توقُيتِ الله مثَالي فيِ كل شيءِ.
إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قبل الدعاء ، وفي وسطه وآخره ، من أقوى الأسباب التي يرجىٰ بها إجابة سائر الدعاء🍃🌷
‏ستبقى ألطاف الله دائماً تلاٌحقك ، دوُن أن تُدرك.
لأنه حسبي و نعم الوكيل سيصنع لي فرحاً يسعدني دهرًا ، وسعادة تديم آبتسامتي عمرًا ، وسيخلق لي راحةً لا أذوق بعدها تعبًا.
‏وبكل طمأنينة وراحه إن الله يُدبر لك في الغيب أموراً لو علمتها لبكيت فرحاً.
اطمئن:‏سيهبك الله قوة من بعد ضعف ..‏وفرحة من بعد حزن ، حتى ترضى و‏يهون عليك كل شيء ضاق به ‏صدرك..‏فتهون عليك الدنيا بما فيها..
-اللهم امنياتي ودعواتي، اللهم ما بداخلي دون إستثناء🌷
‏﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ﴾
في كلّ لحظة تظنّ فيها أنكَ في متاهة، يدبّرهُ وأنتَ تغرق في تساؤلاتك عن كيفية الحلّ، الانتهاء، والخروج من المأزق، وفي كلّ مرة تتساءل ..
تكون الإجابة نفسها "يُدبّر الأمر" .
لا عليك..كل ما بذلته في سبيل مُضيِّك لن يضيع حتى العقبة التي تحاول اجتيازها والغصة التي تُصبّرها والعزائم التي توقظها كل يوم..لن تضيع ولن تُنسى، وسيجزي الله بالحسنى..إنما رزقك على الله فلا تخف.
‏الله خير سند، ومهما ابتعدنا عنه أو ابتعدوا عنا؛ يظل هو منادياً: ﴿فَإِنِّي قَرِيبٌ﴾.
﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾
‏﴿وَيَسِّر لي أَمري﴾
‌‏﴿‏هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ‌‌‌‌‌‏﴾
‏﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾
2025/10/19 11:24:59
Back to Top
HTML Embed Code: