‏يوجد محبّة خاصة وأصيلة ترتبط "بالحميّا"
‏أكثر من كون منبعها الغلا، أحبه حميّا وأندفع له حميّا وحتى لو شاء الزمن يوقف بيني وبينه
‏بذكره حميّا الأصل وحفظ العشره فالعلاقات
‏أعذب من فكرة الحب

‏بتاخذك الدنيا لأماكن ما أخترتها
‏لوداعات ما إستعديت لها
‏راح تخليك تركض مع تيارها حتى وأنت ما عندك القدرة توقف على حيلك
‏تقبل وتعايش وتذكر إنها دنيا وما فيها من الكمال شيء

‏"العلاقات مع الناضجين تخلو من المعارك والركض والمطاردات، هي علاقات لا تُساير الموجة، بل تصنعها، هي التي تأمنُ فيها ذاتك مع الآخر، إن حَلَّ خلِافٌ أو اختلاف"ودائمًا يُقال: "مُخالطة الناضجين مُعافاة عقليّة ".

الرحابة محيطة بك و ارض الله واسعة

بطعم الشمس ودرجة الحرارة العالية

‏انبطاح البشر أمام المظهر شيء عجيب

صباح الثلاثاء مزدحم قولًا وشعورًا ولكن ماخفف وطأة هذا اليوم صوت مي فاروق في الارجاء وهي تترنم قائلة " كنت بشتاقلك وانا وانتَ هنا ..بيني وبينك خطوتين " يااااااه

«جميع مشاكلنا الإنسانية وآلامها التي لا تطاق تنتج عن محاولات الإنسان المستمرة أن يحقق في هذه الأرض كمالًا يمكن أن يوجد فقط في عالم آخر».
‏
‏ (المحلل النفسي أوتو رانك ت۱۹۳۹م)

‏"طاقة المشي فيها شاعرية أعجز عن فهمها لكن أعترف بفعاليتها في تخفيف ثقل مشاعري مع كل خطوة.. ولو بعبّر عن حُبّي لأحَدهم بقوله "تعال امشي معي"

الإنشغال بالنفس، أُنس

‏عادة عندي من سنتين صارت أقوى
‏لا أحب أن أُظهر نجاحي لأي شخص افترقت عنه أو كان بيننا خلاف، ولا أستعمل نعمي للانتقام، ولا أربط نجاحي بمشاعر الانتقام
‏أحب أن يبقو غير مدركين لأي شيء عن إنجازاتي أو حياتي ..