لو نظرت للابتلاءات بنظرة سامية،لوجدت أن هذه الابتلاءات هي التي قادتك لله وزادتك قُربًا منه، هي التي هذّبتك فأصبحت لاتأنس ولا تطمئن إلا بالقرب منه، هنا تدرك يقينًا أن الله أراد بك خيرًا بهذا البلاء وأنت الذي تظن أن حياتك سيئة، وما علمت أن من أثمن النعم، ألا تفقد الطريق إلى الله
"نسألك سلامة الفؤاد، وثبات الخطوة، وخفة العبور، وصواب الفأل، و خَلاَص البال، وتمام العافية، والنعم المتوالية. بلّغنا نشوة الظَفر، وبَرْد العفو، وجَبر العوض. واغمرنا بألطافك فيما نخوض، وطوّقنا بحمايتك فيما نتهيّب. واجعله يومًا نبلغ فيه ما نسأل، وننال فوق ما نأمل."
"إن كانَت في يدك لفظة تُخفِّف لواعِج الألَم في نَفس المُتلقِّي فلا تُمسكها، أو كان في جعبَتك من الكلام ما يُهدِّئ قلَق من أمَامك فابذله، وكلَّما استَحضرت كلامًا حَسنًا في الأوقات العَصيبة جُد به ولو استَصغرته؛ فحَال المُتلقي هو ما يهب للكلِمة وزنها، وأحوَج ما يكون إليه المرء في حالاته الصَّعبة كلامٌ طَيِّب"
تعرفون معنى لا حول ولا قوة إلا بالله ؟
أي لا تحوّل للعبد من حالٍ إلى حال، ولا فرج له من الهم، ولا يُسر له بعد العسر، ولا سعةٌ له بعد الضيق، إلا بالله، ومن الله، وبقوّة الله ! استشعار هذا الذكر وأنت تُردده كفيلٌ والله بأن يملأ قلبك راحة وإيمان وطمأنينة ويقين.
أي لا تحوّل للعبد من حالٍ إلى حال، ولا فرج له من الهم، ولا يُسر له بعد العسر، ولا سعةٌ له بعد الضيق، إلا بالله، ومن الله، وبقوّة الله ! استشعار هذا الذكر وأنت تُردده كفيلٌ والله بأن يملأ قلبك راحة وإيمان وطمأنينة ويقين.
وَ تَدعو اللّٰه ألا يكون طريقك وَعِرًا لتَنجو
فيكون وَعِرًا وتَنجو
لتعلم أنّ النجاة مِن اللّٰه، لا مِن الطريق
فيكون وَعِرًا وتَنجو
لتعلم أنّ النجاة مِن اللّٰه، لا مِن الطريق
ﻛﻦ محبّاً ..
ﻗﻞ ﺷﻜﺮﺍً ، وقل من ﻓﻀﻠﻚ ، سلّم على الجميع ، اﺑﺘﺴﻢ لـِ الكلّ ، اعتذر إذا أخطأت ، أحسن الظن ، أجب الدعوة ، أنصـــت لـِ الآخرين ، كن لطيفًا ، احترم مواعيدك مع الكلّ ، شارك الآخرين أفراحهم ، أحسن لـِ الجميع ، لا تخذل من لجأ إليك ، كن هادئًا ، لا تكثر الشكوى ، لا تتذمر ، كن متفائلاً ، احترم الجميع ، لا تستفز الآخرين ، ابتعد عن الجدال ، راعِ مشاعر الجميع ..
إذا نجحت في ذلك ستبدو أجمل
ﻗﻞ ﺷﻜﺮﺍً ، وقل من ﻓﻀﻠﻚ ، سلّم على الجميع ، اﺑﺘﺴﻢ لـِ الكلّ ، اعتذر إذا أخطأت ، أحسن الظن ، أجب الدعوة ، أنصـــت لـِ الآخرين ، كن لطيفًا ، احترم مواعيدك مع الكلّ ، شارك الآخرين أفراحهم ، أحسن لـِ الجميع ، لا تخذل من لجأ إليك ، كن هادئًا ، لا تكثر الشكوى ، لا تتذمر ، كن متفائلاً ، احترم الجميع ، لا تستفز الآخرين ، ابتعد عن الجدال ، راعِ مشاعر الجميع ..
إذا نجحت في ذلك ستبدو أجمل
╰عطـر 🥀 آلصـبآ╮ pinned «ﻛﻦ محبّاً .. ﻗﻞ ﺷﻜﺮﺍً ، وقل من ﻓﻀﻠﻚ ، سلّم على الجميع ، اﺑﺘﺴﻢ لـِ الكلّ ، اعتذر إذا أخطأت ، أحسن الظن ، أجب الدعوة ، أنصـــت لـِ الآخرين ، كن لطيفًا ، احترم مواعيدك مع الكلّ ، شارك الآخرين أفراحهم ، أحسن لـِ الجميع ، لا تخذل من لجأ إليك ، كن هادئًا ، لا تكثر…»
"لا يجتاز الإنسان منّا أيّامه الصعبة بقدر ثباته، بل بقدر يقينِه بالله، ولا ينجح بقدر سعيه، بل بقدر توفيقه من الله، ولا يأمن قلبه ولا يأنس بوجود أحد بقدر أُنسه بالله..
ولا معنى لأي شيء دون الافتقار إلى الله والانكسار له.
• فأصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين يارب.
ولا معنى لأي شيء دون الافتقار إلى الله والانكسار له.
• فأصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين يارب.
على أنني ما ذهبتُ بعيدًا، ولا طلبتُ مستحيلًا!
فكل ما أطمعُ فيه من جمال هذا العالم وزخرفه.. رفيق آنس بقربه وجواره، وأجد لذة العيش في الكون معه، والسكونِ إليه.
فكل ما أطمعُ فيه من جمال هذا العالم وزخرفه.. رفيق آنس بقربه وجواره، وأجد لذة العيش في الكون معه، والسكونِ إليه.
"لم تَستطع أي جُملة عربيّة
أن تتفوّق على عبارة
“عادي“
في دسّ كميّة هائلة
مـن الخيبة والأسى
بين حروفها...
حينَ يقولها المَخذول
وهو يَهزّ كتفه
أن تتفوّق على عبارة
“عادي“
في دسّ كميّة هائلة
مـن الخيبة والأسى
بين حروفها...
حينَ يقولها المَخذول
وهو يَهزّ كتفه
حياتك هي رحلتك الخاصة، لها أوضاعها وأقدارها المتفردة عن حياة غيرك، احرص أن لا تستعجل الأمور كثيرًا، كل فصلٍ من فصول حياتك قد أُعِدّ بحكمةٍ ولطفٍ وتدبيرٍ لا تكاد تخيله. أنت تختلف عن الآخرين، وليس هناك أي وجهٍ للمقارنة، أَحب رحلتك، واعلم أن الأقدار الجميلة ستأتي في وقتها المناسب.
أنا وأنت نسير في آمان الله وفي رعايته وبين ألطافه نفر من قدره إلى قدره وكل أقداره رحيمة، إنه معنا.. نمشي في ظل عنايته يدفعنا لحب الرحلة في كل مرة نتوقف عن ذلك
أنا وأنت نسير في آمان الله وفي رعايته وبين ألطافه نفر من قدره إلى قدره وكل أقداره رحيمة، إنه معنا.. نمشي في ظل عنايته يدفعنا لحب الرحلة في كل مرة نتوقف عن ذلك
إياك أن يقنعك الشيطان أن الله لا يأبه إلا بالصِّديقين، ولا يفتح بابه إلا لمن بلغوا من الإيمان عتيا؛ والله إنه ليأبه بك على أي حال كنتَ
ولا يغلق بابه في وجهك ولو بلغت ذنوبك عنان السماء، المهم ألا تكابر، ما دمت منكسرًا خجلًا من نفسك وتحب الخير ولو لم تفعله
وتكره الشر ولو فعلته، فأبشر
ولا يغلق بابه في وجهك ولو بلغت ذنوبك عنان السماء، المهم ألا تكابر، ما دمت منكسرًا خجلًا من نفسك وتحب الخير ولو لم تفعله
وتكره الشر ولو فعلته، فأبشر
حين تعود إلى الله؛ يعود كل شيء بداخلك إلى حجمه الطبيعي..قد لا يختفي حزنك جميعه؛ ولكنك ستراه غيرَ جدير بكل هذا الأسى! قد لا يزول همك كله؛ ولكن يصبح من اليسير عليك تقبُّله فلا يَعُد يؤرقك! قد لا تأتي الأفراح تهرول إليك في التوّ واللحظة؛
ولكن سوف تسكن قلبك سَكِينةٌ من نوع خاص، لا يحكمها منطق الدنيا،
فلا تتذبذب داخلك! إن العيشَ في كَنَفِ الله يحمينا من أوهامِ الشيطان
ووعيده لنا، ويُرينا الأشياء على حقيقتها، ومن رآها على حقيقتها؛ ما بكى إلا من خشيةِ الله.
اللهم آتِنا مِن لدنك رحمة.
ولكن سوف تسكن قلبك سَكِينةٌ من نوع خاص، لا يحكمها منطق الدنيا،
فلا تتذبذب داخلك! إن العيشَ في كَنَفِ الله يحمينا من أوهامِ الشيطان
ووعيده لنا، ويُرينا الأشياء على حقيقتها، ومن رآها على حقيقتها؛ ما بكى إلا من خشيةِ الله.
اللهم آتِنا مِن لدنك رحمة.
يتجلى الأمان في أدق أوصافه عندما ترجع إلى الله بيقين أنه لن يقطع الدروب إليه في وجهك.. عندما ترجع محمومًا خائرًا هشًا خائفًا مرتعشًا وقد مَس قلبكَ الجوع إلى طمانينته .. عندما تقلقك منعطفات الطرق وشيئًا ما في أعماقك يشير إليه! فما أعز الإقبال عليه
المحاربُ لا يحاربُ بخنجرٍ ولا بسيف وليست معركته بالنِّبال والسهام، حياتنا كلُّها معارك، وكلُّنا محاربون، نحاربُ أحيانًا أفكارنا، ونحارب أنفسنا عندما نضل، نتوب ونعود لخالقنا، ونصارع الأنانية فينا، نحارب الحقد وتلك النفس المُتقلِّبة التي تجرُّنا أحيانًا إلى الشر وتُسقِطنا في الفتنة، نحارب حتى ننطق بالحق والصدق، ونحارب من أجل الحبِّ، كلنا محاربون