Telegram Web Link
رِدنّه نِنسى وما نِسينه رِدنّه نِبچي وما بِچينه ونِعتِب ونِحچي عَليمن ويَاهو يسمَع لو حِچينه ؟
تفتقدك الأشياء لا أنا،
‏المقعد بجانبي يفتقدك
‏صندوق رسائل خالي من رسالة واحدة
‏ تحمل اسمك،
‏يدي أيضًا صارخة في الوحدة،
‏تتلاشى في الفراغ إن لم تحطك..
‏تفتقدك الأشياء
‏لا أنا .
‏ستترك هذه الندبة علامة تذكرني أن
حتّى يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة .
أنت تذهب مليئاً مني
وتعود بغير أن تعرفني!
هل تعرف معنى إن تصل لكنها ليست وجهتك؟ ، أنت راضٍ لكنك لا تقفز فرحًا .
لم يعُد أي شيء كَالبِداية مّات كُل الشّغف .
كُل
الليالي
المليَئه
بك
تسّرني .
ولأني أستثقل التخمين ، غادرت
كل شخص استكثر عليَّ إجابة
كُّل أنسان يَتصرف
بِما يملي عليه ضمَيره
‏"كتبت لك منذُ رحيلك، وإلى الآن وأنا أشعر
انِّي لم أعطي وصفًا يليق بمرارة هذا الغياب"
‏العتاب عزيز، ولا يستحقُّه من أسرف في الإِساءة.
وقتي قصيرٌ، كما تعلمينَ
فهل يسعُ العمرُ؟
هذي الرُّفوف المليئة بالهمِّ، والكلِمات
أيَّامنا الضائعات، ياللحماقات!
لا وقتَ للحُلمِ!
‏الوحشية ليست في الخروج إلى البرية، يكفي أن يستنكرك الفؤاد الذي عرفته.
‏"لم أرغب مرة بفرح هائل،
بحكاية فائقة الغرابة،
بصورة للحب تشع كضربة شمس،
ولا رقصة تلتمع تحت الأضواء.
كان يكفيني حب هادئ يتسكع على الأرصفة،
مقعد خشبي يحرّرني من مشية طويلة،
أماكن مغمورة إلا من عزف الجاز
وخضرة الشبابيك
نور خافت يشبه حزني
وأغنيات لا يعرفها أحد"
- عائشة العبدالله.
‏" الشيء المُغري في الوحدة هو أن الطريق دائمًا ممهد للركض، متى ماشئت ستنطلق دون رفقة "
‏كل الأيام التي لم تعِشها،
ستعود يومًا ما دفعةً واحدة
‏مرحبا ديسمبر :
‏أنت الأخير فكن الأفضل أبوس ايدك
فأجدني حيثُ أجدك، أنتِ الضياع وأنا الطريق"
2025/07/05 20:45:32
Back to Top
HTML Embed Code: