"بعض الاجواء ذكريات ، مسكين أيها الانسان كل تغيرات الاجواء والاماكن تذكرك بمشاعرك" .
بعد أن تُغلقي عينيكِ على الليل، وبما أنكِ قررتِ أن تخلدي في نومٍ عميق،
تذكّري أن لكل مشكلةٍ حلّ، ولكل حزنٍ فرحًا، ولكل يأسٍ بشرى من الله،
فالحياة وإن أثقلت كاهلكِ، لا تُسلِّم مفاتيح الفرج إلا لمن أصرّ أن يطرق باب الصبر.
فلا شيء يدوم، وما بين العسر واليسر، هناك لطف خفي ينسج المعجزات.
أمل... لكِ من اسمكِ نور يُهدى، ونجاة تُرجى، وبشائر تُكتب لكِ.
فيا ألف الأمان...
أنتِ ابتداء الأشياء الجميلة، أنتِ أنفاس الفجر حين يزهر الضوء بعد العتمة،
أنتِ "أمل" يسكن الأرواح، ويعانقها برفق حين تضيق بها الدنيا.
ويا ميم المحبة...
أنتِ مرآة القلب، مأوى الحنين، منتهى الرجاء حين تبحث الروح عن دفء،
أنتِ منارة تُضيء للعابرين، وموطنٌ تهجع إليه الحكايات الهاربة من وجعها.
ويا لام اللطف...
أنتِ لحنٌ هادئ في ضجيج الأيام، لغة لا تُكتب لكنها تُشعر،
أنتِ لُمسة الله الخفية في تفاصيل يومك، التي تخبركِ أن الخير قادم لا محالة.
تصبحين على واقعٍ أجمل مما تتمنين،
تصبحين على أمنياتٍ صادقة، كأنها خرجت من دعوات الملائكة،
تصبحين على حياةٍ فيها من الفرح ما يكفي ليُنسيكِ مرارة البارحة.
نامي مطمئنة، فالكون لا ينسى قلبًا صدق، وعينًا بكت لله، وروحًا لا تزال تُحسن الظن.
كوني بخير
أجمل ماوصلني في ليلة ما.
تذكّري أن لكل مشكلةٍ حلّ، ولكل حزنٍ فرحًا، ولكل يأسٍ بشرى من الله،
فالحياة وإن أثقلت كاهلكِ، لا تُسلِّم مفاتيح الفرج إلا لمن أصرّ أن يطرق باب الصبر.
فلا شيء يدوم، وما بين العسر واليسر، هناك لطف خفي ينسج المعجزات.
أمل... لكِ من اسمكِ نور يُهدى، ونجاة تُرجى، وبشائر تُكتب لكِ.
فيا ألف الأمان...
أنتِ ابتداء الأشياء الجميلة، أنتِ أنفاس الفجر حين يزهر الضوء بعد العتمة،
أنتِ "أمل" يسكن الأرواح، ويعانقها برفق حين تضيق بها الدنيا.
ويا ميم المحبة...
أنتِ مرآة القلب، مأوى الحنين، منتهى الرجاء حين تبحث الروح عن دفء،
أنتِ منارة تُضيء للعابرين، وموطنٌ تهجع إليه الحكايات الهاربة من وجعها.
ويا لام اللطف...
أنتِ لحنٌ هادئ في ضجيج الأيام، لغة لا تُكتب لكنها تُشعر،
أنتِ لُمسة الله الخفية في تفاصيل يومك، التي تخبركِ أن الخير قادم لا محالة.
تصبحين على واقعٍ أجمل مما تتمنين،
تصبحين على أمنياتٍ صادقة، كأنها خرجت من دعوات الملائكة،
تصبحين على حياةٍ فيها من الفرح ما يكفي ليُنسيكِ مرارة البارحة.
نامي مطمئنة، فالكون لا ينسى قلبًا صدق، وعينًا بكت لله، وروحًا لا تزال تُحسن الظن.
كوني بخير
أجمل ماوصلني في ليلة ما.
عينَاهُ عِلَّةٌ وَ أَنَا المعلُولُ بِهِنَّ
ضِماد الروحُ لو شاح والتفتاء
بقيت بلا وعي ووعيت بهنَّ
علاج قلبي أنتَ والسَقماء
دلوت دلو حبِ و أشعلتُ كفن
غريق عشق سقط وإلتهماء
أأنت حربي وسري ومن
أعود خذني إليكَ وإحتضناء
لا تحسبن الشعر في نغمٌ يزنّ
أنت الشعر والديوان والعلماء
نورك سطر كل حرفٍ وجنّ
يعيد الحياة لقلب قد سكناء
ايا وجع البين في قلب يأنّ
في موت نبضك صابر محتسباء
صبرت بعدك والبوح حن
غرورك ادمع الجفن وانسكباء
رضيتك تهجرني والبعد إن
رفضت قلبي وهو بك منسجناء
أمل.
ضِماد الروحُ لو شاح والتفتاء
بقيت بلا وعي ووعيت بهنَّ
علاج قلبي أنتَ والسَقماء
دلوت دلو حبِ و أشعلتُ كفن
غريق عشق سقط وإلتهماء
أأنت حربي وسري ومن
أعود خذني إليكَ وإحتضناء
لا تحسبن الشعر في نغمٌ يزنّ
أنت الشعر والديوان والعلماء
نورك سطر كل حرفٍ وجنّ
يعيد الحياة لقلب قد سكناء
ايا وجع البين في قلب يأنّ
في موت نبضك صابر محتسباء
صبرت بعدك والبوح حن
غرورك ادمع الجفن وانسكباء
رضيتك تهجرني والبعد إن
رفضت قلبي وهو بك منسجناء
أمل.
يغمرني هذا الشعور ويأسرني ويفوح مني كعطر الشوق إذ شممته أهيم بالخيال لإنه عطركِ أنتِ صغيرتي....
لطالما أردت أن اتذوق الامومة أن أسمع ماما منكِ بصوت صغير بإن أحتضن قطعة انشطرت مني لأعيدها لي كلعبة البازل توضع بالمكان الصحيح لأصبح أنا انتي
أريد ان اصبح أم حقاً واعتقد بأنها جرائة كبيرة من فتاة في سن النمو ليس سهلاً كل ذاك انها عبء ثقيل لجسد نحيل أفتكه المرض لكن حقاً أنوي المجازفة ولا أنوي التسبب في قتل الطفلة الصغيرة قبل أن تلد الطفلة التي بداخلي تود احتضان طفلة تسببت في وجودها في الحياة تود وبشدة لكنه سياق مبهم غير واضحة أحقيتة لدي انا حقا لا استطيع فقط أمنيتي بأن اشير برمش عين وأنا احدق بك أنتِ طفلتي.
أمل.
لطالما أردت أن اتذوق الامومة أن أسمع ماما منكِ بصوت صغير بإن أحتضن قطعة انشطرت مني لأعيدها لي كلعبة البازل توضع بالمكان الصحيح لأصبح أنا انتي
أريد ان اصبح أم حقاً واعتقد بأنها جرائة كبيرة من فتاة في سن النمو ليس سهلاً كل ذاك انها عبء ثقيل لجسد نحيل أفتكه المرض لكن حقاً أنوي المجازفة ولا أنوي التسبب في قتل الطفلة الصغيرة قبل أن تلد الطفلة التي بداخلي تود احتضان طفلة تسببت في وجودها في الحياة تود وبشدة لكنه سياق مبهم غير واضحة أحقيتة لدي انا حقا لا استطيع فقط أمنيتي بأن اشير برمش عين وأنا احدق بك أنتِ طفلتي.
أمل.
شُعور
يغمرني هذا الشعور ويأسرني ويفوح مني كعطر الشوق إذ شممته أهيم بالخيال لإنه عطركِ أنتِ صغيرتي.... لطالما أردت أن اتذوق الامومة أن أسمع ماما منكِ بصوت صغير بإن أحتضن قطعة انشطرت مني لأعيدها لي كلعبة البازل توضع بالمكان الصحيح لأصبح أنا انتي أريد ان اصبح…
"لأجلها... أقف احترامًا"
لـــــ: أمـــــل الهاشمــي
ليست غريبة، وليست ناقصة طموح، ولا متأخرة عن ركب العصر كما يدّعون...
هي فقط فتـــاةٌ صادقـــة، امتلكت من الشجاعـــة ما يكفي لتقول: "أريد أن أكون أمًّــا"، في زمنٍ صار البوح بهذه الأمنية ضربًا من الجنون!
أحبّ فيها وضوحها، حين جعلت من الأمومة حُلمًا لا عيبًا، ومن الحنين إلى طفلٍ لم يُولد بعد، نُبلًا لا سذاجة.
أحبّ فيها تمرّدها النقي، وهي تواجه موجة الإستهــزاء بصمتٍ مهيب، كأنها تعرف أن الحياة تميل دائمًا إلى القلوب الصافية.
هم يضحكون، وهي تبتسم...
لأنها تدرك أن الطفل الذي تتوق إليه، سيكون غدًا أمّتها الصغيرة، رسالتها الكبيرة، وامتدادًا من الرحمة تمشي على الأرض.
أُقدّرها...
لأنها لم تخجل من فطرتها، ولم تساوم على أنوثتها، ولم تجعل الطموحَ سياطًا تَجلدُ بها أعمق أحلامها.
وفي زمنٍ يُصفّق للتي ترفض، ويصمت عن التي تُحقّر،
هي اختارت أن تعترف، ببساطة طفلةٍ وحكمةِ أنثى:
"أريد أن أكون أمًّا، وهذا طموحي العظيم."
فهل يُعابُ علی الروحِ أن تهفو إلی وظيفتها الأزلية؟!
وهل يُستَنكرُ علی القلبِ أن يشتاقَ إلی من يشبهه في الضعف والبكاء والبراءة؟!!
ســــــــلامٌ علی كل حلــــمٍ طاهـــــرٍ،
ســـــــلامٌ علی كل أنثی اختارت الأمومة لا عن جهلٍ أو نزوة، بل عن وعيٍّ وإدراك.
لـــــ: أمـــــل الهاشمــي
ليست غريبة، وليست ناقصة طموح، ولا متأخرة عن ركب العصر كما يدّعون...
هي فقط فتـــاةٌ صادقـــة، امتلكت من الشجاعـــة ما يكفي لتقول: "أريد أن أكون أمًّــا"، في زمنٍ صار البوح بهذه الأمنية ضربًا من الجنون!
أحبّ فيها وضوحها، حين جعلت من الأمومة حُلمًا لا عيبًا، ومن الحنين إلى طفلٍ لم يُولد بعد، نُبلًا لا سذاجة.
أحبّ فيها تمرّدها النقي، وهي تواجه موجة الإستهــزاء بصمتٍ مهيب، كأنها تعرف أن الحياة تميل دائمًا إلى القلوب الصافية.
هم يضحكون، وهي تبتسم...
لأنها تدرك أن الطفل الذي تتوق إليه، سيكون غدًا أمّتها الصغيرة، رسالتها الكبيرة، وامتدادًا من الرحمة تمشي على الأرض.
أُقدّرها...
لأنها لم تخجل من فطرتها، ولم تساوم على أنوثتها، ولم تجعل الطموحَ سياطًا تَجلدُ بها أعمق أحلامها.
وفي زمنٍ يُصفّق للتي ترفض، ويصمت عن التي تُحقّر،
هي اختارت أن تعترف، ببساطة طفلةٍ وحكمةِ أنثى:
"أريد أن أكون أمًّا، وهذا طموحي العظيم."
فهل يُعابُ علی الروحِ أن تهفو إلی وظيفتها الأزلية؟!
وهل يُستَنكرُ علی القلبِ أن يشتاقَ إلی من يشبهه في الضعف والبكاء والبراءة؟!!
ســــــــلامٌ علی كل حلــــمٍ طاهـــــرٍ،
ســـــــلامٌ علی كل أنثی اختارت الأمومة لا عن جهلٍ أو نزوة، بل عن وعيٍّ وإدراك.
Forwarded from فإنك بأعيننا.
- اللَّهُمَ أني ضعيف فأعنّي، وأني ضائع فدُلنيّ، وأنيّ محتَاج فأغننيّ👾
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كل ما عِشته علّمني كَيف أكونَ أكثر رِقّة، وكأنَّ الخَيبات لم تَزدني إلا حِرصاً على ألا يَذوقها غَيري، وكأنني أُريد للعالم أن يَكون أكثرَ لُطفًا مِما عَرفته يَوماً
من تعود إليه بعد نهاية كل يوم، سواءً كان يومًا حافلاً بالصخب أو الهدوء، وكأنك تستريح بجانبه من مشقّة هذا اليوم
— ذلك هو شخصك .
— ذلك هو شخصك .