‏مع كل سحور تتسحرونه استشعروا إن السحور سنة وقربة ولو كان كأس ماء ؛

لأن الرسول عليه الصلاة والسلام، "قال: تسحروا؛

فإن السحور بركة"

#الفجر🌙:

‏يارب كما ألنت الحديد لداود ، ألن لنا مصاعب الأمور و سخر لنا الأرض ومن عليها🤎

#صلاة_الفجر | اثابكم الله 🤲🏻☁️

اللـهُـــمَّ أعــطِ
كُـل سائــل لك
من الخير مُراده
و أنلنا الحُسـنى
و زيــــادة | ♡

اللهم اشفي مرضى المسلمين مما يعانون منه
وعافِهم مما أصابهم واجعل ما أصابهم كفارة ورفعة لهم في درجاتهم، اللهم اغفر وارحم موتى المسلمين عامة واجعل قبورهم روضة من رياض الجنان برحمتك يا أرحم الراحمين.

يا رب اعتق رقابنا من النار
يا رب ادخلنا الجنةَ مع الأبرار
يارب أصرف عنا الهموم و الأحزان وأنعم علينا بالرضا و الأطمئنان و الأمان وارزقنا راحة البال والقلب والعقل والنفس

‏لمن لا يستطيع الدعاء لنفسه او لايعرف ماذا عليه ان يقول في الدعاء !!

‏يقول ابن القيم رحمه الله
‏«إذا كنت تدعو وضاق عليك الوقت،وتزاحمت في قلبك حوائجك،فاجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك،فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة!»

‏•اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا»

~

باقـي من ليـالِ الجبـر عــشرة أيـام
جِـدوا واجتهـدوا عسانا نجبر وإياكم..🌙🤍

ثلاث دعوات تمسكوا بها في العشر الأواخر من رمضان:

- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا، (دعاء أوصى به الرسول السيدة عائشة في العشر الأواخر).

- اللهم إنا نسألك الحسنى وزيادة، (الحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها).

- اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا فيها على قَدَر قدرك (قدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت).

🌙⭐🏮

يا رَب استجب لي ما أعجز عن قولهِ، أنت أعلم بكلِ دعوةٍ تحتبس في قلبي ولا أعرف كيف أرفعها إليك،
اللهم أرني عجائب قدرتك في تيسير حاجاتي
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ، وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ.
كذلك اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ، وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ. وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا”.
يا مقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ. رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا.
يا حيُّ يا قيُّومُ، برَحمتِكَ أستَغيثُ، أصلِح لي شأني كُلَّهُ، ولا تَكِلني إلى نَفسي طرفةَ عينٍ..
ربّ إني استودعتك أدعيةً فاضَ بها قلبي فاستجبها لي يا كريم، اللهمَّ بشّرني بما يفرحني وأنت خير المبشّرين.

ماذا لو عدتُ إلى اللهِ تائبًا مُعتذراً ؟
لقبِلكَ وزادكَ قُرباً منه ثمّ جبرَ
قلبك من كل ما آذاكَ يوماً

اللهم في صبـاح هذا اليوم
‏سخر لنا من الأقدار أجملها
‏ومــن السعــادة أكملهـــا
‏ومــن الأمــــور أسهلهــــا
‏اللهم بشرنـــا بما يسرنـــا
‏وكـــف عنــا مـــا يضرنـــا

‏اللهم إنا نسألك في هذه الأيام المباركة أن تكتب لنا فيها نصيبًا من رحمتك التي وسعت كل شيء، ومن مغفرتك التي لا حد لها، ومن عفوك الذي تحب أن تتفضل به على عبادك

-
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا

بسم الله،

وصايا العشر الأواخر

إن كان قد ضاع منك الكثير مما مضى من رمضان إما لانشغالك أو لضعف همتك، فظننت أن الفرصة قد ولت أو أن الفوز بما بقي من رمضان مهمة شـاقة لا تقدر عليها، فمن المهم أن تعرف ثلاثة أشياء:

۱) لو أنك قصرت فيما سبق حتى فاتك وعد الله: مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، فالعشر الأواخر تضم ليلة القدر التي تدخر لك الأجر نفسه وبتمامه: مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ = أي أن فرصتك للفوز برمضان وتحقيق التقدم والسبق لا زالت متاحة، والباب لم يغلق بعد.

٢) لو أن همتك تضعف عن قيام كل ليلة من أولها لآخرها، فإنك تستطيع تحصيل أجر قيام الليلة كلها ولو صليت بعضها فقط عن طريقين:
_أن تصلي العشاء والفجر في جماعة، يقول رسول الله ﷺ: مَنْ شَـهِـدَ العِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ لَهُ قِيَامُ نِصْفِ لَيْلَةٍ، وَمَنْ صَلَّى العِشَاءَ وَالفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ لَهُ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ
_أن تصلي التراويح مع الإمام حتى ينصرف من الصلاة، يقول رسول الله ﷺ: مَنْ قامَ مع الإمامِ حتى ينصرفَ كُتبَ له قيامُ ليلةٍ

٣) إحياء ليلة القدر وإدراكها ليس بصلاة القيام فقط بل يتحقق أيضًا بكل عبـادة من تلاوة قرآن وذكـر واستغفار ودعاء.
فحتى لو لم يتسن لك الصلاة في جماعة أو القيام بركعات كثيرة فيمكنك أن تفعل الآتي لتكون ممن أحيوا الليالي العشر:

_صل العشاء ثم صلّ ركعتين بنية قيام الليل مستحضرًا خشـوعك فيهما.

_ثم اقرأ جزءًا من القرآن الكريم.
_ثم تناول مسبحتك واذكر ربك كثيرًا مستحضرًا قلبك، علمًا بأن كل ألف من تسبيح أو تحميد أو تكبير أو تهليل لا تتجاوز ١٥ دقيقة، فاستكثر.

_ثم استغـفـر عددًا من المرات مستحضرًا ندمك، وإنّ الاستغفـار ٥٠٠ مرة بصيغة (رب اغفر لي) أو (استغفر الله) يستغرق ١٠ دقائق على الأكثر، فاستزد.

_وأكثِر من ترديد سورة الإخـلاص، فإن كلّ تكرارٍ لها ثلاثًا يعدل القرآن كله.

_ثم ادع الله بكل ما تريد وألح في الدعاء، لا تستصعب مطلوبًا تريده ولا تستبعد رغـبة لانقـطـاع أسبابها، يقول النبي ﷺ: إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيُعَظِّـمْ الرَّغْـبَـةَ فَإِنَّهُ لَا يَتَعَاظَـمُ عَلَى اللهِ شَيءٌ.
وليكن على رأس دعواتك الدعاء بالعفو: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
والدعاء لإخـوانك في عْـ..ـرْة وسـ..ـوريا والسـ..ــودان.

بذلك تكون قد جمعت كل ليلة بين الصلاة وقراءة القرآن والذكر والاستغفار والدعاء، وإن وافقت عبـاداتك هذه ليلة القدر كنت كمن تعبّـد لله بها ٨٣ سنة تقريبًا بل وأفضل.
ويمكنك إعادة الكرّة بعد قليل من الراحة، فتقـضـي ليلتك متقلبًا بين هذه الطـاعات فتزداد بها أجرًا ومن ربك قربًا.

وكن على حذر، فإن الروح الأمين جبريل عليه السلام والملائكة يتنزلون يقينًا في إحدى الليالي العشر ويشـهـدون العباد وطاعاتهم فاجتهد ألا تكون على معصية حينها.

اللهم بلغنا ليلة القدر

• منقول.