اللّهم اعِنا على الدنيا ومتاعبها واجعل لنا النصيب الطيب المريح منها يارب العالمين
من يعاني من الضيق كررها دائماً
اللهُم اني وليتك امري فأعوذ بك من سوء حظي وضيق صدري و فراغ صبري واجعلني يارب ممن نظرت اليه فرحمته وسمعت دعائه فاجبته"
اللهُم اني وليتك امري فأعوذ بك من سوء حظي وضيق صدري و فراغ صبري واجعلني يارب ممن نظرت اليه فرحمته وسمعت دعائه فاجبته"
خاطري نشوف سيدنا محمد صلّ الله عليه وسلم كل يوم ندعي الله عز وجل اني نلتقى بيه ولو حلماً ،نحس ربي بعث فيه الاطمئنان والراحة بمجرد مروره من جنب الحاجه تزهر، حاسده القوم لي عاشو عهد الرسول وكل يوم نتمنى اني لو جيت في زمنه وكنت من قومه ومن شهدو معه وهو يُحارب❤️
فمن كان يعبد محمد فإن محمد قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حيٌ لا يموت
اللهم سخر أسباب الراحه لقلبي ، والعافيه لبدني ، والسلامه في حياتي ، وعوضني خيراً عن كل شيء ، ولا تجعل لي رجاء عند غيرك يارب
Forwarded from ∴ Overthinking ∴ (﮼أُميمة،مخزوم)
"الدفء لا يقتصر على ضوء الشمس،
الصديقات أيضاً خيار آخر ."
الصديقات أيضاً خيار آخر ."
"قضيت عمري وأنا مسرف في محبة من حولي، الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي."
"ما يُبكينا حقًا ليس الحُزن، بل من تسبب بهِ ذلك الشخص الذي راهنا عليه أمام أنفسنا. صديقٍ ما فرّط في قلوبنا، ونحن أفرطنا في حُبهِ، قسوةٍ من مكانٍ كنت تظنّهُ مأواك أو حتى قطةٍ أطعمناها ولم تأتِ مجددًا."
Forwarded from ∴ Overthinking ∴ (﮼أُميمة،مخزوم)
تخاصمنا صباح الجُمعة
وانتظرت أن يبادر بمصالحتي حتى المساء ولم يفعل،
استيقظت السبت،
أملاً في رسالةٍ منه ولم أجدها، في منتصف اليوم سمعتُ رنين الهاتف فركضتُ متوقعاً أن يكون هو وكانت المسافة من مكاني إلى الهاتف درامية جداً بسيناريوهات لردّ على كلامه ولم يكن هو؛
يوم الأحد ..
تخيّلتُ أنه الكبرياء
وفي الاثنين،
قلتُ ربما أصابهُ مكروه، فكدت اقطع حالة الجفاف تلك حتى تذكرت انني دائماً من يقطعها .
الثلاثاء الإربعاء
لم يحدث شيئاً جديداً.
وفي الخميس
تيقنتُ أنهُ يعيشُ سعيداً كأننا لم نتخاصم وفي الجُمعة تذكرتُ مقولتهُ عند الغضب ، حينما قال :
"أنت موهوم"
ومنذ ذلك اليوم فهمتُ انني ربما لستُ على القدر الذي أظن نفسي عليه عنده،
لانّهُ لو ارادَني حقاً،
لأسكت نار الخلاف بيننا
منذ صباح الجمعة .
-
وانتظرت أن يبادر بمصالحتي حتى المساء ولم يفعل،
استيقظت السبت،
أملاً في رسالةٍ منه ولم أجدها، في منتصف اليوم سمعتُ رنين الهاتف فركضتُ متوقعاً أن يكون هو وكانت المسافة من مكاني إلى الهاتف درامية جداً بسيناريوهات لردّ على كلامه ولم يكن هو؛
يوم الأحد ..
تخيّلتُ أنه الكبرياء
وفي الاثنين،
قلتُ ربما أصابهُ مكروه، فكدت اقطع حالة الجفاف تلك حتى تذكرت انني دائماً من يقطعها .
الثلاثاء الإربعاء
لم يحدث شيئاً جديداً.
وفي الخميس
تيقنتُ أنهُ يعيشُ سعيداً كأننا لم نتخاصم وفي الجُمعة تذكرتُ مقولتهُ عند الغضب ، حينما قال :
"أنت موهوم"
ومنذ ذلك اليوم فهمتُ انني ربما لستُ على القدر الذي أظن نفسي عليه عنده،
لانّهُ لو ارادَني حقاً،
لأسكت نار الخلاف بيننا
منذ صباح الجمعة .
-
"هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة، وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور. أنا الآن مكتفٍ بما أملكه، ولا أملك أثمن من نفسي"