"رفعت إليك أصابعي العَشرة ونظري وقلبي يا الله قلبي المكسور قلبي الذي توقفَ عن الأمل داويه، وعافيه من كُلّ العِلل أرجوك" 🖤

"وتاللهِ أنها قوية جدًا، قويةٌ للحد الذي لا يستطيع أحد هزيمتها، لا أُخفي عليكَ أن الهمّ قد أرهقها وأنّ الحزن قد قطّع فؤادها وأنها قد كتمت وجعًا حتى أنها قد اتخذت العُزلة ملجأً وسكنًا لها، وقد أصابها الخوف واستُهلكت طاقتها.. لكنها والله لم ولن تُهزم.. وستعود قوية كما كانت."🖤

- ‏كان يؤلمني الكتمان أما الآن أشعر أن شيئاً دآخلي يبتلع كل شيء دونَ أن أشعرُ وكأن روحي أعتادت على الإحتراقَ.🖤

- ‏كُل التعازي والأسى لتلك الأحاديث الماكثة في صدورنا طويلاً، تلك الأحاديث التي لم تجد مخرجاً او لحظةً مُناسبه لإخراجها .🖤

انا لست حزيناً ، أنا أفتقد أحدهم ، والذي أفتقده لا أمل من رجعته ، هل تدرك مدى بشاعة الشعور يا هذا .!🖤

"وتبدو هادئًا كأنك مُتصالح مع الجميع، ولربما كان هذا النوع من السكينة حربًا صامتة ضد كل شيء" ..🖤°•

"‏ملامحِيِ بدأت تَتحدث عنّ التعب الّذي أحمله بداخليِ." 🖤

“أشاهد المٌسلسل لتشتيت نفسي، أتناول قطعة الحلوى لتشتيت نفسي، أنام وأنهض وأتحدث عن الطقْس وألوان السماء لتشتيت نفسي، وفي لحظة فراغٍ واحدة فقط !، أجد نفسي قد عُدت إلى نقطة الصفر من جديد."🖤

"لكنك يا صديقي لم تخبرني أن كُل ما كان بيننا هيِّن لهذه الدرجة."🖤

ما يقلقني حقاً هو أن يتردد الكلام في داخلي ولا أستطيع النطق به خوفاً من ألا يشكل فارقاً.🖤

‏"لَم يَعُد الحديث بيننا عفويّ كالسابق، كُلما حاولت الحديث معك شعرتُ أنهُ يتوجّب عليّ الإستِئذان."🖤

‏- وليشهد الله أننا كنا أطيب من أن نؤذي أو نجرح ، أو نخيّب ظن أحدهم ، لكنّنا لم نجد من يستحقوننا .🖤

"ربما لم يطمّح المرء في الحُب بقدر رغبته في أن يفهمهُ أحد 🖤!