Telegram Web Link
‏وأسوأ مافي الأمر بالتأكيد، أنّك تحبس ما في قلبك منذ سنوات، وفي اليوم الذي تنفجر فيه، تصبح أنت الوغد.

-فوينكينوس.
كان ثخينَ الصوت
حتّى أنّ الشّمسَ كانت تصحو معنا
حين يقول أبي:
‏يا رب.

- عدنان دعدوش .
‏لا يهمُّ السبب الذي نبكي من أجله، فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيء يكفي ليكونَ سببًا.

‏— عبد الرحمن منيف
اللهُم قُوة ع قُوتي ، فإني اتعثر 🖤.
مطرر
عاطفة الإنسان لا تستطيع التمييز بين الواقع والتمثيل على التلفاز
"لكنّي صَبور يا اللّٰه
وضعتُ يدي فَوق قلبي مئات المرّات في الليالي التي مَضت،
يا رب يدك أرحَم من يدي،
ولطفكَ أعظَم من خَوفي..."
‏وما فقد الماضون مثلَ محمدٍ
‏ولا مثلُه حتى القيـامةِ يُفقـدُ

‏صلى عليك الله يا بـدر الدُجى
‏ما قال عبدٌ في التّشهدِ أشهدُ

‏فخري من الدنيا بأني مسلمٌ
‏والوحيُ شرعي والنبي مُحمدُ ﷺ .
عزيزتي (نفسى )..
أنا آسفة..
آسفة لأنك بيأس كنت تحاولين إصلاح الآخرين بينما يداك ترتعشان..
آسفة لأنني لم أمنحكِ الوقت الكافي لتتعافي، لأني تركتك تضمدين جراح الآخرين بينما تنزفين..
آسفة لأنه في الوقت الذي كان من المؤلم أن تبتسمي، تظاهرت بالضحك كي لا يشعر أحدهم بالقلق..
آسفة لأنك منحت كل الوقت وكل الجهد لمن لم يبادلك بالمثل..
أعتذر عن تلك الليالي التي بكيت فيها حتى النوم، بينما لم يأبه أحد ليسأل لماذا..
وأنا آسفة لأنني لم أحبك بالقدر الذي تستحقين!🖤
سعيتُ،
حتى تآكلت خطواتي،
وظلّ مكاني كما هو.
وعمري؟
يمشي وحده،
كأني لستُ فيه.
فظللتُ لا أملٌ يسامرني
على الدربِ الطويل
فيضيءُ ساعاتي
ولا ذكرى من الأمسِ الجميل
رباهُ والعشرون من عمري
تسيرُ إلى الذبول

— بدر السياب
‏العاصفة التي كنت أشيح وجهي عنها،
‏تركض الآن في صدري.

‏— خالد النشمي
طريقتي في المغادرة لم تكن يوماً غاضبة ، بل هادئة تماماً لدرجة تجعل الجميع يعتقد أنها مزحة.
ما اضيَق حِيلتُنا و ما أوسع لُطف الله.
يلزمك أن تستغفر كثيراً حتى تهدأ روحك.
عندما كنتُ طفلةً صغيرة كنتُ من الأطفال الصامتين حتى عند الألم، أتعثّر وأسقط وتنخدش ساقي؛ لكن كلّ ما أفعلهُ هو البكاء الدّاخلي وابتلاع العبرات، إلا الدموع التي كنتُ لا اقوى عليها، أجدها تنساب مني بلا صوت، وأيضًا عندما تحصل مشكلة في بيننا نحن الأطفال يلقون اللوم عليّ ويقولون: هي السبب وهي من فعلت، ما كنتُ استطيعُ التبرير ولا الدفاع عن نفسي، وأُعاقب على ذنبٍ لم أرتكبه ابدًا. لم يكن عندي الحقّ في أختيار الحلوى المفضّلة لديّ؛ لأني أكون في آخرِ الدّور، لربما ألحقها أو لا، وأدّخرُ أمنية أن أحصل على الحلوى المفضلة داخلَ أصابعي المتشابكة، ولا يصادفني الحظُّ غالبًا، وقد أكون الأخيرة التي لا أحصلُ على شيء، ويكذبونَ عليّ بأنّ هناك حلوى أخرى، وإلى الآن لم أجدها، حينها لم أكن أتمنّى إلا حقيّ من الطفولة، حقيّ في اللعب والمشاركة والبكاء؛ والضحك أيضًا،
ضحكتي كانت خجولة تُعطيها يدي كفًّا وتُخرسها وكأنها فضيحة، الفستان الزهري عالق في مُخيلتي وأريد اقتناءه؛ لكنني ألبسُ مايختارونه لي دائمًا، حتى لو كان الحذاء ضيّقًا، اتذكر بأني لن ألعب فيه ثمّ لاوافق عليه قسرًا، في طفولتي كانت رغباتي كلها ستتحقق لي لو أنني نطقتُ بها؛ لكن الصمت سرقَ مني تلك الأحلام الورديّة وفستاني أيضًا؛ لذلك الآن عندما كبرت أميلُ للأطفال الصامتين أكثر، أحاول انتزاع حروفهم أيضًا لكي لا تتراكم بداخلهم وتنزع الطمئنينة منهم، أحاول أن أمسك أيديهم المتشابكةَ قبل أن تأكل نفسها.


أمل.
"الشفاء عملية تلقائية تحدث من تلقاء نفسها، ومحاولة التحكم فيها يعطلها!
دعها تحدث كيفما أردات ووقتما شاءت، وتأخذ ما تشاء من الوقت، وتتخذ الشكل النهائي الأنسب لتجربتك" .
‏أوقات تحس انك آسف لنفسك من كل قلبك .
- أنا نفسي في حد شبهي يدخل حياتي ويعمل
معايا زي ما بعمل مع كل الناس .
2025/07/05 13:55:13
Back to Top
HTML Embed Code: