Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فلا هْوىَ بعَد هواكِ يُهتوى 🤍
‏"يحبني كثيرًا و هذا ما أستطيع أن أواجه به بشاعة الأيام هذا ما يجعلني أركن كل شيء جانبًا وأختار الألتفات إليه
كل عام وانتم بالف خير♥️
حدثت الله عنك كثيراً اليس اعظم الحُب دعاء
عينٍ مَا شاهدت حسنّك الوهَاج “ما مَرها عيد “
‏العيدَ فرحهُ وانا بدونك فرحتي َما تكملُ
أباهي العالمَ فيك وأتباهى بحبكُ.
نهرب إلى حضن الحب عندما تضيق بنا الحياة، وتهجم علينا بشراسة، لكن ماذا يفعل المرء الذي هرب من الحياة إلى الحب فلم يجده؟!
إلى أي اتجاه يَفِرُّ المرء الذي اختلط عليه كل شيء؟
يخطر لي هذا السؤال، الآن، فأشعر بالأمل، مثل أي مجنون حقيقي!
جميله أنت كموسيقى عزفت بليلة ماطرة
انت من يوم ما صرت بحياتي و اني أردد "دا أعيش صح
أحببتك رغم أني لا أحتضنك ولا أراك دوماً ،
أحببتك لأني كتبت بك وقرأت لك وضحكت
من أجلك وتغيرت لأجلك، أحببتك وأنت بعيد ..
- أنتِ الطُّمأنِينة فِي أيَّامٍ يَأكُلها الهَلع .
‏إن البهجة التي يخلقها وجودك
تجعلني أتحمل أي شيء ..
خُذني إليك
إلى عالمك، إلى فوضاك
إلى العُزلة التي تلتجئ اليها
كُلما أرهقتك الحياة
خُذني فإن قلبي لا يعرف مكانًا
آمن سِوى بجوارك أو بين يديكَ ..
إنني لا أرى في أي مكان شيئا سواك و كل ما عداك فهو عندي سواء، لماذا احبك ؟ و كيف أحبك ؟ لا أدري . . .
فگدك نِزَف حَيلي..
‏﴿وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾
أنا شاب شقي، أسبّب لنفسي الكثير من الأذى، كلما شعرت بالحزن أذهب إلى أغاني أكثر حزناً، وروايات بائسة، وموسيقا باكية، ونصوص مؤلمة.. أستخدم تلك الطريقة بتعزية أحزاني بأشد الوسائل حزناً، ظناً مني أنها ستشعرني بالألفة! فيكون لها وقعاً كبيراً يقودني نحو دوامة لا أستطيع الخروج منها...
2025/07/06 15:08:39
Back to Top
HTML Embed Code: