‏يقول فريد عمارة: منذ أن أحببتك صار مذاق كل شيء طيبًا في فمي، وصارت الشمس تشرق وترقُّ لي، والقمر يتبعني في الطريق. منذ أن أحببتك تبدّل حظي، فلو رميت العملة ألف مرة في الهواء، لحصلت في كل مرة على ما أريد.

‏صباح جميل؟ نعم ألف مرة.

‏و ما زلنا على هذه الأرض، نحنُ بحاجةٍ
‏ إلى مداوة النفوس وتهذيب الأخلاق ..

‏في مجتمع النساء،
‏أجدني أحيانًا أهبط من مرتقاي الإنساني، فأراهنّ نسخًا باهتة من الإدراك، ينقصهنّ نصف الشعور ونصف الفكرة، وكأن البديهيات التي تسكنني لا تمر بأذهانهنّ النمطية، تلك العالقة في دوامة مُراضاة الرجل الشرقي، وحل مشاكل الترهلات والوزن الزائد لديهن.

أيام لا يحتاج الإنسان فيها غير ينقاله طول الوقت / شاطرة وشطورة وقمره وقموره✨

- بيئة العمل تخلق منك شخص جديد قادر يتعامل مع كل الاشخاص يعني ياعزيزي الانسان بتصير تعرف تتعامل مع الشخص الحاسد الكاره لك بكل ابتسامة وود لانك بمكان عمل مايمديك تفك الدباسه على دماغه-

‏ظهريّة بعنوان "مد لي ظلّك .. خلّني تحته اقيّل / لي سنينٍ ما عرفت اهدا بروعي"

بينما يفكر بي،أتمنى أن يكون بين يديه مايليق بقيمتي الوجودية،كأن يحتضن كتابا يشبهني في تعقيده/كوب كورتادو يتذوق فيه مرارتي بشغف أو قلما يكتبني دون أن يدرك..

‏كتبت مي زيادة :
‏تدهشني قُدرتك على قلبي
‏قلبي الذي أظُنه صلبًا في أغلب الأحيان كيف يكون معك
‏بكُل هذا اللين دائمًا.

‏دايمًا أوثق اللحظة، لأني أعد الصور تذكار عزيز وإِرث شعور ومعنى وذكرى حنونة، إلى درجة لو كنت مُستاءة يكفيني أطل عليها وأبتسم، حتى لو إنها مثل مايقولون «حنين مؤجل» لكنها برضو ذكرى عزيزة في ثنايا الروح تستحق أن تكون مشهد يُخلد

- العبرة اللي بالصوت لما قال " اوي "
ايوا في حب كذا يعيش ويعشعش وسط القلب مدى الحياة .

‏ثمة من مات ولم يُدفن بعد، لا لأنه حي، بل لأننا لا نجرؤ على نزع اسمه من الوجود، لا نُغير مكان كرسيه، ولا نمحو بصمته عن الكؤوس، نُطعم حضوره اليومي كي لا نجوع إلى ملامحه، نعيش معه كما لو أن الغياب خديعة.

و أنا معك يدخل النور حياتي حتّىٰ من ثقب الإبرة و ينسج لي قميص من الأمل!

‏والله إنك يميني يوم هالعالم يسّار
‏وإنك نوري وباقي الدنيا سواد ❤️✨