أحيوا سُنة التكبير..🍃
( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ
مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وتبدأ من غروب شمس هذا اليوم
إلى بعد صلاة العيد 🌙
—•✵-•-✵•—
الله أكبر...الله أكبر...الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر...الله أكبر
ولله الحمد
( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ
مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وتبدأ من غروب شمس هذا اليوم
إلى بعد صلاة العيد 🌙
—•✵-•-✵•—
الله أكبر...الله أكبر...الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر...الله أكبر
ولله الحمد
د. سلطان العرابي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قيام الليل | الشيخ: محمد العثيمين رحمه الله .
👍1
🔺 يا من ذاقوه لا تفقدوه
《نبذ العهد》
أكثر حالات الإنسان انتكاسة لسمو نفسه، وتقدم سيره، هي حالة نبذ العهد!
هي حالة تحدث حين يغفل هذا المخلوق عن عظمة من عاهده، ويغفل عن اطلاعه عليه حين عاهده؛ فيهون عليه بعدها أن يخون العهد!
يستحي حياء كريما أن يخون عهود العظماء في حياته، ولا يتطرق إلى خاطره أن الله أولى بحيائه الكريم!
إن من أعظم العهود بيننا وبين الله عهد الفاتحة: {إياك نعبد وإياك نستعين}:
نعاهد الله أن نعبده ونطيعه، ونكرر العهد في كل صلاة؛ بل يعلم الله ضعفنا فيجعلنا نكرر العهد في كل ركعة، ثم يكون نصيبه منا قلة العناية بالوفاء به، أو قلة العناية بكمال الوفاء به!!
هذا دليل على أن الإنسان إما أنه لم يشعر أصلا بأنه يعاهد الله، أو أنه لم يعرف أبعاد هذا العهد؛ فتكون النتيجة أن يأتي هذا الخاسر متأخرا في كل بنود عهده!
أكثر ما يكشف للإنسان حاله مع العهود هو انتهاء رمضان؛ فإنك تجد العبد أسرع ما يكون في العودة إلى ما مضى من سالف غفلته؛ فيؤخر الصلاة، ويؤخر قضاء الصيام، ويؤخر القرآن، ويؤخر الصدقات!
.
يعود إلى تأخير أداء كل هذه (الأمانات)، وكأن الذي عاهده على أدائها على أحسن وجه في رمضان هو غير الذي عاهده في كل صلاة من صلوات بقية العمر!
ويالله! ما رئي ظلم على وجه الأرض كالظلم الواقع من الإنسان على (بقية العمر)!
كم يغفل عنه؟!
كم يهمل رعايته؟!
لكأنه ما قبل عهد رعايته، وتنميته، وتزكيته حين أعلن دخوله في عهد الإسلام، ونطقها مدوية، مجلجلة، مغيرة لكل جاهلية نفسه، وظلمة روحه:
أشهد!
(أشهد) أن لا إله إلا الله!
أشهد أن لا إله إلا الله في رمضان وفي سائر العمر؟
لا ينقضي العهد بيني وبين تأليهه في زمن من الأزمان!
هذا هو أدب العهد مع الله!
ولا يعني هذا الأدب في العهد أن لا تقع الغفلة والأخطاء؛ بل إن (التوبة) من الذنوب هي أحد العهود مع الله، حيث نعاهده على الرجوع منها إليه؛ لكن المقصود هنا هو تلك الاستهانة التي تقع كثيرا بعد رمضان،
وأعظم أمثلتها ما نعاهد الله عليه من الابتعاد عن《اللغو》-وقد أشهدنا الله طوال شهر رمضان أننا نستطيع ذلك-، ثم نعود فنسمع اللغو، ونقرأ اللغو، ونتكلم باللغو، ونفعل اللغو، ونتساهل حتى نغرق فيه، وتنتكس قلوبنا؛ فتتحول من الاهتمام بعليات الأمور إلى الاهتمام بدنياتها المشغلة عن الصلاة وذكر الله -أهم العهود بيننا وبين الله- و كأننا ما تبنا في رمضان من اللغو، وعاهدناه على الاستمرار، وطلبنا الفردوس الأعلى!
إن على من يعاهد الله أن يتنبه لهذا المثل الذي ضربه الله لتقبيح حالة (حمق) لا يليق بالمؤمنين بوعود الله أن يأذنوا لها فتعرج على حياتهم، فضلا عن أن تتربع وتستقر:
{وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا}!
هي صورة مشابهة من بعيد أو قريب لصورة (مؤمن) قد اجتهد في فعل الطاعات، وتكثير الحسنات، ثم انقلب -بين عشية وضحاها- وكأنه ليس هو من عاهد الله في كل صلاة!
حمقاء تعبت في الغزل وبنائه، وتعليته وارتقائه، ثم هان عليها جهدها؛ فنقضته غير آسفة على بهائه!
لا تكونوا يا أهل شهر الخير مثلها!
خافوا أن تكونوا من الذين لم يقدروا نعمة الله في كونه مكنهم وأمد في أعمارهم، فعاشوا الشهر، وصاموا، وقاموا، واستغفروا، وتابوا، ثم ضعفوا واستهانوا في التمسك بحبل الوفاء بالعهد!
هذا شأن عظيم ينبئك عن ضعف المشاعر تجاه إدراك أن ما بيننا وبين الله هو من العهود.
ذكروا أنفسكم بما قضيتم من حلاوة القرب في هذه الليالي، وسمو مشاعر الإيمان، واجعلوه محفزا لكم للثبات على العهد، ولا تظنوا أن العهود لا تبتلى وتختبر؛ بل تختبر ليظهر الصادق في عهده لربه من الكاذب: {إنما يبلوكم الله به}؛ فتوقعوا الاختبارات على العهود بعد رمضان، وضعوها في حسبانكم، وأعدوا لها ما يليق لمثلها من العزم والصدق ومشاعر الولاء!
لا يعني هذا أن الحال لا تتغير بعد رمضان؛ فإن هذا شهر قد تهيأت فيه كل الأحوال للقيام والصيام؛ لكن المقصود أن لا تترك هذه الأعمال تركا كليا، وكأنه ما كان بيننا وبينها عهد؛ فينطبق علينا وصف ربنا:
{وماوجدنا لأكثرهم من عهد}!
المقصود أن نحافظ على مشاعر أن الأيام إنما هي كالظروف لأجل أن تودع فيها الأعمال الصالحة!
المقصود أن يخرج المؤمن قد تعلم أكثر كيف يناجي ربه،
وتعلم أكثر كيف يعفو ويكظم غيظه،
وتعلم أكثر أن الأحقاد تشغله عن صلاته وخشوعه ومهمات الأمور أمامه!
《نبذ العهد》
أكثر حالات الإنسان انتكاسة لسمو نفسه، وتقدم سيره، هي حالة نبذ العهد!
هي حالة تحدث حين يغفل هذا المخلوق عن عظمة من عاهده، ويغفل عن اطلاعه عليه حين عاهده؛ فيهون عليه بعدها أن يخون العهد!
يستحي حياء كريما أن يخون عهود العظماء في حياته، ولا يتطرق إلى خاطره أن الله أولى بحيائه الكريم!
إن من أعظم العهود بيننا وبين الله عهد الفاتحة: {إياك نعبد وإياك نستعين}:
نعاهد الله أن نعبده ونطيعه، ونكرر العهد في كل صلاة؛ بل يعلم الله ضعفنا فيجعلنا نكرر العهد في كل ركعة، ثم يكون نصيبه منا قلة العناية بالوفاء به، أو قلة العناية بكمال الوفاء به!!
هذا دليل على أن الإنسان إما أنه لم يشعر أصلا بأنه يعاهد الله، أو أنه لم يعرف أبعاد هذا العهد؛ فتكون النتيجة أن يأتي هذا الخاسر متأخرا في كل بنود عهده!
أكثر ما يكشف للإنسان حاله مع العهود هو انتهاء رمضان؛ فإنك تجد العبد أسرع ما يكون في العودة إلى ما مضى من سالف غفلته؛ فيؤخر الصلاة، ويؤخر قضاء الصيام، ويؤخر القرآن، ويؤخر الصدقات!
.
يعود إلى تأخير أداء كل هذه (الأمانات)، وكأن الذي عاهده على أدائها على أحسن وجه في رمضان هو غير الذي عاهده في كل صلاة من صلوات بقية العمر!
ويالله! ما رئي ظلم على وجه الأرض كالظلم الواقع من الإنسان على (بقية العمر)!
كم يغفل عنه؟!
كم يهمل رعايته؟!
لكأنه ما قبل عهد رعايته، وتنميته، وتزكيته حين أعلن دخوله في عهد الإسلام، ونطقها مدوية، مجلجلة، مغيرة لكل جاهلية نفسه، وظلمة روحه:
أشهد!
(أشهد) أن لا إله إلا الله!
أشهد أن لا إله إلا الله في رمضان وفي سائر العمر؟
لا ينقضي العهد بيني وبين تأليهه في زمن من الأزمان!
هذا هو أدب العهد مع الله!
ولا يعني هذا الأدب في العهد أن لا تقع الغفلة والأخطاء؛ بل إن (التوبة) من الذنوب هي أحد العهود مع الله، حيث نعاهده على الرجوع منها إليه؛ لكن المقصود هنا هو تلك الاستهانة التي تقع كثيرا بعد رمضان،
وأعظم أمثلتها ما نعاهد الله عليه من الابتعاد عن《اللغو》-وقد أشهدنا الله طوال شهر رمضان أننا نستطيع ذلك-، ثم نعود فنسمع اللغو، ونقرأ اللغو، ونتكلم باللغو، ونفعل اللغو، ونتساهل حتى نغرق فيه، وتنتكس قلوبنا؛ فتتحول من الاهتمام بعليات الأمور إلى الاهتمام بدنياتها المشغلة عن الصلاة وذكر الله -أهم العهود بيننا وبين الله- و كأننا ما تبنا في رمضان من اللغو، وعاهدناه على الاستمرار، وطلبنا الفردوس الأعلى!
إن على من يعاهد الله أن يتنبه لهذا المثل الذي ضربه الله لتقبيح حالة (حمق) لا يليق بالمؤمنين بوعود الله أن يأذنوا لها فتعرج على حياتهم، فضلا عن أن تتربع وتستقر:
{وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا}!
هي صورة مشابهة من بعيد أو قريب لصورة (مؤمن) قد اجتهد في فعل الطاعات، وتكثير الحسنات، ثم انقلب -بين عشية وضحاها- وكأنه ليس هو من عاهد الله في كل صلاة!
حمقاء تعبت في الغزل وبنائه، وتعليته وارتقائه، ثم هان عليها جهدها؛ فنقضته غير آسفة على بهائه!
لا تكونوا يا أهل شهر الخير مثلها!
خافوا أن تكونوا من الذين لم يقدروا نعمة الله في كونه مكنهم وأمد في أعمارهم، فعاشوا الشهر، وصاموا، وقاموا، واستغفروا، وتابوا، ثم ضعفوا واستهانوا في التمسك بحبل الوفاء بالعهد!
هذا شأن عظيم ينبئك عن ضعف المشاعر تجاه إدراك أن ما بيننا وبين الله هو من العهود.
ذكروا أنفسكم بما قضيتم من حلاوة القرب في هذه الليالي، وسمو مشاعر الإيمان، واجعلوه محفزا لكم للثبات على العهد، ولا تظنوا أن العهود لا تبتلى وتختبر؛ بل تختبر ليظهر الصادق في عهده لربه من الكاذب: {إنما يبلوكم الله به}؛ فتوقعوا الاختبارات على العهود بعد رمضان، وضعوها في حسبانكم، وأعدوا لها ما يليق لمثلها من العزم والصدق ومشاعر الولاء!
لا يعني هذا أن الحال لا تتغير بعد رمضان؛ فإن هذا شهر قد تهيأت فيه كل الأحوال للقيام والصيام؛ لكن المقصود أن لا تترك هذه الأعمال تركا كليا، وكأنه ما كان بيننا وبينها عهد؛ فينطبق علينا وصف ربنا:
{وماوجدنا لأكثرهم من عهد}!
المقصود أن نحافظ على مشاعر أن الأيام إنما هي كالظروف لأجل أن تودع فيها الأعمال الصالحة!
المقصود أن يخرج المؤمن قد تعلم أكثر كيف يناجي ربه،
وتعلم أكثر كيف يعفو ويكظم غيظه،
وتعلم أكثر أن الأحقاد تشغله عن صلاته وخشوعه ومهمات الأمور أمامه!
❤1
أربعة أعمال لاتتركها بعد رمضان 🌙
( قيام الليل - السنن الرواتب- الضحى- الصيام)
وأربعة أسباب تعين على الثبات والمدوامة عليها
- قراءة القران وتدبره
- التمسك بسنة النبي ﷺ
- الدعاء والإكثار من ذكر الله
-الرفقة الصالحة
الشيخ أ.د سامي الصقير
( قيام الليل - السنن الرواتب- الضحى- الصيام)
وأربعة أسباب تعين على الثبات والمدوامة عليها
- قراءة القران وتدبره
- التمسك بسنة النبي ﷺ
- الدعاء والإكثار من ذكر الله
-الرفقة الصالحة
الشيخ أ.د سامي الصقير
"الصَّلاة عَلى النبيِّ ﷺ
من أسبَاب إجابَة الدُّعاء؛ وأفضلُها أن تَحتضنَها في جَميع دُعائك فَتبدأ بها وتوسّطها وتَختِم بها ..
قَال شيخُ الإسلام ابنُ تيمية رحمَه الله: "فإنَّ الصَّلاة عَليه مِن أعظم الوسَائل الَّتي بها يُستجاب الدُّعاءوقدأمَر الله بها "
————————————————
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صلَّيت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميدٌ مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميدٌ مجيد.
من أسبَاب إجابَة الدُّعاء؛ وأفضلُها أن تَحتضنَها في جَميع دُعائك فَتبدأ بها وتوسّطها وتَختِم بها ..
قَال شيخُ الإسلام ابنُ تيمية رحمَه الله: "فإنَّ الصَّلاة عَليه مِن أعظم الوسَائل الَّتي بها يُستجاب الدُّعاءوقدأمَر الله بها "
————————————————
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صلَّيت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميدٌ مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميدٌ مجيد.
لو استشعر العبد ما يناله من تكرار ثناء الله عليه في ملكوت السماوات إذا صلى على النبي ﷺ لطار قلبه فرحًا وشوقًا ولكان ديدنه وهجيراه الصلاة عليه ﷺ
وكيف لا؟ وقد قال ﷺ: «مَن صلى عَلَيَّ واحدةً، صلى الله عليه بها عَشْرًا»
وصلاة الله ثناء ورحمة، وينال كذلك العبد: "كفاية الهم ومغفرة الذنب" بوعد الصادق الذي لا ينطق عن الهوى.
فقد قال نبينا ﷺ لمن استغرق في الصلاة عليه: «تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك»
ولا يزهد في هذا الفضل إلا محروم وخاصة يوم الجمعة وليلتها، فأكثر من الصلاة على حبيبك ونبيّك ﷺ
وكيف لا؟ وقد قال ﷺ: «مَن صلى عَلَيَّ واحدةً، صلى الله عليه بها عَشْرًا»
وصلاة الله ثناء ورحمة، وينال كذلك العبد: "كفاية الهم ومغفرة الذنب" بوعد الصادق الذي لا ينطق عن الهوى.
فقد قال نبينا ﷺ لمن استغرق في الصلاة عليه: «تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك»
ولا يزهد في هذا الفضل إلا محروم وخاصة يوم الجمعة وليلتها، فأكثر من الصلاة على حبيبك ونبيّك ﷺ
" فلا يوجد على الأرض شيء أقوى من دعائك،حتى لو رأيت الإجابة تأخرت ألحّ وتيقن أن موازين الحياة كلها تنقلب بدعاءٍ من قلب صادق، وتذكر أن نوح أغرق الأرض بدعاء "إني مغلوب فانتصر" وامتلكها سليمان بدعاء "وهب لي ملكًا" مهما عز مطلوبك تذكر قدرة الله ".
مقتبس
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
دعواتك الصادقة السالفة في رمضان، لا تقطعها،
ولا تفتر عنها.
تأخير الإثابة، وتأجيل الإجابة، للصادق، امتحانٌ لصدق الطلب.
قد تُعجل الإجابة لطائفة لضعف قلوبهم، وتؤخر لطائفة أخرى لإيمانهم وقربهم.
حكى #ابن_رجب: "في بعض الآثار: إن العبد إذا دعا الله تعالى وهو يحبه، قال الله: يا جبريل لا تعجل بقضاء حاجته ، فإني أحب أن أسمع تضرعه".
وفي الحديث:"يستجاب لأحدكم مالم يعجل، يقول: دعوتُ دعوت فلم يُستجب لي".
وروي عن ابن عمر: "إن الله إذا أراد أن يستجيب لعبد، أذِن له في الدعاء".
وحكى مالك: "إن الله إذا أراد أن يبارك لعبد في حاجة، أذن له فيها بالدعاء".
وقال #ابن_تيمية: "إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه دعاءه.. وجعل ذلك سببا للخير الذي قضاه له".
﴿أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُترَكوا أَن يَقولوا آمَنّا وَهُم لا يُفتَنونَ وَلَقَد فَتَنَّا الَّذينَ مِن قَبلِهِم فَلَيَعلَمَنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَدَقوا وَلَيَعلَمَنَّ الكاذِبينَ﴾.
د عبدالعزيز الشايع
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍1
نعيم قيام الليل
" تخيَّل! أن تقوم تتوضأ وتتَّجه لمحرابك في ظلام الليل وتكبِّر وتقول "الله أكبر" أنت هنا استشعر أنَّ الله سبحانه وتعالى أكبر من كلِّ شيء في هذا الوجود وأعظم وأجل وأعلى من كل ما يخطر ببالك أو يتصوَّره خيالك!
ثم تصلِّي ركعة الوتر وتدعو بكل مافي قلبك حتى تطمئن وتغشاك الرَّحمة والسَّكينة، هنا يأتيك شعور يُشعرك بأنَّ هناك ربٌّ يسمعك وسيستجيب لك ويبدِّل حالك إلى حالٍ أفضل .. هذا كلُّه نعيم لا يعرفه ولا يدركه إلا من ذاق لذة المناجاة في الاسحار "
ترياق
" تخيَّل! أن تقوم تتوضأ وتتَّجه لمحرابك في ظلام الليل وتكبِّر وتقول "الله أكبر" أنت هنا استشعر أنَّ الله سبحانه وتعالى أكبر من كلِّ شيء في هذا الوجود وأعظم وأجل وأعلى من كل ما يخطر ببالك أو يتصوَّره خيالك!
ثم تصلِّي ركعة الوتر وتدعو بكل مافي قلبك حتى تطمئن وتغشاك الرَّحمة والسَّكينة، هنا يأتيك شعور يُشعرك بأنَّ هناك ربٌّ يسمعك وسيستجيب لك ويبدِّل حالك إلى حالٍ أفضل .. هذا كلُّه نعيم لا يعرفه ولا يدركه إلا من ذاق لذة المناجاة في الاسحار "
ترياق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
. هل الأفضل قراءة سورة البقرة يوميًا أم القراءة بالترتيب من المصحف وختم القرآن؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل يجب وصل جميع الأرحام؟ . . #عثمان_الخميس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الفراغ النفسي بعد رمضان || الشيخ : #محمد_العثيمين «رحمه الله تعالى »
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
. أهمية المحافظة على الورد اليومي من قراءة القرآن بعد رمضان للشيخ أ.د. #سعد_الخثلان
(فتزل قدم بعد ثبوتها)كانت ثابتة فزلت وسقطت؛ ومازلت إلا إنتكاسة وبعداً عن الحق ولايظلم ربك أحدا(فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ)
وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم(اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور) .
وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم(اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور) .