Telegram Web Link
أمَــل || 𓂆 AmL
- 13 يوم وما زلنا صامدين
-

31 يوم والثأرُ يَكبُر في صدرونا، والولاءُ يزيدُ لقسّامِنا 💚
-

صواريخ واحد طُن، مدفعية، بوارج حربية بحرية، قُبة حديدة، براميل متفجرة، قنابل الفسفور المحرم دوليًا، زنانة، F16 ، أحصن وأقوى الدبابات

كل هذا، ثم إن واللهِ جندنا لهم الغالبون
-

هذا عتادُ العدو، ونحن عتادنا جُند السماء، ومصحف وبندقية وصاروخ💚
-

اشتقت لحياتي الطبيعية 💔
اكتر من شهر واحنا منعزلين عن العالم كلو، حتى منعزلين عن بعض واحنا في نفس المدينة
حسبنا الله ونعم الوكيل.
-

اللهم كما أحييتنا لرؤية هذه الأيام العصيبة، أحينا ليوم النصر ويوم التحرير، يوم لا يبقى يهودي صهيوني على أرض هذه البلاد الطاهرة.
يرونه بعيدا، ونراه قريبا ♥️
-

إن كنت تسأل عن غزة ..
فإنها مدينة الشرفاء، مدينة رملها ينبض بدماء الشهداء، وسمائها مزدحمة بأرواحهم، شوارعها تشهد على القصف والدمار وبكاء الأمهات والوداع والجنائز، وبيوتها الصامدة تحتضن أهلها بخوفهم وجوعهم وقلة حيلتهم وإيمانهم وقوة عزمهم، المقابر تفوح برائحة المسك الخالص، والمساجد عامرة، والقلوب المؤمنة مُطمئنة، كلهم فرحين بما آتاهم الله من فضله، كلهم كلهم♥️
-

لكِ الله يا غزتنا، لكِ الله♥️🥀
-

الحرب اختبار وتمحيص للقلوب، فَـ مَن لَم تُقربه الحرب إلى الله، فليراجع إسلامه ودينه ألف مرة...
-

مُرهِق التفكير في أن الإنسان بعد موته يصبح نكرة حتى بين أهل بيته، يصبح ذكرى تخطر في البال مرة أو مرتين في السنة، تمُر كل الأيام والسنوات وبالكاد أحدهم يتذكره، وانا أقصد بالتذكر هنا أي يجلس أحدهم ويسترجع ذكريات الماضي معه ويبكي عليه ويتمنى وجوده ويدعي له ثم يعمل عمل خير عن روحه، مسكين ابن آدم ..
-

" صنائع المعروف، تَقِي مِيتَةَ السوء "
-

يعتقد الاحتلال الغاشم أن حرمان الشعب الغزاوي حقوقه المعيشية سيضعفهم ويكسر شوكتهم، ولا يعلم أن هذا الشعب الجبار يخلق من المِحَن مِنَح، صدقوني سيأتي يوم يخترع فيه الغزاوي بديل للكهرباء وسيستغني عن أي قطرة وقود كانت لا تدخل إلا بسماح الإحتلال، لا أقول ذلك عبثًا أو تفاخرًا بالعقول هنا، ولكن هذا الشعب لا يجلس مكتوف اليدين وينتظر رحمة مُحاصريه بإدخال إحتياجاته الأساسية، هذه الحرب القاسية المليئة بالحرمان والفقدان علمت الحجر كيف يدافع عن كرامته وعزته
-

عُدنا إلى العَصر القديم الذي كُنا نظنُ أنه فاتنا، عُدنا إلى أقدم طرق النقل والمواصلات حيث " البنزين والسولار " سوائل نفطية نادرة الوجود، الهاتف لا معنى له رغم وجوده، شبكتي الإتصالات والإنترنت مقطوعتينِ تمامًا، وطُرق شحن بطاريته مُهِمة شبه مستحيلة، الكهرباء مقطوعة رغم وجود شركة ومصابيح وأسلاك لكنها كلها عديمة الفائدة، أما عن الحَمام الزاجل الذي كان وسيلة تواصل و إطمئنان على الأقارب قد تم تحويله إلى إنسان يمشي الكيلو مترات ليطمئن بنفسه على من يرغم في الإطمئنانِ عليهم ثم يعود حاملًا الأخبار، وإذا كنتَ تسأل عن عتمة الليل فأبشركم أن سمائنا مُنيرة بأقمارنا الشهداء وبعض الليالي تُنار بمصابيح الإنارة التي يُسقطها الإحتلال علينا بهدف الإستطلاع، طوابير على المياه التي هي أصلح مياه فاسدة للشرب، و طوابير أخرى على فُرن الطينة، كل الأكلات الحديثة والعصرية والغربية باتت أكلات خيالية، حتى أكلاتنا العربية الأصيلة لم نعد نطبخها لأن الخُضار اللازمة غير متوفرة وغاز الطبخ شحيح..
-

٤ ديسمبر ٢٠٢٣
أخي البطل الطفل يحيى إصطفاه الله من بيننا واختاره شهيدًا في هذه الحرب
رحمة الله عليك يا حبيب القلب
-

واللهِ إنها أيام ثقااااال💔
-

كتبتُ قبل الأيام عن بشاعة أن يصبح الإنسان نكرة بعد موته، والحقيقة المؤلمة أنه لا يوجد أشد بشاعة من الفقدان، الموت حق ونؤمن بذلك ولكن كما قيل " الفراق مُر والرحيل مُر وكل شيء يأخذ الإنسان من الإنسان مُر "
أمَــل || 𓂆 AmL
- 31 يوم والثأرُ يَكبُر في صدرونا، والولاءُ يزيدُ لقسّامِنا 💚
-

70 يوم وما زلنا على العهد، إنه لجهاد نصرٌ أو استشهاد
-

كان الدخول برًا لقطاع غزة أكبر غلطة إرتكبها الإحتلال الفاشل، تم تفجير آلياتهم واحدة تل والأخرى، وأحدث طراز من دباباتهم انتهى من الوجود وتم تدميره كليًا، وخسروا الكثير من جنودهم وجينيرالاتهم، أصبحوا مسخرة للعالم بفشلهم وضعفهم، دخلوا قطاع غزة بإسم أقوى جيش في العالم، وخرجوا منه كالفئران الهاربة من المصيدة، ويبقى صاحب الحق وصاحب الأرض هو الأقوى.
-

بارك الله في سواعد المقاومة وزادهم قوة وثبات♥️
نِعمَ الرجال واللهِ
-

غزة عاشت رُبع هذه السنة في حرب مع عدو مجرم لا يقتل إلا الأطفال، ٣ شهور من المعاناة والفقد والجنائز والدماء، ٣ شهور ولم يقدم أي حاكم عربي أي مساعدة او تضحية واضحة لقطاع غزة، ٣ شهور ولم تتحرك الجيوش العربية ولا حتى أفواههم.
كُنا نسمع من أجدادنا عن النكبة والتهجير يوم النكبة وإجرام العدو وتشتت العائلات، نحن عِشنا نكبة جديدة هذه السنة " نكبة ٢٠٢٣ " ، نكبة أكثر تطورا وإجراماً.

حسبنا الله ونعم الوكيل
-

٢٨ ديسمبر ٢٠٢٣
أخي الكبير البطل عُمَر أبو أحمد إصطفاه الله شهيدًا، استشهد عن عُمر يناهز ٢٦ سنة.
رحمك الله وأنار قبرك وجمعنا بك يا حبيبنا
2024/05/10 01:03:54
Back to Top
HTML Embed Code: