رِدنّه نِنسى وما نِسينه رِدنّه نِبچي وما بِچينه ونِعتِب ونِحچي عَليمن ويَاهو يسمَع لو حِچينه ؟
تفتقدك الأشياء لا أنا،
المقعد بجانبي يفتقدك
صندوق رسائل خالي من رسالة واحدة
تحمل اسمك،
يدي أيضًا صارخة في الوحدة،
تتلاشى في الفراغ إن لم تحطك..
تفتقدك الأشياء
لا أنا .
المقعد بجانبي يفتقدك
صندوق رسائل خالي من رسالة واحدة
تحمل اسمك،
يدي أيضًا صارخة في الوحدة،
تتلاشى في الفراغ إن لم تحطك..
تفتقدك الأشياء
لا أنا .
ستترك هذه الندبة علامة تذكرني أن
حتّى يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة .
حتّى يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة .
"كتبت لك منذُ رحيلك، وإلى الآن وأنا أشعر
انِّي لم أعطي وصفًا يليق بمرارة هذا الغياب"
انِّي لم أعطي وصفًا يليق بمرارة هذا الغياب"
وقتي قصيرٌ، كما تعلمينَ
فهل يسعُ العمرُ؟
هذي الرُّفوف المليئة بالهمِّ، والكلِمات
أيَّامنا الضائعات، ياللحماقات!
لا وقتَ للحُلمِ!
فهل يسعُ العمرُ؟
هذي الرُّفوف المليئة بالهمِّ، والكلِمات
أيَّامنا الضائعات، ياللحماقات!
لا وقتَ للحُلمِ!
الوحشية ليست في الخروج إلى البرية، يكفي أن يستنكرك الفؤاد الذي عرفته.
"لم أرغب مرة بفرح هائل،
بحكاية فائقة الغرابة،
بصورة للحب تشع كضربة شمس،
ولا رقصة تلتمع تحت الأضواء.
كان يكفيني حب هادئ يتسكع على الأرصفة،
مقعد خشبي يحرّرني من مشية طويلة،
أماكن مغمورة إلا من عزف الجاز
وخضرة الشبابيك
نور خافت يشبه حزني
وأغنيات لا يعرفها أحد"
- عائشة العبدالله.
بحكاية فائقة الغرابة،
بصورة للحب تشع كضربة شمس،
ولا رقصة تلتمع تحت الأضواء.
كان يكفيني حب هادئ يتسكع على الأرصفة،
مقعد خشبي يحرّرني من مشية طويلة،
أماكن مغمورة إلا من عزف الجاز
وخضرة الشبابيك
نور خافت يشبه حزني
وأغنيات لا يعرفها أحد"
- عائشة العبدالله.
" الشيء المُغري في الوحدة هو أن الطريق دائمًا ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق دون رفقة "