إن مركز الكون ليس في إتجاه معين بل في الأمكنة التي تغمرك إلهامًا او تجد فيها فكرة تائهة او تعيش فيها ماتحب
وأعنِّي على نفسي فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه انسانًا كما ينبغي له أن يكون
« نوع من المحبَّة يتجلى في رغبة إضحاك الآخر متعمّدًا وصانعًا للفكاهة بحضرته ، متخففًا من الجدية مكثرًا للهزل في سبيل أن تلمح الضحكة لمّدى طويل »