إنّي أحن إليك يا من كان منزلهُ
عمقَ الفؤادِ فمن يلومُ الروح إن تاقت؟
عمقَ الفؤادِ فمن يلومُ الروح إن تاقت؟
كلماَ اشتقت اليك اذهب لأرى ماكتبته لي سابقاً هكذا اشعر بوجودكِ معي.
لو أنكِ بقربَي الأن لأهديتك عناقًا
يجعَلكِ لاتُفرقينَ بينَ نبضَي ونبضُك.
يجعَلكِ لاتُفرقينَ بينَ نبضَي ونبضُك.
أُحب فيك وجهُكَ البريء
إحساسك المسؤول عني
حنيتُك الهائِلة في التعامل
مع كُل جزءٍ بي
من قلبي ، ليدي ، لشعري
محاولاتك الصامتة في فهمي
وأُحب عينيك ، حُبًا أخر
تلك التي حينما تحزَن
تبدو مثل عينَين هِرَّة ضائعة وخائفة
أُحب فيك أنكَ هادِئ
وأنكَ واضِحٌ في سمائي
مثل نجمٍ ساطِع .
إحساسك المسؤول عني
حنيتُك الهائِلة في التعامل
مع كُل جزءٍ بي
من قلبي ، ليدي ، لشعري
محاولاتك الصامتة في فهمي
وأُحب عينيك ، حُبًا أخر
تلك التي حينما تحزَن
تبدو مثل عينَين هِرَّة ضائعة وخائفة
أُحب فيك أنكَ هادِئ
وأنكَ واضِحٌ في سمائي
مثل نجمٍ ساطِع .
عندما سئل محمد درويش عن لون عينيها قال : لاأدري في كل مره أتامل عينيها افقد الذاكرة.
❤2