة القدر
السيد عادل العلوي طاب ثراه
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شربة ماي…
سماحة آية المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
سماحة آية المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بعد ماتگدر تضحك…
سماحة آية المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
@altabliq_alershad
سماحة آية المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
@altabliq_alershad
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حباً لله…
سماحة آية الله المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
@altabliq_alershad
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
سماحة آية الله المرحوم السيد عادل العلوي
مجمع التبليغ والإرشاد - قم المقدسة
@altabliq_alershad
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
Forwarded from [ محمدعلي بن السيد عادل العلوي ] (السيد محمد العلوي - www.malawy.ir)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ومضة نور في البيتوتة العرشيّة
وما أروع ما قاله الرسول الأعظم محمد| (أَبِيتُ عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَ يَسْقِينِي)، فما أعظم هذه البيتوتة العرشيّة والملكوتيّة، والأعظم منها أنّه يطعمه ربه ويسقيه ﴿وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً﴾ (الإنسان: 21).
فأيّ بيتوتة هذه! وأيّ طاعم وساق هذا! سبحان الله والله أكبر من أن يوصف وعمّا يصفون.
والبتوتة تكون ليلاً دون النّهار، فلماذا (ليلاً)؟ وما السّر في اللّيل؟!
ربما اللّيل للنبي الأعظم| إذ نزل القرآن في ليلة القدر ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ (القدر:1) وكلّ ليلة لأولياء الله هي ليلة قدرهم، وفي اللّيل أسرار، والسير من السرّ إلى العلن ومن الغيب إلى الشهود، ومن البطون والخفاء إلى الظهور، باطن بعد باطن وظاهر بعد ظاهر، وإلى ربك المنتهى وإليه الرّجعى، فاللّيل يتناسب مع السّر، والنهار مع العلن، فمن، ويولج الليل في النهار، ويولج النهار في الليل، فالبيتوتة في اللّيل هو من السيّر والسلوك من الباطن إلى الظاهر وبالعكس، فما أدراك من موائد وأطعمة وشراب في ليلة المبيت، فالإنسان لا يعلم ما في ظاهره، إلّا أنّه في باطنه يحمل سرّ الله وعلمه، سرّ خالقه وصانعه ومصورّه ومبدعه...
بقلم:
المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي
مقتطف من کتاب:
الباقيات الصالحات في رحاب الأبدية والخلود
سيطبع الکتاب عن قريب إن شاء الله
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
وما أروع ما قاله الرسول الأعظم محمد| (أَبِيتُ عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَ يَسْقِينِي)، فما أعظم هذه البيتوتة العرشيّة والملكوتيّة، والأعظم منها أنّه يطعمه ربه ويسقيه ﴿وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً﴾ (الإنسان: 21).
فأيّ بيتوتة هذه! وأيّ طاعم وساق هذا! سبحان الله والله أكبر من أن يوصف وعمّا يصفون.
والبتوتة تكون ليلاً دون النّهار، فلماذا (ليلاً)؟ وما السّر في اللّيل؟!
ربما اللّيل للنبي الأعظم| إذ نزل القرآن في ليلة القدر ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ (القدر:1) وكلّ ليلة لأولياء الله هي ليلة قدرهم، وفي اللّيل أسرار، والسير من السرّ إلى العلن ومن الغيب إلى الشهود، ومن البطون والخفاء إلى الظهور، باطن بعد باطن وظاهر بعد ظاهر، وإلى ربك المنتهى وإليه الرّجعى، فاللّيل يتناسب مع السّر، والنهار مع العلن، فمن، ويولج الليل في النهار، ويولج النهار في الليل، فالبيتوتة في اللّيل هو من السيّر والسلوك من الباطن إلى الظاهر وبالعكس، فما أدراك من موائد وأطعمة وشراب في ليلة المبيت، فالإنسان لا يعلم ما في ظاهره، إلّا أنّه في باطنه يحمل سرّ الله وعلمه، سرّ خالقه وصانعه ومصورّه ومبدعه...
بقلم:
المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي
مقتطف من کتاب:
الباقيات الصالحات في رحاب الأبدية والخلود
سيطبع الکتاب عن قريب إن شاء الله
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
Telegram
[ مجمع التبليغ والإرشاد ] - [ السيد عادل العلوي ]
' مجمع التبليغ والإرشاد '
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
(أمور ثلاثة كانت سبباً لحقارة الإنسان)
لقد ذكر أحد فلاسفة الغرب أخيراً: أنّ الحزن والإضطراب والقلق الذي أصاب الإنسان المعاصر والبشري اليوم، إنّما كان العامل في ذلك أمور ثلاثة كانت سبباً لحقارة الإنسان لنفسه وسلب السرور منه وسلب والأعتزاز والفخر بإنسانيّته.
الأوّل: عند ما كشف أنّ الأرض ليست إلّا کرة صغيرة من الكرات السيارة في المنظومة الشمسيّة في مجرّة التبانة، وليست تلک المنظومة إلّا كقطرة في بحار مواجة ومتلاطمة في المجرّات الأخری في العالم، فلا يُعدّ الإنسان فيهنّ شيئاً، فهنا شعر الإنسان بحقارته وأن الأرض التي يعيش فيها ليست إلى نقطة في الدوائر العظمى، کحرف واحد في مكتبة عامّة، وفيها ملايين الكتب، وذلک بعدما كان يرى أن قطب العالم والمكان الأصيل هو الأرض، بإعتبار المكين فيها وهو الإنسان العظيم، لا بإعتبار المجرّات والكرات والكواكب، فكانت هذه هي الضربة الأولى القاضية على شخصية الإنسان وعظمته.
ولکنّ الدين قد أعطاه من المنزلة العظمى ما أعطاه فجعله الآية الكبرى في الخلق، لأنّه سُخّر له كلّ شيء، فكلّ شيء قد خُلق من أجله، كما في القرآن الكريم والحديث الشريف، کما ورد في بعض الکتب الأخلاقية والعرفانية بحديث قدسي قال الله سبحانه: (يابن آدم خَلَقْتُ الْأَشْیآءَ لِأَجْلِک، وَ خَلَقْتُک لِأَجْلی).
الثاني: نظرية داروين في التكامل : أن أصل الإنسان كان قرداً، فسلب منه ما أعطاه الدين والغيب وما وراء علم الطبيعة من القداسة والعظمة، وإنه مسجود الملائكة، وقد خلقه الله في أحسن تقويم، ونفخ فيه من روحه، فتبارك الله أحسن الخالقين.
قال سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ﴾ (الإنفطار: 6 ـ 8) ﴿وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ (غافر: 64) ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ﴾(المؤمنون: 12 ـ 14).
والثالث: نظرية فرويد وهي الطمة الكبرى في الإباحية والإنفلات الأخلاقي في المجتمع كما يلاحظ في المجتمعات الغربيّة، حيث ذهب إلى القول بالعقل الباطني والضمير اللاشعوري وكتب الجنس وإن الإنسان في شخصيته ليس إلّا موجود كجبل ثلج في بحرٍ قد خرج قمته من البحر وهو الضمير الشعوري الواعي وما سواه فهو بلا شعور ولا وعي، وإذا أردنا أن نمثل لذلك بحساب مئوي فقل: تسعين بالمأة أو أكثر لا شعور له.
فمثل هذا الإنسان حينئذٍ هل يحسّ بقيمته؟ فإذا كان أرضه التي يقتل فيها إن هي إلا قطرة من بحار، وأصله كان قرداً ويومه بلا شعور ولا وعي، فكيف لا يحزن على نفسه؟!
فهذه النظريّات والأقوال الثلاثة سببت ليشعر الإنسان بحقارته، فكيف يفرح بإنسانيّته إن لم يكن معتقداً بالدين الصحيح؟ وإعلم أنّ الأقوال الثلاثة باطلة وليست بحق كما هو ثابت عند العلماء والمفكرين، وكتبوا في ردّهم الكثير...
بقلم:
المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي
مقتطف من کتاب:
الباقيات الصالحات في رحاب الأبدية والخلود
سيطبع الکتاب عن قريب إن شاء الله
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
لقد ذكر أحد فلاسفة الغرب أخيراً: أنّ الحزن والإضطراب والقلق الذي أصاب الإنسان المعاصر والبشري اليوم، إنّما كان العامل في ذلك أمور ثلاثة كانت سبباً لحقارة الإنسان لنفسه وسلب السرور منه وسلب والأعتزاز والفخر بإنسانيّته.
الأوّل: عند ما كشف أنّ الأرض ليست إلّا کرة صغيرة من الكرات السيارة في المنظومة الشمسيّة في مجرّة التبانة، وليست تلک المنظومة إلّا كقطرة في بحار مواجة ومتلاطمة في المجرّات الأخری في العالم، فلا يُعدّ الإنسان فيهنّ شيئاً، فهنا شعر الإنسان بحقارته وأن الأرض التي يعيش فيها ليست إلى نقطة في الدوائر العظمى، کحرف واحد في مكتبة عامّة، وفيها ملايين الكتب، وذلک بعدما كان يرى أن قطب العالم والمكان الأصيل هو الأرض، بإعتبار المكين فيها وهو الإنسان العظيم، لا بإعتبار المجرّات والكرات والكواكب، فكانت هذه هي الضربة الأولى القاضية على شخصية الإنسان وعظمته.
ولکنّ الدين قد أعطاه من المنزلة العظمى ما أعطاه فجعله الآية الكبرى في الخلق، لأنّه سُخّر له كلّ شيء، فكلّ شيء قد خُلق من أجله، كما في القرآن الكريم والحديث الشريف، کما ورد في بعض الکتب الأخلاقية والعرفانية بحديث قدسي قال الله سبحانه: (يابن آدم خَلَقْتُ الْأَشْیآءَ لِأَجْلِک، وَ خَلَقْتُک لِأَجْلی).
الثاني: نظرية داروين في التكامل : أن أصل الإنسان كان قرداً، فسلب منه ما أعطاه الدين والغيب وما وراء علم الطبيعة من القداسة والعظمة، وإنه مسجود الملائكة، وقد خلقه الله في أحسن تقويم، ونفخ فيه من روحه، فتبارك الله أحسن الخالقين.
قال سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ﴾ (الإنفطار: 6 ـ 8) ﴿وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ (غافر: 64) ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ﴾(المؤمنون: 12 ـ 14).
والثالث: نظرية فرويد وهي الطمة الكبرى في الإباحية والإنفلات الأخلاقي في المجتمع كما يلاحظ في المجتمعات الغربيّة، حيث ذهب إلى القول بالعقل الباطني والضمير اللاشعوري وكتب الجنس وإن الإنسان في شخصيته ليس إلّا موجود كجبل ثلج في بحرٍ قد خرج قمته من البحر وهو الضمير الشعوري الواعي وما سواه فهو بلا شعور ولا وعي، وإذا أردنا أن نمثل لذلك بحساب مئوي فقل: تسعين بالمأة أو أكثر لا شعور له.
فمثل هذا الإنسان حينئذٍ هل يحسّ بقيمته؟ فإذا كان أرضه التي يقتل فيها إن هي إلا قطرة من بحار، وأصله كان قرداً ويومه بلا شعور ولا وعي، فكيف لا يحزن على نفسه؟!
فهذه النظريّات والأقوال الثلاثة سببت ليشعر الإنسان بحقارته، فكيف يفرح بإنسانيّته إن لم يكن معتقداً بالدين الصحيح؟ وإعلم أنّ الأقوال الثلاثة باطلة وليست بحق كما هو ثابت عند العلماء والمفكرين، وكتبوا في ردّهم الكثير...
بقلم:
المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي
مقتطف من کتاب:
الباقيات الصالحات في رحاب الأبدية والخلود
سيطبع الکتاب عن قريب إن شاء الله
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
Telegram
[ مجمع التبليغ والإرشاد ] - [ السيد عادل العلوي ]
' مجمع التبليغ والإرشاد '
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
Audio
شرح دعاء ابي حمزة الثمالي
الحلقة السادس و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
الحلقة السادس و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
Audio
شرح دعاء ابي حمزة الثمالي
الحلقة السابع و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
الحلقة السابع و العشرون
السيد عادل العلوي طاب ثراه
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من اين اخذ ديني
السيد عادل العلوي طاب ثراه
السيد عادل العلوي طاب ثراه
صدر للمولف جدید.pdf
786.9 KB
موسوعة (رسالات إسلامية) الكبرى
بقلم المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي (قدس سره الشريف)
(المجمع الإسلامي العالمي للتبليغ والإرشاد)
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
بقلم المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي (قدس سره الشريف)
(المجمع الإسلامي العالمي للتبليغ والإرشاد)
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
[ مجمع التبليغ والإرشاد ] - [ السيد عادل العلوي ]
صدر للمولف جدید.pdf
بسم الله الرحمن الرحيم
(اللّٰهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ، لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)
موسوعة( رسالات إسلامية) الكبرى
الحمد لله المنعم المشكور، كما هو أهله ومستحقّه، وبعدد ما أحاط به علمه، وأحصاه كتابه، والصلاة والسلام على أشرف خلقه وسيد أنبيائه ورسله، المحمود الأحمد أبي القاسم محمّد|، وعلى آله الطيبين الطاهرين وعترته المعصومين^، واللعن الدائم على أعدائهم من الآن إلى قيام يوم الدين.
أمّا بعد:
فقد قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ (الضحى: 11).
وقال عزّ وجل عن نبيّه سليمان× ﴿هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ﴾ (النمل: 40).
وفي مناجاة الشاكرين عن مولانا زين العابدين الإمام علي بن الحسين÷ : (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِلَهِي أَذْهَلَنِي عَنْ إِقَامَةِ شُكْرِكَ تَتَابُعُ طَوْلِكَ، وَ أَعْجَزَنِي عَنْ إِحْصَاءِ ثَنَائِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ، وَ شَغَلَنِي عَنْ ذِكْرِ مَحَامِدِكَ تَرَادُفُ عَوَائِدِكَ، وَ أَعْيَانِي عَنْ نَشْرِ عَوَارِفِكَ تَوَالِي أَيَادِيكَ، وَ هَذَا مَقَامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْمَاءِ وَ قَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ، وَ شَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالْإِهْمَالِ وَ التَّضْيِيعِ، وَ أَنْتَ الرَّءُوفُ الرَّحِيمُ الْبَرُّ الْكَرِيمُ الَّذِي لَا يُخَيِّبُ قَاصِدِيهِ، وَ لَا يَطْرُدُ عَنْ فِنَائِهِ آمِلِيهِ، بِسَاحَتِكَ تَحُطُّ رِحَالُ الرَّاجِينَ وَ بِعَرْصَتِكَ تَقِفُ آمَالُ الْمُسْتَرْفِدِينَ، فَلَا تُقَابِلْ آمَالَنَا بِالتَّخْيِيبِ وَ الْإِيَاسِ وَ لَا تُلْبِسْنَا سِرْبَالَ الْقُنُوطِ وَ الْإِبْلَاسِ، إِلَهِي تَصَاغَرَ عِنْدَ تَعَاظُمِ آلَآئِكَ شُكْرِي، وَ تَضَاءَلَ فِي جَنْبِ إِكْرَامِكَ إِيَّايَ ثَنَائِي وَ نَشْرِي، جَلَّلَتْنِي نِعَمُكَ مِنْ أَنْوَارِ الْإِيمَانِ حُلَلاً، وَ ضَرَبَتْ عَلَيَّ لَطَائِفُ بِرِّكَ مِنَ الْعِزِّ كِلَلا،ً وَ قَلَّدَتْنِي مِنَنُكَ قَلَائِدَ لَا تُحَلُّ، وَ طَوَّقَتْنِي أَطْوَاقاً لَا تُفَلُّ فَآلَاؤُكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِسَانِي عَنْ إِحْصَائِهَا، وَ نَعْمَاؤُكَ كَثِيرَةٌ قَصُرَ فَهْمِي عَنْ إِدْرَاكِهَا، فَضْلاً عَنِ اسْتِقْصَائِهَا، فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشُّكْرِ وَ شُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ، فَكُلَّمَا قُلْتُ لَكَ الْحَمْدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذَلِكَ أَنْ أَقُولَ لَكَ الْحَمْدُ...)
عن ثقة الإسلام الشیخ الكلیني& في الكافي بإسناده عن أبی الحسن× قال: دخل رسول الله| المسجد، فإذا جماعة قد أطافوا برجل، فقال|: ما هذا؟ فقیل: علّامة. فقال|: و ما العلامة؟ فقالوا له: أعلم الناس بأنساب العرب و وقائعها و أیّام الجاهلیّة و الأشعار العربیّة. قال|: ذاك علم لا یضرّ من جهله، و لا ینفع من علمه، ثم قال النبي|: إنما العلم ثلاثة: آیة محكمة، أو فریضة عادلة، أو سنة قائمة، وما خلاهنّ فهو فضل.
یظهر من هذا الحدیث النبوي الشریف: أنّ العلوم الإسلامیّة الدینیة كما یلي: 1- علم العقائد (علم الكلام)، (آیةٌ محكمة) 2- علم الأخلاق أو علم الفقه(سُنّةٌ قائمة) 3- علم الفقه أو علم الأخلاق(فریضةٌ عادلة) ، (و ما خلاهنّ فضل) و الفضل بمعنی الزیادة أو الفضیلة، و هذا یدلّ علی الثقافة العامة.
وفي ضوء هذا الحديث النبوي الشريف يتشرّف ويتكفّل (المجمع الإسلامي العالمي للتبليغ والإرشاد) جناح (منشورات التبليغ والإرشاد) وجناح (دار الترجمة العلوي) بطبع ونشر مؤلفات ومصنفات المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي قدس سره الشريف، وقد قسّمها من قبل إلى أربعة أقسام: علم العقائد والكلام، وعلم الأخلاق والعرفان، وعلم الفقه والأحکام، والثقافة العامّة، وما يلحق بكلّ منها من العلوم، كما إصطلح لمؤلفاته المطبوعة والمخطوطة أنّه ما کان صفحاتها دون العشرين صفحة، فهو بعنوان (مقالات) وما زاد على العشرين، فهو بعنوان رسائل وكتب، والمجموع تحت عنوان موسوعة (رسالات إسلامية) الكبرى، كما عنده (موسوعة العلوي الميسّرة للشباب) دخلت ضمن المجموعة الكبرى.
والمجموع كما يلي: حسب الموضوع مع سنة الطّبع وعدد الصفحات.
مجمع التبليغ والإرشاد
محمدعلي بن السيد عادل العلوي
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
(اللّٰهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ، لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)
موسوعة( رسالات إسلامية) الكبرى
الحمد لله المنعم المشكور، كما هو أهله ومستحقّه، وبعدد ما أحاط به علمه، وأحصاه كتابه، والصلاة والسلام على أشرف خلقه وسيد أنبيائه ورسله، المحمود الأحمد أبي القاسم محمّد|، وعلى آله الطيبين الطاهرين وعترته المعصومين^، واللعن الدائم على أعدائهم من الآن إلى قيام يوم الدين.
أمّا بعد:
فقد قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ (الضحى: 11).
وقال عزّ وجل عن نبيّه سليمان× ﴿هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ﴾ (النمل: 40).
وفي مناجاة الشاكرين عن مولانا زين العابدين الإمام علي بن الحسين÷ : (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِلَهِي أَذْهَلَنِي عَنْ إِقَامَةِ شُكْرِكَ تَتَابُعُ طَوْلِكَ، وَ أَعْجَزَنِي عَنْ إِحْصَاءِ ثَنَائِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ، وَ شَغَلَنِي عَنْ ذِكْرِ مَحَامِدِكَ تَرَادُفُ عَوَائِدِكَ، وَ أَعْيَانِي عَنْ نَشْرِ عَوَارِفِكَ تَوَالِي أَيَادِيكَ، وَ هَذَا مَقَامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْمَاءِ وَ قَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ، وَ شَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالْإِهْمَالِ وَ التَّضْيِيعِ، وَ أَنْتَ الرَّءُوفُ الرَّحِيمُ الْبَرُّ الْكَرِيمُ الَّذِي لَا يُخَيِّبُ قَاصِدِيهِ، وَ لَا يَطْرُدُ عَنْ فِنَائِهِ آمِلِيهِ، بِسَاحَتِكَ تَحُطُّ رِحَالُ الرَّاجِينَ وَ بِعَرْصَتِكَ تَقِفُ آمَالُ الْمُسْتَرْفِدِينَ، فَلَا تُقَابِلْ آمَالَنَا بِالتَّخْيِيبِ وَ الْإِيَاسِ وَ لَا تُلْبِسْنَا سِرْبَالَ الْقُنُوطِ وَ الْإِبْلَاسِ، إِلَهِي تَصَاغَرَ عِنْدَ تَعَاظُمِ آلَآئِكَ شُكْرِي، وَ تَضَاءَلَ فِي جَنْبِ إِكْرَامِكَ إِيَّايَ ثَنَائِي وَ نَشْرِي، جَلَّلَتْنِي نِعَمُكَ مِنْ أَنْوَارِ الْإِيمَانِ حُلَلاً، وَ ضَرَبَتْ عَلَيَّ لَطَائِفُ بِرِّكَ مِنَ الْعِزِّ كِلَلا،ً وَ قَلَّدَتْنِي مِنَنُكَ قَلَائِدَ لَا تُحَلُّ، وَ طَوَّقَتْنِي أَطْوَاقاً لَا تُفَلُّ فَآلَاؤُكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِسَانِي عَنْ إِحْصَائِهَا، وَ نَعْمَاؤُكَ كَثِيرَةٌ قَصُرَ فَهْمِي عَنْ إِدْرَاكِهَا، فَضْلاً عَنِ اسْتِقْصَائِهَا، فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشُّكْرِ وَ شُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ، فَكُلَّمَا قُلْتُ لَكَ الْحَمْدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذَلِكَ أَنْ أَقُولَ لَكَ الْحَمْدُ...)
عن ثقة الإسلام الشیخ الكلیني& في الكافي بإسناده عن أبی الحسن× قال: دخل رسول الله| المسجد، فإذا جماعة قد أطافوا برجل، فقال|: ما هذا؟ فقیل: علّامة. فقال|: و ما العلامة؟ فقالوا له: أعلم الناس بأنساب العرب و وقائعها و أیّام الجاهلیّة و الأشعار العربیّة. قال|: ذاك علم لا یضرّ من جهله، و لا ینفع من علمه، ثم قال النبي|: إنما العلم ثلاثة: آیة محكمة، أو فریضة عادلة، أو سنة قائمة، وما خلاهنّ فهو فضل.
یظهر من هذا الحدیث النبوي الشریف: أنّ العلوم الإسلامیّة الدینیة كما یلي: 1- علم العقائد (علم الكلام)، (آیةٌ محكمة) 2- علم الأخلاق أو علم الفقه(سُنّةٌ قائمة) 3- علم الفقه أو علم الأخلاق(فریضةٌ عادلة) ، (و ما خلاهنّ فضل) و الفضل بمعنی الزیادة أو الفضیلة، و هذا یدلّ علی الثقافة العامة.
وفي ضوء هذا الحديث النبوي الشريف يتشرّف ويتكفّل (المجمع الإسلامي العالمي للتبليغ والإرشاد) جناح (منشورات التبليغ والإرشاد) وجناح (دار الترجمة العلوي) بطبع ونشر مؤلفات ومصنفات المرحوم سماحة آية الله المعظم السيد عادل العلوي قدس سره الشريف، وقد قسّمها من قبل إلى أربعة أقسام: علم العقائد والكلام، وعلم الأخلاق والعرفان، وعلم الفقه والأحکام، والثقافة العامّة، وما يلحق بكلّ منها من العلوم، كما إصطلح لمؤلفاته المطبوعة والمخطوطة أنّه ما کان صفحاتها دون العشرين صفحة، فهو بعنوان (مقالات) وما زاد على العشرين، فهو بعنوان رسائل وكتب، والمجموع تحت عنوان موسوعة (رسالات إسلامية) الكبرى، كما عنده (موسوعة العلوي الميسّرة للشباب) دخلت ضمن المجموعة الكبرى.
والمجموع كما يلي: حسب الموضوع مع سنة الطّبع وعدد الصفحات.
مجمع التبليغ والإرشاد
محمدعلي بن السيد عادل العلوي
•┈┈┈••●◆❁✿❁◆●••┈┈
🌐 حتى يصلك الجديد:
🔹 WhatsApp:
+98 919 6913442
🔹 Telegram:
https://www.tg-me.com/altabliq_alershad/
🔹 Instagram:
https://www.instagram.com/altabliq_alershad
أضف تعليقك حول هذا الموضوع من هنا👇
Telegram
[ مجمع التبليغ والإرشاد ] - [ السيد عادل العلوي ]
' مجمع التبليغ والإرشاد '
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir
( برعاية مكتب سماحة السيد العلوي )
www.alawy.net
www.altabliq.com
www.malawy.ir