عن آية الله الامام الصادق (عليه السلام) قال: كان علي بن الحسين
(عليه السلام) يقول: ماأبالي إذا قلت هذه الكلمات لو اجتمع علي الانس والجن:
بِسْمِ الله وَبِالله وَمِنَ الله وإِلى الله
وَفي سَبيلِ الله وَعلى مِلَّةِ رَسولِ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ. اللّهُمَّ إلَيْكَ أسْلَمْتُ نَفْسي وَإلَيْكَ وَجَّهْتُ وَجْهي وَإلَيْكَ ألْجأتُ ظَهْري وَإلَيْكَ فَوَّضْتُ أمْري، اللّهُمَّ احْفَظْني بِحِفْظِ الايمانِ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَميني وَعَنْ شِمالي وَمِنْ فَوْقي وَمِنْ تَحْتي وما قِبَلي وَادْفَعْ عَنّي بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَإنَّهُ
لاحَوْلَ وَلاقوَّةَ إِلاّ بِكَ
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
مفاتيح الجنان / الباقيات الصالحات

التفهم لا يعنى الموافقة .
التفهم هو قدرة راقية تُظهر عمق إنسانيتنا .
إذ يجعلنا نُدرك أن لكل شخص رحلته التى لا نعلم تفاصيلها .
لا أحد يخوض الألم برغبة منه .
فالحياة كثيرًا ما تضعنا فى مواقف لم نخترها .
و تُجبرنا على قرارات قد تبدو غير مفهومة للآخرين .
و لذلك إستيعاب أسباب الآخرين لا يعنى تصديقها أو تبريرها .
لكنه يدل على نُضجٍ من يرى الأمور فى سياقها الأوسع .
و قلوبٍ تُدرك أن لكل إنسان معركته التى لا يعلم شدتها سواه !!

جمعتكم طيبة مباركة،،،، معطرة بالصلاة على رسول الله و آله

‌• ضلــــع " ثلاثة أحرف أسقطت
• ألف حكاية من #رحم_اللغة.

آخر ساعه من نهار الجمعة

لو بحثت عن كلمة "أكثر الناس" في القرآن لوجدت بعدها
‏( لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون )

‏ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم " لوجدت بعدها
‏( فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - لا يسمعون )

‏فكن أنت من القليل

﴿ وقليل من عبادي الشكور ﴾
‏﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾
‏﴿ ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ﴾

صورة كأنها من الجنة

لو أنّ أشياعَنا -وفَّقهم الله لطاعته- على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائنا، ولتعجّلَت لهم السعادةُ بمشاهدتنا.

-الإمام المهدي (عجّل الله فَرَجَه).
-بِحَارُ الأنوَار.

🦚 #الأمل_الموعود
 
🍃 قال الإمام الرضا عليه السلام: «إذا قام القائم لم يُعبد إلا الله عز وجل.»
 
📚 تأويل الآيات الظاهرة ٣٦٩

‏"قد يشتدّ الضيق حتى تظن أنّ الأبواب أُغلِقت، ثم يفتحها الله فجأةً كأنها لم تُغلق يومًا، وتتنفّس الحياة من جديد.
لكن أعظم من اتساع الدنيا حولك، هو السعة التي يزرعها الله في صدرك؛ سعةُ رضا وطمأنينة تغنيك عن الخلق أجمعين.
حينها تدرك أن كل ما فاتك لم يكن نقصًا، بل كان طريقًا إلى امتلاء قلبك بالله وحده"

"خوض الصراعات هو الذي يجعلنا أقوى , لو تأملنا حياتنا لوجدنا أننا أفضل بسبب أسوأ ما حدث لنا."

السَيِّدة الزَّهْرَاء، هِيَ النّور الَّذي يُضِيءُ دَربَ كُلِّ مَن أحَبَّهَا بِصِدق، بِاسمِهَا نَجتَازُ كُلَّ هُمُومِ الحَيَاةِ ومَتَاعِبِهَا.

أَركُنُ بِزَاويةٍ قُربَهُ.

الحَزين يَنظر وراءه، والحائر يَنظر حَوله،
والمُؤمن يَنظر فوقه.

سلام الله على سيدي هاشم الغماري، على ذاك الوجه النوراني الذي ما عرف إلا طريق الحق، ولا مال عن درب الهدى لحظة واحدة. 🌿
ولد في المدان، الأرض التي أنجبت رجلاً كان فيها البركة والعز، ومنها خرج صوت الإيمان والبصيرة.
نشأته كانت على الطهر والولاء، تغذّى من حب آل بيت النبي، فصار مدرسة في الثبات والعقيدة، وقائداً يزرع النور في قلوب المجاهدين.
من المدان خرج هاشم، ومنه انطلقت حكاية رجلٍ جمع الهيبة والتواضع، العلم والجهاد، فصار رمزاً يُحتذى به في الميدان وفي الكلمة والبيان.