(انا لله وانا اليه راجعون)
انتقلت الى جوار ربها الكريم العلوية الجليلة كريمة آية الله السيد ميرزا حسن حفيد السيد المجدد الشيرازي قدس سرهما، عقيلة سماحة المرجع الديني الاعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله) ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
انتقلت الى جوار ربها الكريم العلوية الجليلة كريمة آية الله السيد ميرزا حسن حفيد السيد المجدد الشيرازي قدس سرهما، عقيلة سماحة المرجع الديني الاعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله) ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
💔3
Forwarded from Ailia Emame
حفيدة العلماء..
زوجة العالم..
أم العلماء ..
جدة العلماء..
إلى مثواها الأخير.
لروحها الطاهرة رحم الله من قرأ سورة الفاتحة..
ولا تنسوها من الصدقة في ليلتها الأولى في القبر.
زوجة العالم..
أم العلماء ..
جدة العلماء..
إلى مثواها الأخير.
لروحها الطاهرة رحم الله من قرأ سورة الفاتحة..
ولا تنسوها من الصدقة في ليلتها الأولى في القبر.
❤6
عَينٌ بيننا
انطلاق من الآية الكريمة و الحديث الشريف السابقين و عملا بما قاله رسول الله (صلى الله عليه و اله) : من أمر بمعروف أو نهى عن منكر أو دل على خير أو أشار به فهو شريك، ومن أمر بسوء أو دل عليه أو أشار به فهو شريك.
احب ان اشير الى خطوة موفقة قام بها جمع من شباب كلية الطب في جامعة دياللى راجيا ان تنتشر مثل هذه الفعالية في اوساط جامعاتنا عامة
انطلقت هذه الخطوة من فكرة كفالة اليتيم التي تقدمها مؤسسة العين إذا
قد رأت هذه الثلة الطيبة ان من العَصي على كل فرد منهم بذاته ان يوفر مبلغ الكافلة كامل بحكم كونهم طلبة و لا مدخول ثابت و رأيسي لديهم (و هذا هو حال الكثير من الطلبة)
لكنهم لم يريدوا ان ينقطع نصيبهم من هذا الإحسان لذا إرتأوا ان يجتمعوا و يكفلوا يتيما و من ثم يساهم كل منهم بمقدار معين من مبلغ الكفالة
كأن يكون عشرة آلاف او خمسة آلاف و ذلك حسب عددهم
و قدم اقدموا على تنفيذ هذه الخطوة المباركة منذ اكثر من ثمانية اشهر و ما زالات كفالتهم مستمرة الى الآن و من دون اي تقصير او تأخير على اليتيم
و لهذه الفكرة ايجابيات على اكثر من صعيد
- فمن جانب انك ستجد في الغالب قبولا ممن هم من حولك لها لما فيها من الأجر الكبير و الواضح لدى عامة الناس
- ان هذا الخطوة تخلق نَفَسَاً دينياً في داخل الجامعة و خصوصا بين هذه المجموعة من دون الإخلال بالأجواء الأكاديمية
- موثوقية مؤسسة العين عند اغلب المجتمع العراقي لوضوحها و شففيتها و مدى جودة خدمتها تغني المرأ عن السؤال خلفها و التخوف من مشروعية الصدقات و التبرعات الذاهبة اليها و هي احدى العوامل الأخرى التي تزيد من مقبولية هذه الفكرة
- إن هذا العمل ليس مقتصرا على مذهب او دين معين فالعين توفر خدماتها لجميع الأيتام بغض النظر عن دياناتهم و كل ما تراه هو طفل قد حُرِمَ من نعمة قد أُغدقت على اغلب البشر ألا و هي الأبوين و من هذا المنطلق تحاول ان تسد هذه الفجوة الكبيرة في حياته عن طريق ان تعوض (بالقدر الممكن) عن الحرمان الناجم من هذا الفقدان، و بالتالي يمكن للجميع ان يدعم هذه المؤسسة و هو غير قلق من التفرقة
- ان هؤلاء العشرين شخص الذين يكفلون يتيما واحد سيصبحون مهيئين مستقبلا ليصبح كل فرد منهم كافلا مستقلا لما خَبِرِه من هذ التجربة
و انتشار مثل هذه الفكرة البسيطة في مفهومها و السهلة في تطبيقها و الواسعة في اثرها ستكون خطوة ايجابية كبيرة
خطة عمل
إن الأمر برمته يحتاج الى مكونين
المكون الأول / هو شخص (او كثر) يكون مسؤلا عن تنضيم الفعالية و جمع التبرعات و تسليمها للمؤسسة
و غالبا ما يكون هذا الشخص هو الذي تنطلق منه الفكرة
المكون الثاني / مجموعة من المتبرعين (الذين هم زملائُك او أصدقائُك من داخل الكلية او خارجها) القادرين على الإلتزام بدفع المبلغ المعين عليهم
و يبقى امران
الأول (مع من اشارك هذه الأمر)
تشاركه مع الكل
مع كل من تراه منجذبا نحو الفكرة و مستعدا للإلتزام بها من دون تقصير كل هذا من دون النظر الى خلفيته الدينية فالصدقة ليست للمتدين دون الغير متدين او للشيعي دون السني او للمسلم دون غيره و انما هو امر عام للجميع و لا اختلاف فيه
و الثاني (كيف يُقسم المبلغ)
ببساطة يقسم بالتساوي بينكم
إن كنتم أربعة اشخاص فقرابة (25,000) من كل شخص
إن كنتم عشرة فقرابة (10,000)
و إن كنتم عشرون فقرابة (5,000)
و إن الحد الأدنى للعدد الذي ارى انه من المناسب ان تنطلق منه الكفالة هو تسعة عشر شخصا اذا ان مبلغ (5,000) من كل منهم يحقق هذه الكفالة
و هذه المبالغ جميعها هي ضيئلة اذا ما قسمتها على عدد ايام الشهر حيث لن تتجاوز (1,000 - 500 ) دينار يوميا
ومن هذا المنطلق و هذه الخطة توجه انت و من حولك لهذا الخير العظيم و لا تفوت فرصة ان تكون سببا في صناعة انسان و المساهمة في ازدهار مستقبله و إنارة طريقه.
هذا و الله ولي التوفيق
انطلاق من الآية الكريمة و الحديث الشريف السابقين و عملا بما قاله رسول الله (صلى الله عليه و اله) : من أمر بمعروف أو نهى عن منكر أو دل على خير أو أشار به فهو شريك، ومن أمر بسوء أو دل عليه أو أشار به فهو شريك.
احب ان اشير الى خطوة موفقة قام بها جمع من شباب كلية الطب في جامعة دياللى راجيا ان تنتشر مثل هذه الفعالية في اوساط جامعاتنا عامة
انطلقت هذه الخطوة من فكرة كفالة اليتيم التي تقدمها مؤسسة العين إذا
قد رأت هذه الثلة الطيبة ان من العَصي على كل فرد منهم بذاته ان يوفر مبلغ الكافلة كامل بحكم كونهم طلبة و لا مدخول ثابت و رأيسي لديهم (و هذا هو حال الكثير من الطلبة)
لكنهم لم يريدوا ان ينقطع نصيبهم من هذا الإحسان لذا إرتأوا ان يجتمعوا و يكفلوا يتيما و من ثم يساهم كل منهم بمقدار معين من مبلغ الكفالة
كأن يكون عشرة آلاف او خمسة آلاف و ذلك حسب عددهم
و قدم اقدموا على تنفيذ هذه الخطوة المباركة منذ اكثر من ثمانية اشهر و ما زالات كفالتهم مستمرة الى الآن و من دون اي تقصير او تأخير على اليتيم
و لهذه الفكرة ايجابيات على اكثر من صعيد
- فمن جانب انك ستجد في الغالب قبولا ممن هم من حولك لها لما فيها من الأجر الكبير و الواضح لدى عامة الناس
- ان هذا الخطوة تخلق نَفَسَاً دينياً في داخل الجامعة و خصوصا بين هذه المجموعة من دون الإخلال بالأجواء الأكاديمية
- موثوقية مؤسسة العين عند اغلب المجتمع العراقي لوضوحها و شففيتها و مدى جودة خدمتها تغني المرأ عن السؤال خلفها و التخوف من مشروعية الصدقات و التبرعات الذاهبة اليها و هي احدى العوامل الأخرى التي تزيد من مقبولية هذه الفكرة
- إن هذا العمل ليس مقتصرا على مذهب او دين معين فالعين توفر خدماتها لجميع الأيتام بغض النظر عن دياناتهم و كل ما تراه هو طفل قد حُرِمَ من نعمة قد أُغدقت على اغلب البشر ألا و هي الأبوين و من هذا المنطلق تحاول ان تسد هذه الفجوة الكبيرة في حياته عن طريق ان تعوض (بالقدر الممكن) عن الحرمان الناجم من هذا الفقدان، و بالتالي يمكن للجميع ان يدعم هذه المؤسسة و هو غير قلق من التفرقة
- ان هؤلاء العشرين شخص الذين يكفلون يتيما واحد سيصبحون مهيئين مستقبلا ليصبح كل فرد منهم كافلا مستقلا لما خَبِرِه من هذ التجربة
و انتشار مثل هذه الفكرة البسيطة في مفهومها و السهلة في تطبيقها و الواسعة في اثرها ستكون خطوة ايجابية كبيرة
خطة عمل
إن الأمر برمته يحتاج الى مكونين
المكون الأول / هو شخص (او كثر) يكون مسؤلا عن تنضيم الفعالية و جمع التبرعات و تسليمها للمؤسسة
و غالبا ما يكون هذا الشخص هو الذي تنطلق منه الفكرة
المكون الثاني / مجموعة من المتبرعين (الذين هم زملائُك او أصدقائُك من داخل الكلية او خارجها) القادرين على الإلتزام بدفع المبلغ المعين عليهم
و يبقى امران
الأول (مع من اشارك هذه الأمر)
تشاركه مع الكل
مع كل من تراه منجذبا نحو الفكرة و مستعدا للإلتزام بها من دون تقصير كل هذا من دون النظر الى خلفيته الدينية فالصدقة ليست للمتدين دون الغير متدين او للشيعي دون السني او للمسلم دون غيره و انما هو امر عام للجميع و لا اختلاف فيه
و الثاني (كيف يُقسم المبلغ)
ببساطة يقسم بالتساوي بينكم
إن كنتم أربعة اشخاص فقرابة (25,000) من كل شخص
إن كنتم عشرة فقرابة (10,000)
و إن كنتم عشرون فقرابة (5,000)
و إن الحد الأدنى للعدد الذي ارى انه من المناسب ان تنطلق منه الكفالة هو تسعة عشر شخصا اذا ان مبلغ (5,000) من كل منهم يحقق هذه الكفالة
و هذه المبالغ جميعها هي ضيئلة اذا ما قسمتها على عدد ايام الشهر حيث لن تتجاوز (1,000 - 500 ) دينار يوميا
ومن هذا المنطلق و هذه الخطة توجه انت و من حولك لهذا الخير العظيم و لا تفوت فرصة ان تكون سببا في صناعة انسان و المساهمة في ازدهار مستقبله و إنارة طريقه.
هذا و الله ولي التوفيق
❤8
