"و تكتشف فجاءةً بعد رحلةٍ طويلة أنك لا تُريد أن تكون الأفضل في هذةِ الحياة كُل ما تريده أن تَجلس هادئ البال ، مُعتدل المزاج لا تأبه لأي شيء و راضي عن كُل شيء"
"لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهميّة، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب."
مثل مسمارٍ أهدوهُ للوحة، ثم بالغوا في دقِّه، فغاصَ كاملًا في الجدار، واللوحة تنتظر .
"وما مِن شيءٍ أهنأ على الإنسان من أن يُغلق بابَ بيته آمنًا، وأن يكونَ صحيحًا في نفسه وأهله وأحبابه، يعودُ حامِلًا طمأنينته وأنسَه في صدره لا يُنازِعه أحدٌ فيهما"