يدرك الإنسان مؤخرًا أنه ليس بحاجة لا لكلمات ولا عبارات ولا رسائل ولا جرائد، لأن الأفعال دائمًا كفيلة وتُظهر مالا تظهره مليون كلمة
أخاف الاماكن جميعها، واستأمن رحابك وأرفض الجميع، ووحدك أقبلك، كتائهًا وجد اخيرًا وجهته.
❤1
أعلى درجات التعافي، أن يصبح المرء معالجاً ذاتياً لنفسه فيكون هو المنقذ لها وخط الدفاع الأول عندما تتهاوى وتتعثّر وكما يقال من لم يكن نوراً لنفسه لن تسعفه كل أضواء الكون
"أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي، وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيّأني لقادمٍ مختلف."
"الرحله فردية تمامًا وحدك تمشي
في هذا الدرب اللّٰه في قلبك وقلبك
في يد الله وهذا هو أمانك الوحيد."
في هذا الدرب اللّٰه في قلبك وقلبك
في يد الله وهذا هو أمانك الوحيد."
إن الإنسان ليكفيه من كل هذه الدنيا وقلقها، وصخبها، ونزاعها -قلب- دافئ، غَض، يلين له إذا خشنت عليه الحياة
على موعد تلاقينا وياحلو اللقا والجو
سرقت من القمر ضيّه وغارت منك نجماته
وأنا أشوف الثواني كل مامرت معك تحلّو
يطيب العمر بمقابل سنا وجهك وضحكاته
سرقت من القمر ضيّه وغارت منك نجماته
وأنا أشوف الثواني كل مامرت معك تحلّو
يطيب العمر بمقابل سنا وجهك وضحكاته