عَنْ أَبِيْ قَتَادَةَ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللّٰهِ - صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :
" ... وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ ، أَحْتَسِبُ عَلَىٰ اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِيْ قَبْلَهُ " .
[ رَوَاهُ مُـسْـلِـمٌ (١١٦٢) ]
" ... وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ ، أَحْتَسِبُ عَلَىٰ اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِيْ قَبْلَهُ " .
[ رَوَاهُ مُـسْـلِـمٌ (١١٦٢) ]
قال الشيخ #ابن_عثيمين رحمه الله :
وإذا نسي الوتر أو نام عنه، فإنه يقضيه من النهار، لكن مشفوعًا .
[ فقه العبادات ١٩٨ ]
وإذا نسي الوتر أو نام عنه، فإنه يقضيه من النهار، لكن مشفوعًا .
[ فقه العبادات ١٩٨ ]
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمَا - قَالَ :
" ... قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : فَإِذَا كَانَ العَامُ المُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا اليَوْمَ التَّاسِعَ ، قَالَ : فَلَمْ يَأْتِ العَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ " .
[ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ (١١٣٤) ]
" ... قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : فَإِذَا كَانَ العَامُ المُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا اليَوْمَ التَّاسِعَ ، قَالَ : فَلَمْ يَأْتِ العَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ " .
[ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ (١١٣٤) ]
#مراتب_صيام_عاشوراء 💡
🔹ﻗﺎﻝ ﺍلعلامة #ﺍبن_عثيمين - ﺭﺣﻤﻪ الله تعالى - : ﺻﻴﺎﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻟﻪ ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺮﺍﺗﺐ :
- اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ :
ﺃﻥ ﻧﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ : ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﺗﺐ ﻟﻤﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﻨﺪ :
« ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ » ﻭﻷﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺻﺎﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ.
- ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ :
اﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ : ﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ :
« ﻟﺌﻦ ﺑﻘﻴﺖ ﺇﻟﻰ ﻗﺎﺑﻞ ﻷﺻﻮﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ » ﻟﻤﺎ ﻗﻴﻞ ﻟﻪ : ﺇﻥ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺤﺐ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺑﻞ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﻞ ﻛﺎﻓﺮ .
- اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ :
ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ .
- ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ :
ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺣﺪﻩ : ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ
ﻓﻤﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﺍﺳﺘﺪﻝ ﺑﻌﻤﻮﻡ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻴﻦ ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻘﺎﻝ:
« ﺃﺣﺘﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻔﺮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ » ؛ ﻭﻟﻢ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ،
ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ ﻗﺎﻝ : ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ : « ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ » ؛ ﻭﻓﻲ ﻟﻔﻆ ﺁﺧﺮ : « ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ».
ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﺘﻀﻲ ﻭﺟﻮﺏ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻳﻮﻡ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ : ﻛﺮﺍﻫﺔ ﺇﻓﺮﺍﺩﻩ
ﻭﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺎﻟﻜﺮﺍﻫﺔ ﻹﻓﺮﺍﺩﻩ ﻗﻮﻱ ،
ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻧﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺑﺄﻥ ﻳﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ) .
📕 [ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ: 95 ]
🔹ﻗﺎﻝ ﺍلعلامة #ﺍبن_عثيمين - ﺭﺣﻤﻪ الله تعالى - : ﺻﻴﺎﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻟﻪ ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺮﺍﺗﺐ :
- اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ :
ﺃﻥ ﻧﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ : ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﺗﺐ ﻟﻤﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﻨﺪ :
« ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ » ﻭﻷﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺻﺎﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ.
- ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ :
اﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ : ﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ :
« ﻟﺌﻦ ﺑﻘﻴﺖ ﺇﻟﻰ ﻗﺎﺑﻞ ﻷﺻﻮﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ » ﻟﻤﺎ ﻗﻴﻞ ﻟﻪ : ﺇﻥ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺤﺐ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺑﻞ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﻞ ﻛﺎﻓﺮ .
- اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ :
ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ .
- ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ :
ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺣﺪﻩ : ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ
ﻓﻤﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﺍﺳﺘﺪﻝ ﺑﻌﻤﻮﻡ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻴﻦ ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻘﺎﻝ:
« ﺃﺣﺘﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻔﺮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ » ؛ ﻭﻟﻢ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ،
ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ ﻗﺎﻝ : ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ : « ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ » ؛ ﻭﻓﻲ ﻟﻔﻆ ﺁﺧﺮ : « ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ».
ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﺘﻀﻲ ﻭﺟﻮﺏ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻳﻮﻡ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ : ﻛﺮﺍﻫﺔ ﺇﻓﺮﺍﺩﻩ
ﻭﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺎﻟﻜﺮﺍﻫﺔ ﻹﻓﺮﺍﺩﻩ ﻗﻮﻱ ،
ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻧﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺑﺄﻥ ﻳﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ) .
📕 [ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ: 95 ]
Forwarded from واتّبع آثار من سَّلف
الزم هذه الدعوة في سجداتك وخلواتك واجعلها هجيراك، ولن يُخيّبك الله: (اللهمَّ يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك).
• مراتبُ صيامِ عاشوراءَ:
قال الإمامُ ابنُ قيِّمِ الجوزيَّةِ في زادِ المعادِ ( ٢ / ٧٢ ): "فمراتبُ صومِه ثلاثةٌ: أكملُها: أن يُصامَ قبلَهُ يومٌ وبعدَهُ يومٌ.
ويلي ذلك: أن يُصامَ التَّاسِعُ والعاشِرُ، وعليه أكثرُ الأحاديثِ.
ويلي ذلك: إفرادُ العاشِرِ وحدَهُ بالصَّومِ". اهـ
وقال الحافظُ ابنُ حَجَرٍ في فتحِ الباري ( ٥ / ٤٣٦ ): "وعلى هذا فصِيامُ عاشوراءَ على ثلاثِ مراتبَ: أدناها: أن يُصامَ وحدَهُ.
وفوقَهُ: أن يُصامَ التَّاسِعُ معه.
وفوقَهُ: أن يُصامَ التَّاسعُ والحادي عشرَ".
قال الإمامُ ابنُ قيِّمِ الجوزيَّةِ في زادِ المعادِ ( ٢ / ٧٢ ): "فمراتبُ صومِه ثلاثةٌ: أكملُها: أن يُصامَ قبلَهُ يومٌ وبعدَهُ يومٌ.
ويلي ذلك: أن يُصامَ التَّاسِعُ والعاشِرُ، وعليه أكثرُ الأحاديثِ.
ويلي ذلك: إفرادُ العاشِرِ وحدَهُ بالصَّومِ". اهـ
وقال الحافظُ ابنُ حَجَرٍ في فتحِ الباري ( ٥ / ٤٣٦ ): "وعلى هذا فصِيامُ عاشوراءَ على ثلاثِ مراتبَ: أدناها: أن يُصامَ وحدَهُ.
وفوقَهُ: أن يُصامَ التَّاسِعُ معه.
وفوقَهُ: أن يُصامَ التَّاسعُ والحادي عشرَ".
•قال القحطانيُّ:
إِنَّ الرَوافض شَرُّ مَنْ وَطىءَ الحَصى
مِن كُلِّ إِنْسٍ ناطِقٍ أَو جانِ
إِنَّ الرَوافض شَرُّ مَنْ وَطىءَ الحَصى
مِن كُلِّ إِنْسٍ ناطِقٍ أَو جانِ
وقال ابن رجبٍ: وكلُّ ما رُوِيَ في فضلُ الاكتحالِ في يومِ عاشوراءَ والاختضابِ والاغتسالِ فيه؛ فموضوعٌ لا يصحُّ.