Telegram Web Link
‏سأنام الآن لا توقظوا الستائر أطفئوا الشمس حين استفيق لا احتمل أكثر من نورها...💔"
لقد عشت حياه لا تشبهني بالمره على الإطلاق هل هناك ماهو أشد تعاسة من هذا...💔"
أُشبه مُحاربًا ضائعًا في غابه تُحيطني مرايَا لأشخاص عرفتهم حينما كنتُ بجناحيّن...💔"
‏صباحـي حزيـن ڪ عادتـه استيقـظ بالـف خيبـه...💔"
ظلّي هناك يصرخ من الألم!، أ رأيت ظلًا يصرخ قط؟! نعم ..ظلي يصرخ ويغني، ظلي ليس مخيفًا قط، ظلي مظلمٌ مضيء، ظلي صديقي حتى في ظلمتي.
نحن المُستائون من بدع الحياة، نحن الذين لا نصدق كل ما نسمعه، حتى بُتنا نشكك فيما نراه، نحن الذين هرمت قوانا فأصبحنا من فئة اللامبالين من فرط الأنتباه السابق لكل شيء، نحن فقط لنا وعلينا كل السلام والطمأنينة.
تأكدت في الأيام الأخيرة أنني غير صالح لأي شيء خصوصاً العلاقات الاجتماعية فلم أعد صالح لا للصداقات ولا للحب ولا لاي شيء آخر، في الأسابيع الماضية هناك شعور استولى عليّ، حتى هيمن على كل سيكلوجياتي واتجاهاتي وأخذ يجر بي إلى القاع بل إلى قاع القاع ان صح التعبير، مستلذ بمآساتي فاقد الشغف في كل الرغبات التي كانت من ضمن أحلامي، الصواب بالنسبة لهم لم يعد الصواب بالنسبة لي، متسائلاً كيف يمكن لهؤلاء معشر البشر ان يعيشوا هكذا؟ هل انا منهم؟!! فأجيب نفسي بنفسي متذكراً الأساسيات التي وضعتها في حياتي وهي أنني لست منهم، لا اعلم كيف أصف هذا الشعور اعتقد ان هناك أشخاص نادرين يصابون به، ضياع، لا مبالاة، وحدة مخيفة، عزلة قذرة، وعالم مريض لست مهتم بعلاجة ولا بعلاج نفسي.
بكيت..
لأن البكاء اقصى ما استطيع فعلهُ الان و لأن الغصة كانت هائلة، هائلة جداً، اشبهُ بأن تبتلعَ مدينةٌ كاملة و صدركَ لا يتسعَ لشخصٍ واحد
بكيت.. لأنني شعرتَ بأن جميعَ الوداعات القديمة حدثت دُفعةٌ واحدة في هذهِ اللحضة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنت لاتعرف حجم الألم الذي يزورني كل ليلة، حجم الخيبة، حجم الأسى، حجم الضياع والتشتت، لاتعرف كيف أقسو على قلبي لكي أُكمل ماتبقى من يومي دون أن يشعر بتخبطي أحد، لاتعرف كيف أضحك بصوتٍ مرتفع وتخالط ضحكاتي دموعٍ تنم عن يأسي، لاتعرف أبدًا لكني أتمنى لو أنه يزورك يومًا ضعف هذا الشعور لاأكثر.
ينتهي الأمر كل ليل بجلوسي وحدي بزاوية مظلمة، ولا أحد يهتم.🖤
تصْبِـפـون عـلى خُيّـْْْـْْـْرِ مايرام
واصبح جثه هامده لٱ روح فيها 💔🙂👋
أصعب ما يمكن للمرء فعله، هو التأقلم مع الأشياء التي تؤلم روحه كـ حل أخير.
ليسَ الأمر بالسهل، لكن
سَيأتي يوم وتفعلها..!
" هربت حتى من قلبي الذي ظننت
أنَّني لا أستطيع الفرار منه ".
أتمنىٰ أنّ أجد نهايه أستحقُهآ، بعد گل مآ مررتُ به..
‏كم عامًا "نكبره" في الليل؟
وكأن الامر يشبه نزع شاشً من جرحاً طري .
‏كمِن يشرح الألوان لأعمى.
‏لقد أدمن قلبُه على رائحة الحزن
تصْبِـפـون عـلى خُيّـْْْـْْـْرِ مايرام
واصبح جثه هامده لٱ روح فيها 💔🙂👋
2025/07/05 06:38:26
Back to Top
HTML Embed Code: