قال أبو شهاب الحناط : (سمعت أبا حصين يقول: إن أحدهم ليفتي في المسألة، ولو وردت على عمر لجمع لها أهل بدر)
قال سفيان: (أدركت الفقهاء وهم يكرهون أن يجيبوا في المسائل والفتيا، ولا يفتون حتى لا يجدوا بدّاً من أن يفتوا)
أما اليوم كل من يبدي برأيه دون ان يسأل
وهو قليل علم أو طالب علم في بداية طريقه أو ربما لم يكن طالب علم بالأساس
و يتناقشون في المسائل العظام ومنهم من يجوز من غير دليل ومنهم من يحرم أيضاً من غير دليل والله المستعان
وما هو إلّا انتصاراً للنفس واتباعها وليس للحق فيه نصيب
قال سفيان: (أدركت الفقهاء وهم يكرهون أن يجيبوا في المسائل والفتيا، ولا يفتون حتى لا يجدوا بدّاً من أن يفتوا)
أما اليوم كل من يبدي برأيه دون ان يسأل
وهو قليل علم أو طالب علم في بداية طريقه أو ربما لم يكن طالب علم بالأساس
و يتناقشون في المسائل العظام ومنهم من يجوز من غير دليل ومنهم من يحرم أيضاً من غير دليل والله المستعان
وما هو إلّا انتصاراً للنفس واتباعها وليس للحق فيه نصيب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إماطة الأذى عن الطريق
مقطع مرئي
مقطع مرئي
مع صباح هذا اليوم
اللهم أعز الاسلام وأهله وأذل الشرك وأهله
الله أعز المسلمين من بعد ذلهم وقوهم من بعد ضعفهم
وفرج عن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
اللهم أعز الاسلام وأهله وأذل الشرك وأهله
الله أعز المسلمين من بعد ذلهم وقوهم من بعد ضعفهم
وفرج عن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
أيعجز من يتصدر للناس باسم الدين أن يقرأ الآية، أو الحديث بشكل صحيح من غير لحن !؟ فهؤلاء ضررهم أكبر من نفعهم .
عن طالبي الشهرة أتحدث.
عن طالبي الشهرة أتحدث.
📍قال_تعالى :
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.
[سُورَةُ الرُّومِ: ٢١] .
فَجَعَلَ الْمَرْأَةَ سَكَنًا لِلرَّجُلِ، يَسْكُنُ قَلْبُهُ إِلَيْهَا، وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا خَالِصَ الْحُبِّ، وَهُوَ الْمَوَدَّةُ الْمُقْتَرِنَةُ بِالرَّحْمَةِ.
📚 [الداء والدواء لابن القيم ٢٣٧].
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.
[سُورَةُ الرُّومِ: ٢١] .
فَجَعَلَ الْمَرْأَةَ سَكَنًا لِلرَّجُلِ، يَسْكُنُ قَلْبُهُ إِلَيْهَا، وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا خَالِصَ الْحُبِّ، وَهُوَ الْمَوَدَّةُ الْمُقْتَرِنَةُ بِالرَّحْمَةِ.
📚 [الداء والدواء لابن القيم ٢٣٧].
العلم نور وهداية ودليل، فهو نور للسائرين، ودليل للحائرين، وهداية للمتقين، وكل علم يزيد إيمان العبد بالله، ويقربه من مولاه، يزيد في خوفه ورجاه، فهو علم نافع إن شاء الله
زرع الثقة وتثبيت الناس وقت الشدائد من خصال الأنبياء وأتباعهم "فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين "
من حكم أبي سليمان الداراني رحمه الله أنه قال : (من اشتغل بنفسه شُغِلَ عن الناس ومن اشتغل بربه شُغِلَ عن نفسه وعن الناس)
وقال ايضا:(من وثق بالله في رزقه زاد في حسن خلقه، وأعقبه الحلم، وسخت نفسه، وقلَّت وساوِسُه في صلاته)
وقال ايضا:(من وثق بالله في رزقه زاد في حسن خلقه، وأعقبه الحلم، وسخت نفسه، وقلَّت وساوِسُه في صلاته)
قال خالد بن معدان رحمه الله: (إذا فتح لأحدكم باب خير فليسرع إليه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه)
وعنه أيضا رحمه الله قال: ( من التمس المحامد في مخالفة الحق، رد الله تلك المحامد عليه ذمَّا، ومن اجترأ على الملاوم في موافقة الحق، رد الله تلك الملاوم عليه حمدا)
وعنه أيضا رحمه الله قال: ( من التمس المحامد في مخالفة الحق، رد الله تلك المحامد عليه ذمَّا، ومن اجترأ على الملاوم في موافقة الحق، رد الله تلك الملاوم عليه حمدا)
خير خلافة مرت على الأمة بعد خلافة الراشدين: خلافة بني أمية؛ فتوحات من الصين إلى الأندلس، ظهور للسنة وقمع للبدعة، تعريب للدولة واستقلال للشخصية الإسلامية..
لايشارك في هذه الظروف الطعن فيها إلا رائغ ضال.
منقوول
لايشارك في هذه الظروف الطعن فيها إلا رائغ ضال.
منقوول
الفرح بموت رؤوس أهل البدع ورؤس الكفار قيل للإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله تعالى - الرَّجُلُ يَفرَحُ بما يَنزِلُ بأصحابِ ابنِ أبي دُؤاد؛ هل عليه في ذلك إثمٌ؟ فقال - رحمه الله تعالى - : ومَن لا يَفرَحُ بهذا؟
الفرح بمهلك أعداء الإسلام وأهل البدع المغلظة وأهل المجاهرة بالفجور أمر مشروع ، وهو من نِعَم الله على عباده وعلى الشجر والدواب ، بل إن أهل السنَّة ليفرحون بمرض أولئك وسجنهم وما يحل بهم من مصائب .
عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُرَّ عَلَيْهِ بِجَنَازَةٍ فَقَالَ: ( مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ ) ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ ؟ فَقَالَ : ( الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ ، وَالْبِلَادُ ، وَالشَّجَر ُ، وَالدَّوَابُّ ) .
وقد سجد علي رضي الله عنه لله شكراً لمقتل " المخدَّج " الخارجي لما رآه في القتلى في محاربته له .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ، وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ، وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
قال بشر الحافي رحمه الله :( ما اتقى الله من أحب الشهرة )
وقال أيضا : (لا تعمل لتذكر، اكتم الحسنة كما تكتم السيئة)
وقال أيضا : (لا تعمل لتذكر، اكتم الحسنة كما تكتم السيئة)
دخل الجنيد على السري السقطي وهو يجود بنفسه فقال: (أوصني، قال: لا تصحب الأشرار، ولا تشتغلن عن الله بمجالسة الأخيار)
قال الوليد بن مزيد: سمعت الأوزاعي يقول: (إذا أراد الله بقوم شرّاً، فتح عليهم الجدل، ومنعهم العمل)