عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (قَارِبُوا وسَدِّدُوا، واعلَمُوا أَنَّه لَن يَنجُو أَحَد مِنكُم بِعَمَلِهِ) قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: (ولاَ أَنَا إِلاَّ أَن يَتَغَمَدَنِي الله بِرَحمَة مِنْه وَفَضل).
تمت المشاركة بواسطة تطبيق
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.gaielsoft.fares
تمت المشاركة بواسطة تطبيق
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.gaielsoft.fares
Google Play
Fares Abbad Quran mp3 Offline - Apps on Google Play
Fares abbad Quran mp3, Full Mushaf offline
Forwarded from المعلّم الناجح🏅 (أ. سعاد مطهر)
منتدى اللغة العربية
Photo
المعلمة التي قرأت ما لم يقرأه أحد… فربحت عشرة آلاف دولار!
في ولاية جورجيا الأمريكية، وفي صباح هادئ من عام 2019، كانت المعلمة المتقاعدة دونيلان أندروز تجلس في مطبخها، تستعد أخيرًا للقيام برحلة أحلامها، احتفالًا بانتهاء سنوات طويلة قضتها في مهنة التدريس.
قبل أن تُحضّر كوب الشاي، قررت أن تُلقي نظرة أخيرة على وثيقة التأمين التي اشترتها من شركة تُدعى Squaremouth. وكما يفعل الجميع، كان من السهل أن تضغط على “موافق” وتمضي… لكنها لم تفعل.
فدونيلان لم تكن امرأة عادية.
كانت معلمة لغة إنجليزية دقيقة، قضت عمرها تُعلم طلابها درسًا واحدًا لا يُنسى:
“اقرأ كل شيء… وخصوصًا الخط الصغير.”
فتحت الوثيقة، وبدأت تقرأ كل بند وسطر بعناية… صفحة تلو الأخرى.
حتى وصلت إلى الصفحة السابعة، وهناك، لفت انتباهها فقرة مكتوبة بخط مختلف قليلًا، بعنوان:
“مكافأة لمن يقرأ هذا.”
وتحت العنوان كانت هناك جملة واحدة فقط:
“إذا كنت تقرأ هذا البند، فأرسل لنا بريدًا إلكترونيًا على العنوان التالي، وستربح جائزة قدرها 10,000 دولار.”
هل هي مزحة؟ اختبار؟
لم تتردد دونيلان. فتحت البريد الإلكتروني، وكتبت الرسالة كما طُلب منها، وأرسلتها فورًا.
وبعد ساعات فقط، جاءها الرد الرسمي من الشركة:
“تهانينا! لقد كنتِ الأولى… وربحتِ 10,000 دولار!”
كانت المفاجأة لا تُصدق!
فقد تبين أن الشركة أدرجت هذه الجائزة كتجربة سرية، لاختبار من يقرأ الشروط والأحكام فعلًا، وهو أمر نادر في زمن السرعة والتجاهل.
وفي بيان رسمي، قالت الشركة:
“أردنا أن نكافئ الشخص الذي يهتم بالتفاصيل ويقرأ الشروط… لأن هذا ببساطة لا يحدث كثيرًا.”
أما دونيلان، فعلّقت قائلة:
“هذا ما كنتُ أُعلمه لطلابي طوال حياتي… واليوم، هذا الدرس كافأني أنا.”
وقد استخدمت جزءًا من الجائزة لتمويل رحلتها المنتظرة، وتبرعت بجزء آخر لدعم البرامج التعليمية في مدرستها، بينما احتفظت بالباقي كتذكار لقوة الانتباه والتفاصيل.
في عالم يمضي بسرعة البرق، حيث نمر على العناوين مرور الكرام…
قد تكون التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق…
وقد تُكافأ على قراءتها بمفاجأة تُغيّر حياتك
✨👍
في ولاية جورجيا الأمريكية، وفي صباح هادئ من عام 2019، كانت المعلمة المتقاعدة دونيلان أندروز تجلس في مطبخها، تستعد أخيرًا للقيام برحلة أحلامها، احتفالًا بانتهاء سنوات طويلة قضتها في مهنة التدريس.
قبل أن تُحضّر كوب الشاي، قررت أن تُلقي نظرة أخيرة على وثيقة التأمين التي اشترتها من شركة تُدعى Squaremouth. وكما يفعل الجميع، كان من السهل أن تضغط على “موافق” وتمضي… لكنها لم تفعل.
فدونيلان لم تكن امرأة عادية.
كانت معلمة لغة إنجليزية دقيقة، قضت عمرها تُعلم طلابها درسًا واحدًا لا يُنسى:
“اقرأ كل شيء… وخصوصًا الخط الصغير.”
فتحت الوثيقة، وبدأت تقرأ كل بند وسطر بعناية… صفحة تلو الأخرى.
حتى وصلت إلى الصفحة السابعة، وهناك، لفت انتباهها فقرة مكتوبة بخط مختلف قليلًا، بعنوان:
“مكافأة لمن يقرأ هذا.”
وتحت العنوان كانت هناك جملة واحدة فقط:
“إذا كنت تقرأ هذا البند، فأرسل لنا بريدًا إلكترونيًا على العنوان التالي، وستربح جائزة قدرها 10,000 دولار.”
هل هي مزحة؟ اختبار؟
لم تتردد دونيلان. فتحت البريد الإلكتروني، وكتبت الرسالة كما طُلب منها، وأرسلتها فورًا.
وبعد ساعات فقط، جاءها الرد الرسمي من الشركة:
“تهانينا! لقد كنتِ الأولى… وربحتِ 10,000 دولار!”
كانت المفاجأة لا تُصدق!
فقد تبين أن الشركة أدرجت هذه الجائزة كتجربة سرية، لاختبار من يقرأ الشروط والأحكام فعلًا، وهو أمر نادر في زمن السرعة والتجاهل.
وفي بيان رسمي، قالت الشركة:
“أردنا أن نكافئ الشخص الذي يهتم بالتفاصيل ويقرأ الشروط… لأن هذا ببساطة لا يحدث كثيرًا.”
أما دونيلان، فعلّقت قائلة:
“هذا ما كنتُ أُعلمه لطلابي طوال حياتي… واليوم، هذا الدرس كافأني أنا.”
وقد استخدمت جزءًا من الجائزة لتمويل رحلتها المنتظرة، وتبرعت بجزء آخر لدعم البرامج التعليمية في مدرستها، بينما احتفظت بالباقي كتذكار لقوة الانتباه والتفاصيل.
في عالم يمضي بسرعة البرق، حيث نمر على العناوين مرور الكرام…
قد تكون التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق…
وقد تُكافأ على قراءتها بمفاجأة تُغيّر حياتك
✨👍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from روائع القصص ⛵️ (أ. سعاد مطهر)
YouTube
مسلسل كليم الله - الحلقة 1 الجزء1 - Kaleem Allah series HD
تدور احداث هذا المسلسل عن قصة حياة النبى موسى عليه السلام الذى لقب بكليم الله...ولكن تبدا احداث المسلسل من قبل ميلاد (موسى عليه السلام) كى نعرف كيف وصل بنو اسرائيل الى ارض مصر .
وقد تناول المسلسل هذه الفترة من الزمن فى الحلقات الاولى فقط كمدخل لبداية مرحلة…
وقد تناول المسلسل هذه الفترة من الزمن فى الحلقات الاولى فقط كمدخل لبداية مرحلة…
*مَهما مَضَت أيامُ عُمرِكَ مرةً*
*فالدهرُ بينَ تَقلُبٍ وَثبَات*
*وَكَما تَجرعت الهُمُومَ وَضيقِها*
*إنَّ ابتهاجَكَ ذَاتَ يومٍ آتِ*
🌤
*فالدهرُ بينَ تَقلُبٍ وَثبَات*
*وَكَما تَجرعت الهُمُومَ وَضيقِها*
*إنَّ ابتهاجَكَ ذَاتَ يومٍ آتِ*
🌤
#مقالة_المنتدى ✨
من يقرأ كتاب البلاء الشديد و الميلاد الجديد لفايز الكندري سيجد نفسه يبكي وينتحب، وهو يرى كمية الذل الذي وصلت إليه أمتنا ، كمية القهر الذي تعيشه الشعوب المغلوب على أمرها .
يا وجعنا نحن المسلمين ، ونحن نسعى وراء التفاهات وننسى قضايانا الكبرى، يا وجعنا وقد تقسمنا إلى شيعا واحزابا ، فتصارعنا، وذهبت قوتنا وتفتتت وحدتنا ، وتقاذفنا الذل والهوان ، يا وجعنا ونحن نرى من تسمي نفسها الدول الكبرى تستغل إمكانياتها حتى وصلت إلى ترسانة عسكرية جعلت الجميع يرتعد خوفا من مجرد تصريح فيه تهديد تدلي به هذه الدول ، وهكذا خضعت الدول لسلطة الأقوى، ونحن لا زلنا نحفر في صخر ماضينا ، ننبش عن عزتنا بين صفحات التاريخ ونتغنى بها، وأغمضنا أعيننا عن حاضرنا ومستقبل أجيالنا .
كم نحن مسحوقون تحت وطأة من تسمي نفسها الدول العظمى.
نحن مسحوقون بإرادتنا بسبب ضعفنا وتخلينا عن شرع ربنا الذي يمدنا بالقوة ويأمرنا بالإعداد ، فإذا أجتمعت قوة الإيمان والإعداد هابتنا الدول ، ولن تجرؤ على المساس بمسلم واحد ناهيك عن أمة كاملة .
هذا الكتاب أظهر لنا أكذوبة تمثال الحرية ، وديمقراطية أمريكا الزائفة .
موجع ما حدث في هذا الكتاب، والأشد وجعاً أنه ما زال يحدث ويتكرر بأبشع صورة الآن في غزة ، وحدث وتكرر من قبل في العراق والبوسنه والشيشان وعلى أمتداد خارطة الأمة العربية والإسلامية، تتهاوى حكومات وتباد شعوب في ظل صمت مخزي لأمة المليار .
إلى متى والله المستعان ؟!!
🖊إخلاص السندي
من يقرأ كتاب البلاء الشديد و الميلاد الجديد لفايز الكندري سيجد نفسه يبكي وينتحب، وهو يرى كمية الذل الذي وصلت إليه أمتنا ، كمية القهر الذي تعيشه الشعوب المغلوب على أمرها .
يا وجعنا نحن المسلمين ، ونحن نسعى وراء التفاهات وننسى قضايانا الكبرى، يا وجعنا وقد تقسمنا إلى شيعا واحزابا ، فتصارعنا، وذهبت قوتنا وتفتتت وحدتنا ، وتقاذفنا الذل والهوان ، يا وجعنا ونحن نرى من تسمي نفسها الدول الكبرى تستغل إمكانياتها حتى وصلت إلى ترسانة عسكرية جعلت الجميع يرتعد خوفا من مجرد تصريح فيه تهديد تدلي به هذه الدول ، وهكذا خضعت الدول لسلطة الأقوى، ونحن لا زلنا نحفر في صخر ماضينا ، ننبش عن عزتنا بين صفحات التاريخ ونتغنى بها، وأغمضنا أعيننا عن حاضرنا ومستقبل أجيالنا .
كم نحن مسحوقون تحت وطأة من تسمي نفسها الدول العظمى.
نحن مسحوقون بإرادتنا بسبب ضعفنا وتخلينا عن شرع ربنا الذي يمدنا بالقوة ويأمرنا بالإعداد ، فإذا أجتمعت قوة الإيمان والإعداد هابتنا الدول ، ولن تجرؤ على المساس بمسلم واحد ناهيك عن أمة كاملة .
هذا الكتاب أظهر لنا أكذوبة تمثال الحرية ، وديمقراطية أمريكا الزائفة .
موجع ما حدث في هذا الكتاب، والأشد وجعاً أنه ما زال يحدث ويتكرر بأبشع صورة الآن في غزة ، وحدث وتكرر من قبل في العراق والبوسنه والشيشان وعلى أمتداد خارطة الأمة العربية والإسلامية، تتهاوى حكومات وتباد شعوب في ظل صمت مخزي لأمة المليار .
إلى متى والله المستعان ؟!!
🖊إخلاص السندي