Telegram Web Link
«‌ ‌نوع من المحبَّة يتجلى في رغبة إضحاك الآخر متعمّدًا وصانعًا للفكاهة بحضرته ، متخففًا من الجدية مكثرًا للهزل في سبيل أن تلمح الضحكة لمّدى طويل ‌»
‏«هناك طرق يجب أن تسلكها بمفردك، لا صديق ولا عائلة ولا حتى شريك. أنتَ فقط».
أحبُّ فكرة العودة الساكنة في كل شيء العادية بعد صخب السعادة الرضا بعد جزع التغيير سكينة المعرفة بعد رهبةِ الجهل وصولاً إلى شارع الحي المألوف بعد الطرقات الواسعة.
الوتر
‏أعتقد إن الإنسان مدين لنفسه يوميًا بإنه يهديها لو ساعة وحدة يتنفس/ يرتاح، يشرب كوب قهوة/ شاي، بدون ما يحسّ إنه في حالة ركض وسباق جماعي، ما فيه شيء يلحقك يا إنسان، اهدأ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ
يجب ان تقبل بالرحيل كما تقبل بالوجود كل شيء له وقته انت من ترفض وتقاوم ما ليس بيدك!
«إذا صدق المرء في طويّته، طاب خُلقه وهدأ، وإذا طاب خلقه، أحبّه الخلق وارتاح، وإذا أحبوه، زانه الله بالمهابة والقبول، فإذا بلغ هذا المقام، علم أن حسن الخُلق ثمرة صفاء الباطن، لا تكلّف الظاهر، وغرسُ التقوى لا حذق المداراة.»
2025/07/04 04:03:50
Back to Top
HTML Embed Code: