"لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهميّة، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب."
مثل مسمارٍ أهدوهُ للوحة، ثم بالغوا في دقِّه، فغاصَ كاملًا في الجدار، واللوحة تنتظر .
"وما مِن شيءٍ أهنأ على الإنسان من أن يُغلق بابَ بيته آمنًا، وأن يكونَ صحيحًا في نفسه وأهله وأحبابه، يعودُ حامِلًا طمأنينته وأنسَه في صدره لا يُنازِعه أحدٌ فيهما"
دخيــــــــــــــــــــــلك يالسّنين المقبلة لا تبخسين الكيل ! تراني ما أخذت من السّنين الماضية حقي
وحين حانت الفرصة .. كانت اللهفة للضفة الأخرى قد تلاشت يا للوقت وهو يطولُ فيُرجعُ عاديةَ الأشياء لها