‏Today's reminder :
‏يقول فريد عمارة «ثم إمشِ و إمشِ و إمشِ حتى يلهيك الألم في قدمك عن كل ألم آخر»/يعني قفل كل خطواتك وكل آلامك في وقتٍ واحد، عصفورين بحجر

‏كل شيء يتعوض مع الوقت، إلا صحتك الجسدية، والنفسية .. كل شيء قابل للتخطي والنسيان والتجاوز، إلا هدمك لنفسك.
‏تعيش الحزن الآن، و تندم عليه بعدين .. يعني بكافة الأحوال نَفسك بس اللي حرام تأذيها.

‏ـــــــ مـتنّفس

‏الحال مثل ما قال إبن شايق :
‏كم نبي نَرضي الدنيا وكم ـــــ زعّلتنا

‏من أصدق وأشجع قرارات النضج
‏أن تتخلى عن كل ما هو ضبابي، متقلّب، ومُربك
‏عن كل ما يُبقيك عالقًا بين الانتظار والتأمل، دون وضوح أو يقين.
‏وأن تبدأ بالالتفات لما هو حقيقي،
‏لما يمنحك المعنى، ويضيف لحياتك لا يُربكها.
‏فالحسم، ولو كان مؤلمًا، أرحم بكثير من التردد في منطقة لا تنتمي لك

‏"اللهم بارك لي في كُل ما سيأتي في حياتي
‏وَ اجعل الود وَ الحُب همَّا عنوان حياتي .. وَامنحني
‏التوفيق والسكينة والرضا الذي استحقهم"🤍..

‏يعجبني الشخص المميز اللي عارف أنه مميز لكنه مايستقصد إعجاب الناس ولا يسعى له، ياساتر يالجاذبية

تقريبا كلنا نشترك بهذا الشعور وهذا الالم لما يدخل الفقد لحياة اي واحد مننا ، دايما تكون حياتك قبل الفقد شي وبعدها شي اخر تماما..شخص منطفي ..شخص وقفت عنده الحياة من اخر مرة شاف فيها فقيده ..لكن عزاءنا الوحيد ان لنا حياة ثانيه بتجمعنا فيهم ..وبنكون معاهم وان زعلنا دايما على حياتنا بدونهم ..الله يجبر قلبي وقلب كل شخص فاقد

‏ما أحب يغمض لي جفن وأنا يائسة من أي أمرٍ كان، أحب أزرع في داخلي اللهفة إلى شروق الشمس الشغف إلى يوم جديد، أذكر نفسي مرة بشطر «ما عليه لو تعبتي من شقا الدنيا ونمتي-بكرة إن قمتي يمد لك الصُبح راحة يدينه»/وبرضو أردد «بكرة يشعّ النور بالكون الأظلم الله يجيب النور من وين؟ مدري»

رجل تنادينه ولا يسمع الصوت
خسارةٍ سمعه و صوته و شوفه

و رجل يضمك بين أياديه و يموت
والله ما يلحق حياته حسوفه

‏"لا تركض بحماس، حتى لا تشعر بأن الطريق بات أطول في عودتك"

هذي الصورة ذكرتني ب اقتباس لكاتبة قالت فيه " أريد ان يتقبل الناس ان هناك اشخاص لايستجيبون للمساعدة ، من الممكن أنك اتيت في الوقت الخطأ..في الوقت الذي فات الاوان لتقديم المساعدة "
وعن قناعة (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)..

‏❣️بر بوالـدينك تبر فييَك دنيـاااااك❣️

فيصل عمَّاش يجسِّد بطريقته الخاصَّة إنطفاء لهفته وقت اللقاء من اللي صبّ ميّ على جمر شوقه وإندفاعه وقت قال/
«جيتك شايلٍ معي شمس وقمر ونجوم
ورحت ويديني الثنتين بجيوبي»

اذكر أنني قد قلت سابقًا بأن الصباحات السعيدة تصنع في الليل وهذا حقيقي جداً فالناس باعتقادي ما ينامون عليه، فأنظر إلى هذا الزخم والحركة من حولك. احدهم لا يتسق مع هذا الجموح ويعيش خارج النسق منفصلاً عنه تماماً وهذا يخبرني ايضًا بأن الصباحات الغير سعيدة تصنع في الليل كذلك