لم نعد نريد تحقيق احلامنا لكن أصبحنا نريد إكمال الواقع بہ اقل خسسائر ممكنةه .."(^

‏في مقتل " كُليب " قال ابن عباد "الدّية عند الكرام الاعتذار"
وعندما قُتل ابنه " جُبير " قال لأقتلن به عدد اَلحصى والنجوم والرمال

الكل حكيم طالما القضية ليست قضيته

--
لست مغرورة كما يظنني البعض ، رغم امتلاكي لكل ما يؤهلني لذلك.

--
إني من الشخصيات الإجتماعية العظمى ، بمعنى أعرف الجميع ولا تكلم مع أحد!.

--
إذا كنتِ تظنين أنه هو مجنونك وأنتِ ليلى ، فاعلمي يا عزيزتي انكِ أنتِ المجنونة وهو مع ليلى.

--
مشكلتك انك تضع لكل شيء عذراً ، بينما كانت الأشياء تحدث من حولك بتعمد وصراحة واضحة !.

--
لا تأتي وحدك أحضر معك بعض السكر لأحاديثك المُرّة ؛ ف أنت لم تعد تطاق!.

--
كل الملامح البشرية جميلة وكل الاطوال والاوزان مناسبة دعك من المعايير السخيفه المتعارف عليها لتحديد ملامح هيئات الجمال.

--
عليكِ أن تحبي شخصًا مسؤول كفاية كي يأتي ويقول لكِ ؛ دعينا نصلح هذا بدلًا من حركات الاستفزاز والتجاهل ؛ ان الارتباط بالمراهقين الكبار مقرف جدًا.

--
ومن أجمل ما قيل في الاستقلالية ، إنه عقلي أنا فلا تبحث فيه عن افكارك !.

--
الخصوصية قوة ، فالناس لا يستطيعون تدمير ما لا يعرفون !.

--
المرأة تفضل الأكثر اهتمامًا على الأكثر وسامة لهذا وأنت تسرح شعرك وتلبس ساعة الروليكس وتستحم بعطرك الفرنسي ؛ تذكر أن امرأتك قد يفتنها من يقول : هل نمتِ جيدًا البارحة يا جميلة؟.

--
تجاوزت أعاصيراً بمفردي ؛ أتظن أن رياحك ستخيفني؟.

ولِمَن تَعودُ أصولُ عَينيكَ التّي أضحَتْ
قناديل الضياءِ بعالمي ؟.

لا توجَد عُبودية أسوأ مِن أن تَعتقد أنكَ حـُر
وأنتَ في الحَقيقة لا تَملك قَرار أي شي فِي حَياتك.

‏لا تشبهين أحدًا ‏لم تكوني يومًا عادية كنتِ دائمًا ‏الجزء اللطيف والطرف الرقيق العلامة الفارقة الوجه الحقيقي للجمال ‏والتعريف الأمثل للحب

‏فيه مواساة حلوة قريتها كانت تقول :
"تاهت الضحكات من مبسمك لأنه صغيّر ودلت الدمعات عينك لأن عينك كبيرة"!

‏هي أحد أولئك الذين يقع نظرك عليها..
تشيح النظر، لكنّك تنظر مرة أخرى إن كان ذلك حقيقيًا.

مفيش حاجة مهونة عليا مشاكلي غير اني ساعات مبفهمش ان دي مشكلة اساسا .

ولا تُهزم امرأة، كان جيشها أباها🤍