فَرِحٌ بكِ
كتمثال عُثِرَ عليه للتو
في الشارع أخاف عليكِ
وعلى الرصيف أُحبكِ
وعندما تندلع الحرب
أقف مُدافعًا عن شارع بيتكم.
- لقمان ديركي
كتمثال عُثِرَ عليه للتو
في الشارع أخاف عليكِ
وعلى الرصيف أُحبكِ
وعندما تندلع الحرب
أقف مُدافعًا عن شارع بيتكم.
- لقمان ديركي
"تعلمت الشجاعة ووضوح الإرادة من فتاة تَصغُرني بعامين. تَعرف ما تريد وتذهب إليه مفتوحة العينين، بكل شغف، بكل وعي، بكل هدوء."
- وصف مريد البرغوثي زوجته رضوى عاشور.
- وصف مريد البرغوثي زوجته رضوى عاشور.
احسَبُ أنكِ تَكتُبين -أحبكَ-
أجمَل مما أستطيع
لَم يُسعِفني الوقت بعد لأعرف
كيف يُصبحُ الكلامُ عُشبًا ومَنازِلَ.
-بسام حجار.
أجمَل مما أستطيع
لَم يُسعِفني الوقت بعد لأعرف
كيف يُصبحُ الكلامُ عُشبًا ومَنازِلَ.
-بسام حجار.
أحبّ كلامك
تكلّم كثيراً
سأجمع كلامك كلّه وأضعه في مزهرية
هناك، في الصالة الرئيسية لعمري .
تكلّم كثيراً
سأجمع كلامك كلّه وأضعه في مزهرية
هناك، في الصالة الرئيسية لعمري .
يكفي أن تناديني، فأولد ثانية وتولد معي العصافير والأشجار. أحبكَ، أحبكَ، ولا طاقة لقلبي الصغير بكُل هذا الحُبّ.
لم يكن يدرك في تلك اللحظة. لكنه سيكتشف فيما بعد، مرارًا، أنّ الرأس حقيبة، والقلب أيضًا. وأنّهما يحملان، ويختزنان، ما لا تحمله مئات الحقائب. ولا يمكن إفراغ ما فيهما والتخلص منه، أو منهما، بسهولة.
— سنان أنطون | خُزامى.
— سنان أنطون | خُزامى.
وأنتِ تتجاوزين أزمات العالم
إلتفتي إلى خرابِ وجهي،
أرجوكِ تفقَّدي قلبي المنكوب وعانقيني،
هذا ليس نصاً
هذا نداء استغاثة
- علي الكحلاني
إلتفتي إلى خرابِ وجهي،
أرجوكِ تفقَّدي قلبي المنكوب وعانقيني،
هذا ليس نصاً
هذا نداء استغاثة
- علي الكحلاني
أحاول النظر إلى الأمر
من زاوية أبعد
كلانا بشر
لستَ شيئًا خارقًا
لماذا يَذوب تعبي
بمجرد أن تسألني عن حالي؟
من زاوية أبعد
كلانا بشر
لستَ شيئًا خارقًا
لماذا يَذوب تعبي
بمجرد أن تسألني عن حالي؟
الحب .. هو ان المح عطرك في الطريق الى المدرسة
فينجح كل طلاب الصف في الامتحان
-زياد خداش/ مدرس لغة عربية
فينجح كل طلاب الصف في الامتحان
-زياد خداش/ مدرس لغة عربية
سأقول لكِ " أُحِبُّكِ" .. وتضيق المسافةُ بين عينيكِ وبين دفاتري ويصبحُ الهواء الذي تتنفسينه يمرّ برئتيّ انا وتصبحُ اليدُ التي تضعينها على مقعد السيارة هي يدي أنا.. سأقولها، عندما أصبح قادراً، على استحضار طفولتي، وخُيُولي، وعَساكري، ومراكبي الورقية
"سألتيني ذات مرة ماذا تحب بي ، كنت أهذي وأنا اردد ، أحب أبسط أشيائكِ ، حين تغلقين زرار قميصك مثلًا ، تأسرني أصابعِك"