Telegram Web Link
"طوال كل هذه السنين
لم تتمكن الأيام
أن تقتل هذا الحُب القوي
الذي أحمله
لرجل
يعيش في جسدي
منذ أول مرة
قال لي: يا حبيبتي."
الله اكبر 🔥
الصوتتت قووووي🥲
"بين اللِقاء وإلى اللِقاء
كُنت أخشى مِن الوداع
فلم أُخبِرك عن مدى تعلُقي
وحين حان الذهاب
وقفتُ أمام الذكرياتِ أبكي
خشية النسيان."
الطريقة التي أفتقدكَ بها تجعل هذه الكلمة الصغيرة سخيفة. حياتي كلّها ملتحمة بك بطريقة لا يمكن تفکیکها، من الصعب عليّ أن أصف لك هذا الأمر، كما لو كانت لدي مجسّات مرهفة لا حصر لها موصولة بك، وفجأة، تم قطعها جميعًا وتركها تترنح.

‏- سيلفيا بلاث إلى ت.هيوز ،١٩٥٦.
"في حياةٍ أخرى
أقل مشقة، وأكثر إنصافًا في حقي
كنت سأسند رأسي المُثقل برقة على كتفك
وأخبرك كم أني أحبك
وكم أن كل الأشياء -كلها- تُصبح خفيفة ومُحتملة فقط بوجودك."
مش بهزر، انطق الشّهادة بِصدق قبل ما تنام.
‏أنا أحبك أنت، لا الهالة التي تحيط بك، لا الوهج الذي يجذب الآخرين إليك، لا أشياءك الرائعة، أنا عرفتك حقًا، وأحببتك بعاديتك قبل تميزك .
"ليسَ سهلًا
‏أن لا أُحبك
‏أن أمضي يومي
‏محاولةً تجاهل حنيني إليك
‏وحاجتي لصوتِك
‏ومعرفة أخبارِك
‏ليس سهلًا
‏أن أكون مزدحمة
‏وحولي الجميع
‏وبالي معك وحدّك
‏ليس سهلًا
‏أن أمتنع عنك
‏بينما رغبتي الوحيدة
‏أن أتخطى كُل شيء
‏وأرتمي بين ذراعيّك
‏صدقني
‏وأنا أُحبك أيضًا
‏ولكن بهذهِ الطريقة الخائفة."
اللهم أجرني من موت الغفلة، ولا تأخُذني إليك إلا وأنت راضٍ عني.
هما بالملاجئ واحنا عالسطوح😂🙄
حاسة شبابيك البيت عندي رح تتكسررررر من قووووة الـ🚀 🚀 .
Forwarded from الشهيد عبدالله الحصري 🇵🇸 (𓆩🖤🇵🇸𓏺أبٰۅٛ ألفدى)
اهالي الضفة يرفعون اصواتهم بالتكبير تزامناً مع انفجارات ضخمة تهز الاراضي المحتلة بفعل الصواريخ الايرانية
الواحد خايف ينام ما يقوم😂😂
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أخبار نابلس
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"من وسائل الطمأنينة في هذا العالم أنّ الله دائمًا موجود ندعوه ونرجوه ونعود إليه ونلوذ به".
كدتُ أبعث لكِ
رسالةً نصها:
"اليوم أفتقد
وجهكِ، هلا تمرين"؟
لكن تذكرت أننا افترقنا
وأصبحنا غرباء،
بالكاد تعرفينَني
وأخاف أنا أن أنساكِ..
لا شيء يشعرني بالحزن
سوى أن الرسائل بيننا أصبحت
عابرة، مثل أن تغفو على متن طائرة
وتصحى مفزوعاً من حلم رأيت فيه
أنها أصبحت حُطام.

- عُمر معايطة.
2025/06/27 10:23:54
Back to Top
HTML Embed Code: