Telegram Web Link
Forwarded from - عَينْ
‏﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ﴾.
أعرفكِ حنونة ودافئة
أعرف أن بإمكان عصفور صغير وخائف ان ينام بالقرب منكِ وليس في قلبه مَسّ من الخوف لأنكِ بجانبه.. وأعرف أن خطواتكِ التي تعبرين بها شوارع المدينة، تعبر عليها ايضاً القطط الصغيرة لتعود الى بيتها سالمة ..
اعرفكِ، كما يعرفكِ اطفال الحي ، وطيور الحي، وحقل الورد الذي ينتظركِ كل يوم لتعبري من خلاله..
كنت لا اعرف وصف الاشياء، ولا كتابة كلمات لائقة بهذا الشكل، حتى عرفتكِ تغيّر كل شيء..
ورغم ذلك، يحوّلني ما اريد وصفه عنكِ الى كاتب رديء ، لكنني اكتب عنكِ اشياء لا يعرفها غيري، أقول للناس أنكِ جميلة وحقيقية وأن طريقتكِ في الكلام ونظرتكِ للاشياء وضحكتكِ كلها امور تجعل من فكرة أن يقع المرء في الحب هيَ فكرة طيّبة تماماً !
البارحة جاء لخِطبتي
وفي وسط حديثنا، تَكلم عن الصبر ولذة إجابة الدعاء، فاستفهمت عن سِر ابتسامته، حينها قال، ان دعوة العام الماضي وجميع الصلوات باتت أمامي، قال ذلك وعيناه مُعلقة بي
كان يقصدني .
‏"الأصدقاء.. ماذا أقول عن هذا الحصن المنيع الذي شيّدوه في روحي، أخذت مني الحياة ما أخذت وبقي لي هذا الوتد العظيم من المحبة، فوق كل أرضٍ مجدبة، وتحت كل سماءٍ حالكة، تنقذني معرفتهم."
‏أن نفهم الحكمة أمام ما مُنعنا منه، مع أن دفئاً منه لم يزل بين أيدينا.
Forwarded from مكان. (Dania)
اكو بنيه تجي لاهلي كل فترا
اليوم جتي وشافتني داسوي گهوه
كلتلي الله احب ريحتها
فـ كتلها ابقي حسويلج ، ورا مشربتها جتي حضنتني وبقت دكلي كلش شكرا
اني هواي احبج بقيت صافنه أن اني شسويت اصلا هو كوب گهوة

لحد مراحت وهي دكلي شكراً كلش ورجعت حضنتني حيل وراحت 🤍.

تذكرت جمله جنت اقراها قبل ٣ سنوات مرات شخص تسويله كوب چاي دافي يبقه ممتن كل عمره الك بس لان اجه منك ، وشخص ثاني لو نطيته صحتك و وقتك وأيامك حيبقه يشوف أن انت شسويت اصلا شنو الي قدمته
واقتنعت أن مالها علاقه شكد تنطي ، بس لمنو دتنطي 🤍.
" الاشياء التي نحب معرّضة للفقدان لكن الحب سيعود دوماً بشكل مختلف " .
- كافكا الى طفلة فقدت دُميتها المفضلة
لم أسرف في الانتباه
لكن أنت فارق جداً
حالما تظهر
ألمحك بين الجميع
وكأن يستلزم مني الانتباه.
من تمطر احس نفسي اسعد انسانة بهاي الدنيا 💕💕💕
‏"كانت تُشبه الأماكن التي يزورها المرء لأوِّل مرة لكنّه يشعر بأنّها بلاده."
Forwarded from مُغِير
هل ريم ست بيت شاطره ؟! دا كان سؤال اتسأل للبربري وكانت إجابته عليه هو : المفروض السؤال يبقي هل ريم وبربري ست بيت شاطره !؟ ودا لأنه إحنا بنتشارك ف كل حاجه ..
علاقة ريم وبربري بتمثل الـ Relationship goals الحقيقيه بالنسبالي ، الموضوع مش فكرة هما بيحبوا بعض قد ايه ، بس إنهم قدروا يحلوا معادلة الجواز دي وإنها شراكه بكل ما تحمله الكلمه من معنى ، شراكه فـ الشغل ، شراكه فـ مسئوليات البيت ، فـ الـ Interests ، فـ الطموح ، الاتنين مع بعض بيشتغلوا علشان يوصلوا هما الاتنين لحاجه معينه مش فكرة إنه حد عايز يوصل لحاجه والتاني عايش علشان يـ Sacrifice وبس ..
التضحيه موجوده بس من الطرفين ، ومن رأيي دا انجح شكل للارتباط بجد ❤️ .
وكان على الاقل ان نحظى بالسلام سوياً
وان احظى على أقلها بلحظة سلام
لا يشوبها تمثيلاً ولا رضا ولا قناعة
على الاقل ان ينظر الانسان الى ما تمناه
بنظرة انتصاراً وكسباً وغِنى
حينما تخلو مع نفسك
تتذكر
وتنجو


لأراكَ
ويغدو على هذه الارض السرور
لأكف عن محاولاتي لإيجاد
السعادة وتقمص أدوارها


لأراكَ
دوماً يا سالي الروح
بعدما اصابنا الزمن
بالكبرياء وجعلتك
رقماً صفرياً
لا قيمة له
ولا ضروراً


لأراكَ
على
الخير
لأومن حينها بأن للدُنيا
قصة تستحق الإكمال
والدتي العزيزة.
انا اركُض منذ ستة اعوام
أسقط وأقف وألهث
ويُعاد تكرار هذا السيناريو في رأسي
الامر لا يشبه الحياة ابداً بعد ان رحلتِ
يبدو انني الى هذه اللحظة احاول ان اتعايش مع هذه الفكرة
واجهت العديد من المتاعب بعدكِ
وفي غمرة ايامي السيئة افكر لو انكِ هنا
لو انكِ هنا، لما حدث هذا كله
لو انكِ هنا لما اصبحت هشّة الى هذه الدرجة
كلمة صغيرة تزعجني في اليوم بإمكانها الحد من قدرتي على العمل للايام الثلاثة القادمة
لو انكِ هنا لاصبحت فكرة ان اعود من الجامعة امر مُريح .
لانكِ موجودة .. تسمعينني .. تتفهمين ما يحدث .. توافقينني الرأي ، او تعترضين
بطريقة سلسة .
تجعلني اعود اليكِ في كل مرة
لو انكِ هنا لما نمت يوماً وانا لم اتناول وجباتي
لو انكِ هنا ، لما اضطررت الى التفكير بكيفية حل الامور كلها من الصغيرة الى الكبيرة
لما اصبحت حياتي بكل هذا التعقيد
لا اذكر انّي صادفتُ حدثاً مُعين في أي يوم
إذا لم أذكركِ به
حتى لو لم يتعلق الأمر بكِ
كان المقصد من وجود الامهات أن يكون لدى المرء مهرب من هذه الحياة، لذلك يبدو شكل الواحد منا ضائعاً لا يعرف أين يذهب بعدما يفقد أمه .
- اروى
2024/06/16 06:52:42
Back to Top
HTML Embed Code: