تحريف معاوية دلالةَ حديث الفئة الباغية، وردّ أمير المؤمنين (عليه السّلام) عليه
رابط الوثائق: اضغط هنا
رابط الوثائق: اضغط هنا
Blogspot
تحريف معاوية دلالةَ حديث الفئة الباغية، وردّ أمير المؤمنين (عليه السّلام) عليه
وثائق عن حقيقة الوهابية
Psiphon.apk
💡تنبيه
اشتكى بعض الإخوة القاطنين بالعراق من عدم القدرة على تصفّح المدوّنة؛ وذلك أنّ روابطها لا تعمل، ونودّ التّنبيه إلى أنّ المدوّنة تعمل بشكل صحيح، والسبب في عدم عمل الروابط هو أن النظام الذي تعمل عليه المدوّنة (blogspot) تمّ حجبه في العراق مؤخَّراً، ولتجاوز الحجب ينبغي الاستفادة من برامج رفع الحجب، مثل برنامج Psiphon. وسيتم إرفاق نسخة منه للهواتف المحمولة مع هذا المنشور.
اشتكى بعض الإخوة القاطنين بالعراق من عدم القدرة على تصفّح المدوّنة؛ وذلك أنّ روابطها لا تعمل، ونودّ التّنبيه إلى أنّ المدوّنة تعمل بشكل صحيح، والسبب في عدم عمل الروابط هو أن النظام الذي تعمل عليه المدوّنة (blogspot) تمّ حجبه في العراق مؤخَّراً، ولتجاوز الحجب ينبغي الاستفادة من برامج رفع الحجب، مثل برنامج Psiphon. وسيتم إرفاق نسخة منه للهواتف المحمولة مع هذا المنشور.
وثائق عن حقيقة الوهابية
💡تنبيه اشتكى بعض الإخوة القاطنين بالعراق من عدم القدرة على تصفّح المدوّنة؛ وذلك أنّ روابطها لا تعمل، ونودّ التّنبيه إلى أنّ المدوّنة تعمل بشكل صحيح، والسبب في عدم عمل الروابط هو أن النظام الذي تعمل عليه المدوّنة (blogspot) تمّ حجبه في العراق مؤخَّراً، ولتجاوز…
psiphon3.exe
9.8 MB
برنامج Psiphon - النسخة الخاصة بالحاسوب.
Forwarded from • الناقد الإمامي •
🔹️ مالك بن أنس (179هـ) يندم على رواية حديث الحوض في 《 الموطأ 》لأنه الحديث يشين الصحابة 🔹️
هذه وثائق جديدة تكشف منهجية الحقبة التأسيسية لمحدثي أهل السنة في رواية الحديث.
يروي ابن عساكر بسنده عن الشافعي، يروي أن مالكًا نَدِمَ على روايته لحديث الحوض في الموطأ لأن فيه "ذكرًا" للصحابة.
فلو رجع الزمان بمالك بن أنس لأخفى هذا الحديث المتواتر نصرةً وحمايةً لمن طُردوا عن حوض النبي الكريم إلى النار -بمقتضى الحديث-، ولولا أن غفل مالك عما يلزم عنه هذا الحديث من إبطال عدالة الصحابة لأخفاه وطمسه عن الأمة رغم علمه بصحته.
ويستفاد من هذه الوثائق أمران:
١. أن عقلية المؤسسين لعلم الحديث السنّي لم تكن موضوعية كما يروّج، بل تحكمها أيدولوجية متشددة تقرر مسبقًا ما يروى وما لا يروى 《وتُفَلتِره》بحسب ما يوافق الاعتقاد، ولم تكن ضابطتهم تدور مدار صحة الحديث عن النبي الكريم فحسب، بل ما يؤدي إليه الحديث من إبطال مقرّراتهم العقدية.
٢. أن الشافعي ومالك بن أنس -وهما من الأئمة الأربعة عند أهل السنة- = قد فهما مساس ظاهر هذا الحديث بحال الصحابة، حتى وإن كان لهما تأويل يخالف ظاهره، ولذلك استشكله مالك وعبّر عنه الشافعي بأن فيه "ذكرًا" للصحابة.
الناقد الإمامي
هذه وثائق جديدة تكشف منهجية الحقبة التأسيسية لمحدثي أهل السنة في رواية الحديث.
يروي ابن عساكر بسنده عن الشافعي، يروي أن مالكًا نَدِمَ على روايته لحديث الحوض في الموطأ لأن فيه "ذكرًا" للصحابة.
فلو رجع الزمان بمالك بن أنس لأخفى هذا الحديث المتواتر نصرةً وحمايةً لمن طُردوا عن حوض النبي الكريم إلى النار -بمقتضى الحديث-، ولولا أن غفل مالك عما يلزم عنه هذا الحديث من إبطال عدالة الصحابة لأخفاه وطمسه عن الأمة رغم علمه بصحته.
ويستفاد من هذه الوثائق أمران:
١. أن عقلية المؤسسين لعلم الحديث السنّي لم تكن موضوعية كما يروّج، بل تحكمها أيدولوجية متشددة تقرر مسبقًا ما يروى وما لا يروى 《وتُفَلتِره》بحسب ما يوافق الاعتقاد، ولم تكن ضابطتهم تدور مدار صحة الحديث عن النبي الكريم فحسب، بل ما يؤدي إليه الحديث من إبطال مقرّراتهم العقدية.
٢. أن الشافعي ومالك بن أنس -وهما من الأئمة الأربعة عند أهل السنة- = قد فهما مساس ظاهر هذا الحديث بحال الصحابة، حتى وإن كان لهما تأويل يخالف ظاهره، ولذلك استشكله مالك وعبّر عنه الشافعي بأن فيه "ذكرًا" للصحابة.
الناقد الإمامي
ابن عبد البر القرطبيّ: عبد الله بن الزبير من طلّاب الدنيا والمنافسين عليها وطالبي العلوّ فيها.
قال ابن عبد البر القرطبيّ في كتابه (تسمية فقهاء الأمصار): (وعبد الله بن الزبير بن العوام أحد الفقهاء أيضاً، وهو معدود في الصّحابة مع صغر سنّه، يكنّى أبا بكر، كان صوّاماً قوّاماً، إلا أنه كان طالب دنيا، منافساً عليها، طالب علوّ فيها، والله يغفر لنا وله).📚 تسمية فقهاء الأمصار، ص٢٨.
﴿تِلكَ الدّارُ الآخِرَةُ نَجعَلُها لِلَّذينَ لا يُريدونَ عُلُوًّا فِي الأَرضِ وَلا فَسادًا وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ﴾
قال ابن عبد البر القرطبيّ في كتابه (تسمية فقهاء الأمصار): (وعبد الله بن الزبير بن العوام أحد الفقهاء أيضاً، وهو معدود في الصّحابة مع صغر سنّه، يكنّى أبا بكر، كان صوّاماً قوّاماً، إلا أنه كان طالب دنيا، منافساً عليها، طالب علوّ فيها، والله يغفر لنا وله).📚 تسمية فقهاء الأمصار، ص٢٨.
﴿تِلكَ الدّارُ الآخِرَةُ نَجعَلُها لِلَّذينَ لا يُريدونَ عُلُوًّا فِي الأَرضِ وَلا فَسادًا وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ﴾