هم يلعبون كرة القدم في اسبانيا
يأكلون مالذَّ وطاب من المأكولات والمشروبات ، يشربون الخمور ويتزوج اللاعب من حبيبته بعد أن يصبح عنده أكثر من ولدين ، لا يعرفون آباءهم ، ثم يأتي من هو محسوب على المسلمين يوالي من يشجع فريقه ، ويعادي من عاداه
وكأن له قطعة أرض أو منزل في أوروبا ، وإن أنكرت عليه هذا الفعل الشنيع يقول لك هي كرة قدم لا علاقة لها بالولاء ولا البراء
اللعب في أوربا والتصفيق والتصفير والصياح وتوزيع الحلوى في بيوت المسلمين
فضلا عن النقاشات الحادّة التي تسبب البغض والكره بينهما ، والحالات التي توضع ع مواقع التواصل التي تحتوي محظور شرعي من موسيقى وتقبيل الصليب وصور النساء الخ....
يأكلون مالذَّ وطاب من المأكولات والمشروبات ، يشربون الخمور ويتزوج اللاعب من حبيبته بعد أن يصبح عنده أكثر من ولدين ، لا يعرفون آباءهم ، ثم يأتي من هو محسوب على المسلمين يوالي من يشجع فريقه ، ويعادي من عاداه
وكأن له قطعة أرض أو منزل في أوروبا ، وإن أنكرت عليه هذا الفعل الشنيع يقول لك هي كرة قدم لا علاقة لها بالولاء ولا البراء
اللعب في أوربا والتصفيق والتصفير والصياح وتوزيع الحلوى في بيوت المسلمين
فضلا عن النقاشات الحادّة التي تسبب البغض والكره بينهما ، والحالات التي توضع ع مواقع التواصل التي تحتوي محظور شرعي من موسيقى وتقبيل الصليب وصور النساء الخ....
حتى وإن طالت بك الحياة فهي قصيرة
وإن عظمت بعينك فهي حقيرة
فلا تغتر بها مهما تزينت وتذكر قول الله (قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاءً وَمصيراً)
وإن عظمت بعينك فهي حقيرة
فلا تغتر بها مهما تزينت وتذكر قول الله (قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاءً وَمصيراً)
قال الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-:
المتحابون في الله،
لا يقطع محبتهم في الله شيء من أمور الدنيا ،
وإنما هم متحابون في الله لا يفرقهم إلا الموت،
حتى لو أن بعضهم أخطأ على بعض أو قصَّر في حق بعض فإن هذا لا يهمهم.
📚شرح رياض الصالحين(٢٦/٣)
المتحابون في الله،
لا يقطع محبتهم في الله شيء من أمور الدنيا ،
وإنما هم متحابون في الله لا يفرقهم إلا الموت،
حتى لو أن بعضهم أخطأ على بعض أو قصَّر في حق بعض فإن هذا لا يهمهم.
📚شرح رياض الصالحين(٢٦/٣)
«إنك لتظلم نفسك وتكلفها شططًا إذا أسرفت في مراعاة موقعك في نفوس الآخرين وتتبع آرائهم فيك، وجعلت تسعى للظفر من ذلك بما يروي الغليل، فهذا المطمع يجعلك مسلوب الثقة دائم التردد كثير التلون. راعِ الناس بقدر، وخذ من كلامهم بحذر، وكن بعد ذلك شمسًا يخضعون لها، لا كرةً يتقاذفونها بأهوائهم»
منقووول
منقووول
اللهم عجل بهلاك الطغاة
وانصر أهلنا في فلسطين
وفرج عنا في إدلب
وانصر أهلنا في فلسطين
وفرج عنا في إدلب
كل المسلم على المسلم حرام
دمه وماله وعرضه
لا يزال المسلم في فسحة من دينه مالم يصب دما حراما
اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن
دمه وماله وعرضه
لا يزال المسلم في فسحة من دينه مالم يصب دما حراما
اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن
وقد كانت قلوب السلف الصالح رحمهم الله حية فكل ما يرونه ويشاهدونه في الدنيا يذكرهم بالآخرة.. ومن ذلك أن بعض السلف كان إذا شرب الماء البارد في الصيف بكى وتذكر أمنية أهل النار حينما يشتهون الماء، فيحال بينهم وبينه، ويقولون لأهل الجنة: {أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله } (الأعراف:50).
كما كان الواحد منهم إذا دخل الحمام في الصيف وشعر بحر المكان تذكر النار، وتذكر يوم تطبق النار على من فيها وتوصد عليهم، ويقال لهم: خلود فلا موت، فيدفعه هذا الشعور إلى مزيد من العمل والتعبد لعله ينجو.
ومن ذلك أيضا، أن بعض الصالحين صب على رأسه ماء حار، فبكى وقال: ذكرت قوله تعالى: {يصب من فوق رؤوسهم الحميم } (الحج: 29) فلا إله إلا الله ما أشد تذكرهم.. وما أعظم اعتبارهم!! ورأى عمر بن عبدالعزيز رحمه الله قوما في جنازة قد هربوا من الشمس إلى الظل، وتوقوا الغبار، فبكى، ثم أنشد:
من كان حين تصيب الشمس جبهته أو الغبار، يخـاف الشـين والشعـثا
ويـألـف الظل كي تبقـى بـشـاشـتـه فسـوف يـسكن يومـا راغما جدثـا
في ظـل مـقـفــرة غـبـراء مـظـلـمــة يطيل تـحت الثرى في غمها اللبثا
تــجــهــزي بــجـهـــاز تـبـلـغـيـن بــه يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثا
وكان بعضهم إذا رجع من الجمعة في حر الظهيرة، يذكر انصراف الناس من موقف الحساب إلى الجنة أو النار، فإن الساعة تقوم يوم الجمعة.
كما كان الواحد منهم إذا دخل الحمام في الصيف وشعر بحر المكان تذكر النار، وتذكر يوم تطبق النار على من فيها وتوصد عليهم، ويقال لهم: خلود فلا موت، فيدفعه هذا الشعور إلى مزيد من العمل والتعبد لعله ينجو.
ومن ذلك أيضا، أن بعض الصالحين صب على رأسه ماء حار، فبكى وقال: ذكرت قوله تعالى: {يصب من فوق رؤوسهم الحميم } (الحج: 29) فلا إله إلا الله ما أشد تذكرهم.. وما أعظم اعتبارهم!! ورأى عمر بن عبدالعزيز رحمه الله قوما في جنازة قد هربوا من الشمس إلى الظل، وتوقوا الغبار، فبكى، ثم أنشد:
من كان حين تصيب الشمس جبهته أو الغبار، يخـاف الشـين والشعـثا
ويـألـف الظل كي تبقـى بـشـاشـتـه فسـوف يـسكن يومـا راغما جدثـا
في ظـل مـقـفــرة غـبـراء مـظـلـمــة يطيل تـحت الثرى في غمها اللبثا
تــجــهــزي بــجـهـــاز تـبـلـغـيـن بــه يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثا
وكان بعضهم إذا رجع من الجمعة في حر الظهيرة، يذكر انصراف الناس من موقف الحساب إلى الجنة أو النار، فإن الساعة تقوم يوم الجمعة.
لا تشَتبِهُ عليه الأصوات، ولا تُغالطه كَثرة المسائِل، ولا تُعجزه كثرة الحاجات ولو استجاب لهم كلهم مانقص مِن مُلكه شيء
هذا يُريد مالاً، وهذا يُريد زوجة، وهذا يُريد ولداً، وهذا يريد شِفاءً، وهذا يدعو لكشف كربه
منهم من يدعو بالهندية ومنهم من يلح بالروسية وهذا يبتهل بالعربية وهذا يتضرع بالأنجليزية
لَم يشغله سُبحانه وتعالى تداخل الأصوات ولا تغاير اللغات بل سَمِعهُم جميعاً وهو أكرم من أن يَرُد واحِداً مِنهم خائباً
فهو نعم السميع ونعم المُجيب ونعم الرب
هذا يُريد مالاً، وهذا يُريد زوجة، وهذا يُريد ولداً، وهذا يريد شِفاءً، وهذا يدعو لكشف كربه
منهم من يدعو بالهندية ومنهم من يلح بالروسية وهذا يبتهل بالعربية وهذا يتضرع بالأنجليزية
لَم يشغله سُبحانه وتعالى تداخل الأصوات ولا تغاير اللغات بل سَمِعهُم جميعاً وهو أكرم من أن يَرُد واحِداً مِنهم خائباً
فهو نعم السميع ونعم المُجيب ونعم الرب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
لا تستهن بالكلمة
رب كلمة يحي الله بها قلبا فيكون لك من الأجر العظيم
رب كلمة يحي الله بها قلبا فيكون لك من الأجر العظيم
"أشد الأعمال ثلاثة:
الجود من قلّة
والورع في خلوة
وكلمة الحق عند من يُرجى ويُخاف"
الإمام الشافعي
الجود من قلّة
والورع في خلوة
وكلمة الحق عند من يُرجى ويُخاف"
الإمام الشافعي
فكلما كان العبد بربه أعرف كان إليه أقرب، ومنه أخشى، ولعبادته أطلب، وعن معصيته ومخالفته أبعد.