«إذا صدق المرء في طويّته، طاب خُلقه وهدأ، وإذا طاب خلقه، أحبّه الخلق وارتاح، وإذا أحبوه، زانه الله بالمهابة والقبول، فإذا بلغ هذا المقام، علم أن حسن الخُلق ثمرة صفاء الباطن، لا تكلّف الظاهر، وغرسُ التقوى لا حذق المداراة.»
"إنَ الإنسان ليُناضل في الدنيا ألف عامٍ في سبيل الوصول إلى مسارٍ واحد مُستقر آمن، يمشي فيه مطمئنًا، لا يُخيفه الغد، ولا تُحيره الظنون"
إنني مثقلة بالكثير من الأشياء التي تركتها تمر دون أن أكتب عنها حرفًا واحدًا
أو أظهر ما تأثر في داخلي منها
أو أظهر ما تأثر في داخلي منها
الله يجمع بيننا وبين أمانينا مهما أشتدت إستحالتها، ويجمع بيننا وبين سُكنى وسكينة قلوبنا ويعمر أيامنا بالرضا والأمان ويجعلنا من عُمق سعادتنا خفافًا خفافًا أينما مررنا.. آمين
"أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء مُعالجاً ذاتياً لنفسه ، وكما يُقال: من لم يكُن نوراً لنفسه لن تسعفه كُل أضواء المدينة"
"الصباح ليس مجرّد بداية، بل برهان بسيط أن الحياة تمضي، وأن الضوء، مهما تأخر، يعرف طريقه. ننهض لا لأننا أقوياء، بل لأن فينا شيئًا يصرّ أن يكمل."
لعل الله الذي حرمك الحظ مراتٍ ومرات ، يخبئ لك حظاً يسر العين ويروي الظمأ .. فصبرٌ جميل
❤1