Telegram Web Link
أفضّل الركض نحو الدّمار برفقتك..
على أن أكون مرتاحًا في وحدتي!:))

- ألبير كامو إلى ماريا كازاراس.
ولكثرة ما نظرت إليه، بتُ أحسبه بعضًا من قلبي :))

- سيلفيا بلاث.
حذرتني من أننا جميعًا من زجاج
أن نفوسنا هشة للغاية
لماذا لم أصدقكَ
إلى أن انغرست شظاياك في جلدي،
الآن، ندوب أصابعي
أعمق كثيرًا من أن تنسى.

رغم زهور لقائنا الأول الذابلة
لا أعرف لماذا قلتُ
إني أجيد التخلي
لأن كل ما أفعل حاليًا
مراقبة تلك الورود الميتة
داعية أن تحيا - بطريقة أو بأخرى - من جديد.

ايرين هانسون.
Forwarded from حياء جمال. (حَيَاء جَمَال. 𓂆)
كُلّ عَام والطفل الذي يَسكُن صَدرك لَمْ يَزَل يُهَروِل وينثُر فراشَات الضَّحك والسّعَادة فِي الأعيَاد، لَمْ تَهزمه السّنِين أو تَخدشه الهُموم، حامِدًا شاكِرًا فرِحًا بِفَضل رَبِّه :')

- وجدان العلي.
أُريدك أن تتذكريني،
إن تذكرتيني أنتِ..
فلن يهمني إن نَسيَّني الجميع :))

• هاروكي موراكامي.
‏لا يوجد أحد يَفهمها أكثر مني. كل ما أردته هو أن أراها سعيدة، سعيدة وحرّة. كان أكثر من حبّ، أكثر بكثير :))

• إحدي رسائل هنري ميلر إلي أناييس نن.
أسبَغَ اللّٰهُ عليكَ نِعمةَ قُربِ حبيبِكَ..

أي: جعلهُ ملازمًا لكَ لا يزول! :))♥️
ومَن أُؤذِي في مَوضعِ أمانهِ سيبقىٰ
حَذِرًا ووَجِلًا مِن النَّاس مَدىٰ الدَّهر..

- مَجد طَلَافِحه.
كلما لملم قلبهُ، زارهُ شوقٌ قديم :))
‏لا أخاف الوحدة،
ولا أخشى قسوة الدرب،
لكنني أريدك..
أنيسًا ورفيقًا،
أسير برفقتك بخفة
وتحب الحياة معي،
أسند كتفك
وتربت على قلبي،
نضحك معًا
ولا يحزن أحدٌ منا بمفرده :))

‏- إسكايڤرد.
:')
تعال إليَّ فالأيّامُ ثِقلٌ
ومن إلّاكَ يجعلها خِفافًا؟!
‏لم أدرِ ما غُربَةُ الأوطان وهو معي..
وخاطِري أينَ كَنّا غَيرُ مُنْزَعِجِ :))♥️

• ابن الفارض.
أظن أنّ أكثر النداءات الشعرية رقةً، هو نداء ”إبراهيم ناجي“ لحبيبته:

آه يا قِبلةَ أقدامي إذا، شكَت الأقدامُ أشواكَ الطريقْ :))♥️
قلقٌ وحزين
قلقٌ
لأنك تأخرت..
وحزينٌ
لأنني أعرف بأنك لن تأتي.

- لقمان ديركي.
في مرحلة نضج عميقة تمنيت ألا أعي ولو نصف ما أعِي :))

• سيلفيا بلاث.
الأمور كلها - كلها - حلوها ومُرها، تحفز دموعي! :')

- ضيّ رحمي.
أُذكر نفسي دائمًا أن مشاعرنا تُحترم ولكن لا تُطاع.

• جوان ديديون.
مدت يدها ببطء، لم تضعها على جسده. أمسكت بطرف قميصه، فقط هناك، عند الحافة. قبضت عليه بخفة، كأن هذا القماش وحده يمنع العالم من الانهيار. لم تكن بحاجة إلى ما هو أكثر، لا إلى كلمات ولا إلى التفاتة. فقط هذا التشبث الصغير… ليطمئنها أنه ما زال هنا، ما زال معها، لم يبتعد.

- ضيّ رحمي.
وتنام وعينيك مليانين أسئلة..
وتقول سامحتك، بس قلبك شايل :"

- الطحان.
2025/07/14 15:19:43
Back to Top
HTML Embed Code: