قَدْ يُصبِْحُ العُمْرُ
أَحْلاَمًا نُطَارِدَهَا
تَجْرِي وَنَجْرِي
وَتُدْمِينَا وَلاَ نَصِلُ :))
- فاروق جويدة.
أَحْلاَمًا نُطَارِدَهَا
تَجْرِي وَنَجْرِي
وَتُدْمِينَا وَلاَ نَصِلُ :))
- فاروق جويدة.
لا أعلم ما العلاقة بين ألمي واحتياجي لك..
أكُلّما آلمني شيء احتجتُكَ معي!
أكُلّما آلمني شيء احتجتُكَ معي!
جاءَ في نهاية رسالتك أنك لا تريد أن تُثقِل عليّ بهمومك، والحديث عنها، وقد حزنتُ لذلك، ولا بد لي أن أُعاتِبك علي ذلك، فإن ظَهري ما يزال يَملُك بعض القوة، وفي قلبي مكانٌ كبير لك، ويتسع لهمومك وجروحك إلى جانب فرحك. فلنتبادل الفرح ولنتبادل الهموم، وإلا فلماذا القرب ولمن يكون الفَيءُ :))
• من رسائل مروان باشي إلي عبد الرحمن منيف، أدب الصداقة.
• من رسائل مروان باشي إلي عبد الرحمن منيف، أدب الصداقة.
أنا لم أبحث حتى الآن في العالم عن شخص مثلك حتى اصطفيه بدلًا منك. إنّك سروري وحزني، وفي حيرتي أريد أن أحتمي بك :))
- فروغ فرخزاد.
- فروغ فرخزاد.
أعرفُ الفخ،
وأعشقُ المطاردة،
وليَ روحٌ لا تكفُّ عن المغامرة.
لكنني أتمسّكُ بما يحمله قلبي،
حتى لو كان عشقًا يغرسُ الطمأنينةَ في فمِ المصيدة،
ويخنقُ العناقَ بشيءٍ من الجوع.
- فاطمة رحيم.
وأعشقُ المطاردة،
وليَ روحٌ لا تكفُّ عن المغامرة.
لكنني أتمسّكُ بما يحمله قلبي،
حتى لو كان عشقًا يغرسُ الطمأنينةَ في فمِ المصيدة،
ويخنقُ العناقَ بشيءٍ من الجوع.
- فاطمة رحيم.
الألم لا يمر كما جاء، لا يعبر فينا ويخرج دون أثر، لا يطرق الباب ويغادر بل يقتحم، يبدل نبرة الصوت، يترك ثقله في العين، وفي الظهر، وفي طريقة الضحك.
الألم يعيد تشكيلنا على مهل، يسحب منا شيئا ويضع مكانه آخر. يصقل الحواف أحيانا، ويكسرها أحيانا أخرى. يجعلنا أهدأ، أو أكثر حدة. يجعلنا أكثر تفهما، أو أقل تسامحا. لا نتيجة واحدة له، لكن الثابت أنه لا يترك أحدا كما كان.
قد نبدو كما نحن. نذهب إلى العمل، نعد الطعام، نرد على الرسائل. لكن في الداخل، شيء لم يعد موجودا، وشيء آخر، جديد، لا نعرف اسمه بعد، بدأ في التكون.
الألم لا يعلمنا فقط، بل يعيد تعريفنا. يبدل أماكن الخوف، ومواضع الثقة، ويزرع فينا نوعا جديدا من الإدراك: أننا لن نعود كما كنا. لكن ربما - فقط ربما - نصير شيئا آخر لا نعرف إن كان أضعف… أم أوضح.
- ضيّ رحمي.
الألم يعيد تشكيلنا على مهل، يسحب منا شيئا ويضع مكانه آخر. يصقل الحواف أحيانا، ويكسرها أحيانا أخرى. يجعلنا أهدأ، أو أكثر حدة. يجعلنا أكثر تفهما، أو أقل تسامحا. لا نتيجة واحدة له، لكن الثابت أنه لا يترك أحدا كما كان.
قد نبدو كما نحن. نذهب إلى العمل، نعد الطعام، نرد على الرسائل. لكن في الداخل، شيء لم يعد موجودا، وشيء آخر، جديد، لا نعرف اسمه بعد، بدأ في التكون.
الألم لا يعلمنا فقط، بل يعيد تعريفنا. يبدل أماكن الخوف، ومواضع الثقة، ويزرع فينا نوعا جديدا من الإدراك: أننا لن نعود كما كنا. لكن ربما - فقط ربما - نصير شيئا آخر لا نعرف إن كان أضعف… أم أوضح.
- ضيّ رحمي.
تعلّمتُ أن الناس ينسون ما قلته، وينسون ما فعلته، ولكنهم لا ينسون أبدًا ما جعلتهم يشعرون به.
- مايا أنجيلو.
- مايا أنجيلو.
إذا لم يكن لي غير أني لا أشعر معكِ بالوحشة الروحية التي أشعر بها مع باقي الناس لكفاني هذا. ها أنا اتحدث إليكِ في كل بارقة ألمحها بعين روحي، وفي كل شبح يمر به خيالي، وكأني اتحدث إلى نفسي. أنا غريب في هذا العالم، لكنني لستُ غريبًا عنكِ ولا أنتِ غريبة عني :))
• من رسائل جبران إلي ماري هاسكل.
• من رسائل جبران إلي ماري هاسكل.
تقول مرآتي الطيبة: حاوَلنا، حظينا بشرف المحاولة، ولكن المواصلة -حين تبصر العينان أن لا فائدة- غباء وحماقة! :))
- رضوى عاشور.
- رضوى عاشور.
Forwarded from عبد الرحمن القلاوي
يقول د. عماد: "كزوج لامرأة عاملة مهتمة بوظيفتها ودراستها، طبيبة نفسية وعصبية، تمتد علاقتنا الآن لأكثر من ثمانية عشر عامًا، يمكنني أن أجيب كالتالي، وأتمنى حسن الظن:
إن المكسب الحقيقي لوظيفة الزوجة هي (الاستثمار النفسي خارج حدود العلاقة)، فما الذي أقصده بهذا المفهوم؟
هناك خلط رهيب بين مفهومين في الخطاب الشعبي المتعلق بعمل المرأة: مفهوم (أولوية العلاقة الزوجية) ومفهوم (حصرية التمحور حول العلاقة الزوجية).
إن العائلة أولوية، لكنها ليست كل شيء، وتحول العائلة لمساحة وحيدة في حياة المرء ليس نافعًا كما يتوهم البعض، فاستثماراتنا النفسية والانفعالية والوجدانية ينبغي أن توزع بين أكثر من مسار، أهمها عائلتنا لكن لا ينبغي أن يكون استثمارنا الوحيد، وذلك من أجل صحة عائلتنا نفسها!
فصب استثماراتنا النفسية وتوظيف كامل طاقاتنا العاطفية والانفعالية في موضع واحد يجعله أكثر اضطرابًا، إذ نكون أكثر تحفزًا، وأشد تحسسًا للإحباط، وربما أكثر تطلبًا وإرهاقًا ونحيل حياة من حولنا لشيء من الاختناق!
ينبغي أن أعترف أن وظيفة زوجتي وإن لم تنفعني على المستوى المادي إلا أنها تنفعني على المستوى النفسي وتفيد علاقتنا بشدة، فأفكارها موزعة بين عائلتنا وكذا في عملها، الذي يمنحها بعض الاشباع الذاتي والشعور بالقيمة فلا تصبح تستمدها فقط وحصريًا من علاقتنا أو من تربيتها لأبنائها، فتسبب لهم ضغطًا كبيرًا لأنهم لم يعودوا شخصيات مستقلة وإنما (مشاريع لاثبات الذات لامرأة محبطة ليس لديها مسار تفريغ نفسي أو نمو لامكاناتها سواهم)!
فإن لم يكن لدى الزوجة / أو حتى الزوج مسارات أخرى للحصول على الاشباع، وميادين موازية للاستثمار النفسي أصبحت كل المشاعر مصبوبة في جهة واحدة، فتجد التقلبات المزاجية تصب في غضبات تجاه الأولاد أو ارتياب تجاه الشريك أو تحسس مفرط لأي تغير في حرارة العلاقة!
أما إن كانت لدينا مسارات أخرى لاثبات الذات، فيمكن لها أن تتحرر من حظ النفس في الأمومة وتتمكن من استيعاب كون أطفالها ليسوا مشاريع اثبات جدارتها، وليسوا استثمارات خاصة وحصرية لحياة فارغة وإنما أناس لهم أقدارهم ورغباتهم فتقوم بحق رعايتهم دون هوس أو هلع أو فرط حماية أو قمع! ومن ثم تصبح أمومتها وزوجيتها أكثر نضجًا واستقرارًا!
إن كل إنجاز تحققه زوجتي في عملها يصب في شعورها بشكل أفضل تجاه نفسها فتصبح أكثر ثباتًا في صورتها الذاتية وبالتالي أكثر إشراقًا في علاقتها بزوجها وأبنائها!
ودعوني أعترف بأمر آخر، إن عمل زوجتي يخبرني الكثير عن جودة علاقتنا، فهي تستطيع أن ترحل وقتما شاءت، يمكنها أن تنفق على ذاتها بل وعلى أولادها (إن أصابني الشيطان بلوثة أفقدتني مروءتي)، لذا فبقاءها ليوم إضافي في هذه العلاقة هو لكونها تريد، لا لكونها مضطرة، فهي ليست أسيرة في علاقة لأن الحياة سترهقها دونها، ولا أشعر أني أتخذها رهينة بانفاقي وأنها خارج أموالي ستعاني، ولا أشعر أني (أختطفها) لكون حياتها خارج عائلتنا فارغة، بل ينتابني شعور يربت على مخاوفي الإنسانية الاعتيادية: إن هذه المرأة يمكنها أن ترحل متى شاءت، فمعنى بقاءها ليوم آخر هو أن الأمور على ما يرام.
هي ليست جواري انطلاقًا من الاضطرار بل بكامل اختيارها، وأي حب لا يرتكز على حرية لا يعول عليه!
والأهم من ذلك كله أن عمل زوجتي يوصل رسالة مهمة لأبنائي: لا حاجة لكم إن أحببتم شخصًا أن تفنوا حياتكم بأسرها من أجله، يمكنكم أن تقوموا برعاية من تحبون ولكن في نفس الوقت لا تغفلوا رعاية ذواتكم والاعتناء بأنفسكم وتحقيق أحلامكم، فالحب والرعاية لا يعني الفناء في الآخر، بل إن لكم نصيبكم في هذا العالم فلا تدعوه!
وبالتالي نحن نتفق على قاعدة تشملنا وهي (كون أسرتنا أولوية لا تعني أنها كل شيء أو أن حياة أيًا من أفرادها خاوية دونها).
لذا أعترف بوضوح: أنا منتفع وأسرتنا منتفعة على المستوى النفسي والتربوي بشكل واضح من عمل زوجتي، بل أقول بكل وضوح ربما كنت سأصاب باحتراق نفسي إن كان كل الزخم الانفعالي لزوجتي موظفًا فقط في علاقتنا، وهكذا هي، لا أظن أن أعصابنا مخلوقة لتتحمل كامل الطيف الانفعالي لإنسان ليس لديه غيرنا!
جحيم هو حبٌ بين طرفين منصهران بلا مسافات براح لالتقاط الأنفاس، وبغيضة هي عائلة لا تسمح لك بكينونة خارج حدودها!
والسلام.
إن المكسب الحقيقي لوظيفة الزوجة هي (الاستثمار النفسي خارج حدود العلاقة)، فما الذي أقصده بهذا المفهوم؟
هناك خلط رهيب بين مفهومين في الخطاب الشعبي المتعلق بعمل المرأة: مفهوم (أولوية العلاقة الزوجية) ومفهوم (حصرية التمحور حول العلاقة الزوجية).
إن العائلة أولوية، لكنها ليست كل شيء، وتحول العائلة لمساحة وحيدة في حياة المرء ليس نافعًا كما يتوهم البعض، فاستثماراتنا النفسية والانفعالية والوجدانية ينبغي أن توزع بين أكثر من مسار، أهمها عائلتنا لكن لا ينبغي أن يكون استثمارنا الوحيد، وذلك من أجل صحة عائلتنا نفسها!
فصب استثماراتنا النفسية وتوظيف كامل طاقاتنا العاطفية والانفعالية في موضع واحد يجعله أكثر اضطرابًا، إذ نكون أكثر تحفزًا، وأشد تحسسًا للإحباط، وربما أكثر تطلبًا وإرهاقًا ونحيل حياة من حولنا لشيء من الاختناق!
ينبغي أن أعترف أن وظيفة زوجتي وإن لم تنفعني على المستوى المادي إلا أنها تنفعني على المستوى النفسي وتفيد علاقتنا بشدة، فأفكارها موزعة بين عائلتنا وكذا في عملها، الذي يمنحها بعض الاشباع الذاتي والشعور بالقيمة فلا تصبح تستمدها فقط وحصريًا من علاقتنا أو من تربيتها لأبنائها، فتسبب لهم ضغطًا كبيرًا لأنهم لم يعودوا شخصيات مستقلة وإنما (مشاريع لاثبات الذات لامرأة محبطة ليس لديها مسار تفريغ نفسي أو نمو لامكاناتها سواهم)!
فإن لم يكن لدى الزوجة / أو حتى الزوج مسارات أخرى للحصول على الاشباع، وميادين موازية للاستثمار النفسي أصبحت كل المشاعر مصبوبة في جهة واحدة، فتجد التقلبات المزاجية تصب في غضبات تجاه الأولاد أو ارتياب تجاه الشريك أو تحسس مفرط لأي تغير في حرارة العلاقة!
أما إن كانت لدينا مسارات أخرى لاثبات الذات، فيمكن لها أن تتحرر من حظ النفس في الأمومة وتتمكن من استيعاب كون أطفالها ليسوا مشاريع اثبات جدارتها، وليسوا استثمارات خاصة وحصرية لحياة فارغة وإنما أناس لهم أقدارهم ورغباتهم فتقوم بحق رعايتهم دون هوس أو هلع أو فرط حماية أو قمع! ومن ثم تصبح أمومتها وزوجيتها أكثر نضجًا واستقرارًا!
إن كل إنجاز تحققه زوجتي في عملها يصب في شعورها بشكل أفضل تجاه نفسها فتصبح أكثر ثباتًا في صورتها الذاتية وبالتالي أكثر إشراقًا في علاقتها بزوجها وأبنائها!
ودعوني أعترف بأمر آخر، إن عمل زوجتي يخبرني الكثير عن جودة علاقتنا، فهي تستطيع أن ترحل وقتما شاءت، يمكنها أن تنفق على ذاتها بل وعلى أولادها (إن أصابني الشيطان بلوثة أفقدتني مروءتي)، لذا فبقاءها ليوم إضافي في هذه العلاقة هو لكونها تريد، لا لكونها مضطرة، فهي ليست أسيرة في علاقة لأن الحياة سترهقها دونها، ولا أشعر أني أتخذها رهينة بانفاقي وأنها خارج أموالي ستعاني، ولا أشعر أني (أختطفها) لكون حياتها خارج عائلتنا فارغة، بل ينتابني شعور يربت على مخاوفي الإنسانية الاعتيادية: إن هذه المرأة يمكنها أن ترحل متى شاءت، فمعنى بقاءها ليوم آخر هو أن الأمور على ما يرام.
هي ليست جواري انطلاقًا من الاضطرار بل بكامل اختيارها، وأي حب لا يرتكز على حرية لا يعول عليه!
والأهم من ذلك كله أن عمل زوجتي يوصل رسالة مهمة لأبنائي: لا حاجة لكم إن أحببتم شخصًا أن تفنوا حياتكم بأسرها من أجله، يمكنكم أن تقوموا برعاية من تحبون ولكن في نفس الوقت لا تغفلوا رعاية ذواتكم والاعتناء بأنفسكم وتحقيق أحلامكم، فالحب والرعاية لا يعني الفناء في الآخر، بل إن لكم نصيبكم في هذا العالم فلا تدعوه!
وبالتالي نحن نتفق على قاعدة تشملنا وهي (كون أسرتنا أولوية لا تعني أنها كل شيء أو أن حياة أيًا من أفرادها خاوية دونها).
لذا أعترف بوضوح: أنا منتفع وأسرتنا منتفعة على المستوى النفسي والتربوي بشكل واضح من عمل زوجتي، بل أقول بكل وضوح ربما كنت سأصاب باحتراق نفسي إن كان كل الزخم الانفعالي لزوجتي موظفًا فقط في علاقتنا، وهكذا هي، لا أظن أن أعصابنا مخلوقة لتتحمل كامل الطيف الانفعالي لإنسان ليس لديه غيرنا!
جحيم هو حبٌ بين طرفين منصهران بلا مسافات براح لالتقاط الأنفاس، وبغيضة هي عائلة لا تسمح لك بكينونة خارج حدودها!
والسلام.
إن كان للإنسان حقٌّ في طلبِ شيءٍ من الدّنيا، فلتكن الحريّة أوّل ما يسعى إليه..
- زياد أيمن.
- زياد أيمن.
أحتاج أن أذكّر نفسي على الدوام أنني إنسانة مسؤولة، وبالغة بالقدر الذي يجعلني أحتمل نتيجة أفعالي.. آلامي.. آمالي، وحدي دون أن أتقمص أدوار الضحية في أيّ منها،
أكرر عليها كل بلاء أن هذه مسؤوليتك وحدك، مشاعرك، أفكارك، مخاوفك، كلها أسئلة اختبار لن يقدم الجواب عليها غيرك، لذا، ومهما كان استعدادي للاختبار هشًا، وتحضيري له رديئا، وذاكرتي حياله خافتة، إلا أنني يجب أن أخوضه على أي حال، وأتجاسر على المضي وإن لم تحملني قدماي، ذلك أن خياراتي في الحياة محدودة، إما أن أحتمل هذا كله وإما ألا أفعل، وحينها لن يتوقف الزمان فقط لأنني لم أعد أحتمل..
- عائشة عادل.
أكرر عليها كل بلاء أن هذه مسؤوليتك وحدك، مشاعرك، أفكارك، مخاوفك، كلها أسئلة اختبار لن يقدم الجواب عليها غيرك، لذا، ومهما كان استعدادي للاختبار هشًا، وتحضيري له رديئا، وذاكرتي حياله خافتة، إلا أنني يجب أن أخوضه على أي حال، وأتجاسر على المضي وإن لم تحملني قدماي، ذلك أن خياراتي في الحياة محدودة، إما أن أحتمل هذا كله وإما ألا أفعل، وحينها لن يتوقف الزمان فقط لأنني لم أعد أحتمل..
- عائشة عادل.
يرحم المرء نفسه أولًا بأن يلزمها قدرها، فتتوقف عند استشعار كبر الأمر عليها، ولا تندفع فيما لا تطيق، فيسلم القلب من التكلف، وتسكن الروح من عناء التصنع! :))
- عمر النعماني.
- عمر النعماني.