Telegram Web Link
نصائح العائلة المؤمنه
Photo
وأخيرا لا بد أن نسأل : على من يقع الخطأ هنا ؟؟ ومن هو الجاني ؟؟

الخطأ الأول هو خطأ الأهل لأنهم أهملوا ابنتهم ولم يحموها من المخادعين ولم يكونوا لها درعاً من ألاعيبهم، بل كانوا عونا للشيطان على ابنتهم .

الخطأ الثاني هو خطأ الفتاة نفسها لأن الله أعطاها عقلاً تفكر به ، وهي تعلم أن ما تفعله خطير جدًا عليها ، وقد تقول الفتاة أن أهلها هم الجناة ، ونقول نعم هم - غالبا - من بدأ مشكلتك ولكن هل معنى هذا أن تستسلمي لنداء العاطفة وتسلمي قلبك لمن يلعب به يمنة ويسرة حتى تكونين له كالجارية التي لا تعصي له أمراً ؟؟!!

الخطأ الثالث هو خطأ الفتاة أيضا عندما تعلم أنها قد وقعت في المحذور وقد تعلق قلبها برجل أجنبي عنها ، ثم تنتبه لنداء الدين والعقل الذين يخبرانها بخطأ ما تفعله ثم لا تتصرف أي تصرف ، وتبقى تؤمل نفسها بأن حبيبها سيأتي عليه اليوم الذي يلتفت فيه إليها ، وتبقى تكلمه وتراسله لتطلب عطفه عليها ، تشتكي له حبها له وتعلقها به ، كل هذا ليتزوجها وهو لا يلقي لها بالاً ، وهذه لو كان لها كرامة كغيرها من الفتيات لرفضت تصرفه هذا مع تكرر رفضه لها ، ولو كان لها عقل تفكر به لأخبرها بأن الوصال هنا مستحيل فلماذا لا يكون الهجر والابتعاد ؟
ألا تعلم الفتاة أن هذا الشاب لا يستطيع أن يتحمل تبعات الزواج ، وأن ما يريده هو المتعة الوقتية فقط ؟! وهل ترضى هي أن تكون من نصيب هذا الشاب العابث لمدة قصيرة حتى يجد غيرها من الفتيات ؟!
وكلامنا هنا عن تلك الفتاة التي حفظت شرفها وسمعتها ، أما الأخرى التي استجابت للشيطان وعصت الرحمن فستكون في حال لا يعلمه إلا الله .

الخطأ الرابع هو خطأ الصديقات ، لأن الصداقة لا تتوقف حدودها عند تبادل الكتب أو القصص أو الغيبة والنميمة أو تبادل الأفلام والصور !! هذه مظاهر للصداقة السطحية والسيئة في بعض المرات … إن على الصديقات أن يساعد بعضهن بعضًا في تجاوز مشكلة تقع فيها إحداهن بكل ما يستطعن من قوة ، قد تكون الفتاة لوحدها ضعيفة ولكنها مع صديقاتها ستكون أقوى ..

❗️والحل لهذه المشكلة هي أن تصارح البنت أمها وأباها بحاجتها لمن يستمع إليها وينزل لمستواها العمري , وتخبرهم بأنها تحتاج لمن تحبه ويحبها قبل أن تجد هذا عند غيرهم .

فإن لم تجد أذنا تسمعها فالخطوة التالية هي أن تبحث عن بديل جائز كالصديقات المخلصات وتقترب منهن كثيراً وتفرغ عندهن ما تستطيع من عواطفها وهمومها ومشاكلها .
نصائح العائلة المؤمنه
Photo
لماذا هذا التعلق بالرجل ؟؟ وهل حب الفتاة هنا حب حقيقي أم أنه غير ذلك ؟؟
الذي أعتقده أن هناك ثلاث أسباب , وهي :
👇


👈السبب الأول في هذا التعلق الغريب هو عدم وجود البديل المباح ، سواء أكان هذا البديل أماً أم أباً أم أختاً أم أخاً أم غير ذلك ، وإنه من الغريب جداً - وقد ذكرت هذا سابقًا - أن كثيرًا من الفتيات لا يسمعن كلمات الحب والغزل والمدح إلا عن طريق الحرام !! فعندما تسمع كلمة : " أنا أحبك " لأول مرة يكاد قلبها يطير فرحا بها ، وكذلك عندما يقال لها : " أنت جميلة " أو " اشتقت لك كثيراً " أو غير هذا من الكلمات التي ينبغي أن تسمعها البنت من أبويها وإخوتها ...
ولو كانت تسمع مثل هذه الكلمات بالحلال لأصبح احتمال انجرافها وراء من يُسمعها إياها بالحرام أقل . ولكن الذي يحصل أنها لا تسمع منها شيئا حتى تسمعها من الغريب ! أما الوالد والوالدة فقد تسمع منهما ما يزيدها هما إلى همها ، وربما لا تسمع منهما شيئا ألبته .

👈السبب الثاني هو عدم وجود من يستمع إليها ويتعاطف معها ! وهي تريد من تتحدث معه وتشتكي له ، وشكواها للرجل ستذهب عنها مشكلة عدم وجود من يسمعها ولكنها ستوقعها - غالباً - في مشكلة التعلق بالشخص الذي يساعدها في حل مشاكلها ، فهي ستتخلص من مشكلة عدم وجود من يستمع إليها ، ولكنها ستقع في مشكلة التعلق به !

👈السبب الثالث هو تفريغ عاطفة جياشة في نفسها بعد أن فتح لها هذا الشاب المجال لذلك ، ولو أن الباب كان مفتوحاً في السابق لما خرجت هذه العاطفة بشكل يغيب معه العقل والخوف من الله !


وأعتقد أن هذا الحب - في البداية - ليس حبًا حقيقيًا في أغلب الحالات بل هو حب زائف ، ولكن لأن الفتاة تكون في حالة لا تسمح لها بالتفكير الصحيح فإنها لا تنتبه لهذا ! فهي غالبا ما تكون صغيرة ، بالإضافة إلى أنها تكون كالمريضة التي تستسلم للطبيب الذي يعالجها مما فيها من المرض المؤلم .
ولهذا فقد تحب الفتاة هذا الشاب وغيره معه ، وهذا ما لا يكون عند العشاق في العادة
وسأذكر بعض النقاط التي أرى أنها مفيدة في هذا الموضوع ، والتي أرى أنها مفيدة لأي فتاة تريد أن تنسى علاقتها العاطفية الماضية :

أولا : الابتعاد التام عن أي شي يذكرها بمن تحب : كالرسائل ، والهدايا ، والبطاقات ، وغير ذلك مما قد يذكرها بهذا الشخص .. ففي عالم الإنترنت نستطيع أن نقول : إن على الفتاة أن تغير بريدها الإليكتروني ، وأن تحذف جميع الرسائل التي تبادلتها مع ذلك الرجل , ويجب ألا تدخل أي منتدى حوار تتوقع وجوده فيه ، وكذلك يجب أن تغير اسمها الذي تعود أن يعرفها به ..
والهدف من هذا كله هو إخفاء من تحبه النفس عن العين والأذن , وهذا يساعد كثيرا في عملية النسيان .

ثانيا :  عدم الرجوع لهذه العلاقة مرة أخرى لأي سبب ، فإن الشاب المعاكس قد يحاول أن يسترضي هذه الفتاة لعلمه بضعفها وحاجتها له ، ولذلك فعلى الفتاة أن تحذر من الرد عليه أو مناقشته أو الدخول معه في أي حديث حتى لو كان لنصحه أو تذكيره بالله !
وعليها أن تتذكر نصيحة العالم للتائب الذي قتل مائة نفس ، حيث أمره أن يهجر قريته التي ينتشر فيها الظلم والبغي إلى قرية أخرى ..

ثالثا : إشغال النفس بأي نشاط ذهني أو بدني
وأخيراً :

عندما أقول إن النسيان صعب وإنه شاق فلا أعني بهذا أن أقول للفتاة : هذا أمر صعب فاتركيه وأكملي ما كنتِ عليه حتى تغرقي تماماً في الهم والحزن والتخبط العاطفي ... كلا , بل القصد هو أن تعلمي أن الهدف الصعب يحتاج إلى مزيد من الجهد والإصرار والعزيمة ..
أيتها الأخت : متى تنوين التوقف ؟ وما هو الحد الذي إذا وصلتي إليه ستقررين قطع العلاقة بمن تكلمينه ؟
وإلى متى التسويف ؟؟

أيسركِ أن تقعي في المنكر ؟؟

وهل أنتِ متيقنة من إخلاص هذا الشاب لكِ ؟؟ وما الذي يضمن لك أنه سيتزوجك بعد أن يحصل منكِ على ما يريد ؟!

ألم تسمعي اعترافات كثير من الشباب بأن ما يفعلونه ليس إلا من باب " الوناسة وسعة الصدر " ؟

ألم تقرئي أو تسمعي عن عشرات الفتيات اللواتي فقدن عفتهن ثم ذهب فرسان أحلامهن وتركنهن يتجرعن المرارة والألم ؟ لماذا تحول فرسانهن إلى ذئاب .. وتظنين أن فارس أحلامكِ سيبقى حملا وديعا ؟!

هل رأيتِ لصا يطرق باب الدار ليستأذن أهل البيت في سرقة منزلهم ؟! إن هذه ليست طريقة اللصوص ، فاللصوص يأتون من النوافذ في حين غفلة من أهل البيت .. ألا تشعرك هذه العلاقة بأنك الدار التي تسرق ؟! ألا يخيل إليكِ أن المعاكس لص يحاول اقتحام ذلك السور الذي أمركِ الله بحفظه إلى أن تهدينه لزوجك كدليل واضح على عذريتك وشرفك وعفتك ؟؟!

لو رأيتِ نارا تتأجج في حفرة كبيرة فهل ستفكرين في الاقتراب منها ؟! أنا لا أطلب منكِ إلقاء نفسكِ في النار .. كلا ، بل أطلب منكِ الاقتراب فقط ..
إن هذا جنون بلا شك ، فالعاقل لا ي
الكلام 👇موجه الى الأب والأم .
.
لا شك أنك مسؤول أمام الله عن الأمانة التي ولاك إياها ، سواء أكنت أبا أم أما أم زوجا أم أخا أكبر أم أختا كبرى ، ولا يجوز لك أن تضيع هذه الأمانة وقد استرعاك الله إياها .
وسأوجه لك أيها الأب ولكِ أيتها الأم بعض النصائح التي أرجو منكما أن تتفكرا فيها .. ثم تتذكرانها في التعامل مع بناتكم .

🔴أولا : من المفترض عليك أيها الأب أن تحمي ابنتك من الانحراف قبل حصوله ، فتربيها على الحياء والستر ، وتبين لها أن العلاقة السليمة بين المرأة والرجل لا بد أن يكون الطريق إليها سليما ..

فلا يصلح أن تربي ابنتك على الاختلاط بالرجال ، وعلى الحفلات الراقصة ، والملابس الفاضحة ، والأفلام والقصص الغرامية … ثم تستغرب إن هي طبقت ما رأته وما قرأته على أرض الواقع ! خصوصا في مرحلة المراهقة فهي مرحلة التقليد الأعمى ..
ويجب عليك أن تربيها على مراقبة الله في السر والعلن , وأن تزرع فيها فكرة : إن غبتِ عن عيني يا ابنتي فإنكِ لن تغيبين عن عين الله ..

كذلك يجب أن تقوم بإفهام ابنتك - عندما تصبح فتاة راشدة - أن الارتباط بالرجل لا طريق له


🔴ثانيا : لتكن علاقتكِ أيتها الأم بابنتكِ علاقة الصديقة بصديقتها ، واحرصي على أن تكوني أنتِ مستودع أسرارها .. ولا تهمليها فتبحث عن غيركِ ليكون بديلا لكِ ، فالبديل اليوم غالبا ما يكون سيئا .

وكثيرا ما تخطئ الأم خطئا شنيعا ، فتهمل ابنتها وتتركها لرفيقات السوء وللمجلات والأفلام والأسواق وما ينتج عنها من مكالمات غرامية وغير ذلك … وتشتغل الأم بعملها أو بصديقاتها ولا تنتبه لخطئها إلا بعد أن يقع الفأس في الرأس .

🔴ثالثا : احذر أيها الأب ، واحذري أيتها الأم من ترديد كلمة " أنا كنت ! " ، فهذه طريقة عقيمة في التربية لأنها ليست واقعية أبدا … فعجلة الزمن تدور ، والأجيال تتغير تغيرا تاما في عشرين أو ثلاثين سنة ، فكيف تقيس الأم نفسها على ابنتها ؟

في السابق كان الجميع يربي الولد والبنت : الوالدان ، الجيران ، الشارع ، القرية ..
ولم يكن هناك فساد كالذي نراه اليوم ..
ولم تكن الفتاة تتجاوز الرابعة عشرة - وربما أصغر من ذلك - إلا وهي في بيت زوجها ..
ولم تكن الفتاة تخرج من البيت ولا تختلط بالرجال إلا نادرا ..

فهل هذا ما يحصل اليوم ؟
إننا لا نستطيع أن نقيس أنفسنا على الجيل السابق لنا ، ولا على الجيل اللاحق .. فلكل جيل ما يناسبه ولا يناسب غيره !
فمتى يكف الوالد والوالدة عن ترديد هذه الكلمة " كنت " ، ويحاولان تفهم مشاكل أبنائهم التي لم تكن على عهدهم ؟ ولماذا لا ينتقل الآباء والأمهات من عالم الماضي إلى الواقع ؟

🔴رابعا : وهذه قد تكون أهم ما في الموضوع !

ذكرنا سابقا الفرق بين نظرة الشاب والشابة للعلاقة المحرمة بين الرجل والمرأة ، وقلنا إن الفتاة تبحث عن الحب ، والشاب يبحث عن الجنس .
وهذا يقودنا إلى سؤال ، وجواب هذا السؤال سيبين لنا أن الوالدين هما من يتحمل المسؤولية الكبرى في فساد بناتهم ! والسؤال هو :👇

لو كانت الفتاة تجد الحب في منزلها ، فهل ستخرج للشارع وللسوق ، وهل ستكلم الشباب بالهاتف لتبحث عن هذا الحب ؟!

طبعا لا ، إلا عند من انتكست فطرتها من الفتيات ! ولهذا نقول أن من تعف نفسها لا يشترط أن تكون ملتزمة بالدين ، بل ربما تكون من أعداء الالتزام بالدين ومع ذلك تكون محافظة على شرفها .

إن مجتمعنا جاف جدا ، والمشاعر قد تكون مختفية في البيوت إلا في القليل منها .. وعندما تبحث الفتاة عن مكان تفرغ فيه عاطفتها فلا تجد إلا والدا مشغولا بعمله ، وأما مشغولة بأشياء تافهة .. وعندما تبحث عن شخص يبادلها الشعور بالحب ولا تجده في البيت .. وعندما تتاح لها الفرصة في إيجاد البديل – في غيبة من الدين والعقل - … فهل بعد هذا نستغرب إذا انحرفت مشاعرها عن طريقها الصحيح ؟

يجب على الوالدين أن يظهرا مشاعرهما لابنتهما ، وإظهار المشاعر يكون بالكلام الجميل ( أحبكِ ،حبيبتي ، اشتقت إليكِ … الخ ) ، ويكون بالقبلة واللمسة والضمة الأبوية الحانية ..

وليتأكد الوالدان أن ابنتهما إن وجدت عندهما ما يغنيها عن الحرام فإنها في مأمن من ألاعيب المعاكسين ، ولا يعني هذا أنها ستكون في غنى عن الزوج .. ولكنها ستكون أكثر صمودا أمام الإغراءات من تلك التي لم تتعود على الكلام الجميل وعلى الاهتمام بها في البيت .

وقد ضرب لنا أحد التربويين هذا المثال :

فتاة لم تتعود في بيتها من والديها إلا على الصراخ والشتائم ، وعلى أحسن الأحوال السكوت المطبق والتجاهل التام لها .. سمعت في يوم من الأيام – على الهاتف - عبارة : ( وش هالصوت الحلو ؟ ) ، وإذا بالكلمة صادرة من شاب غريب لا تعرفه ، ولكنها عبارة رائعة .. ولهذا لم تستطع أن تقاوم هذا الإغراء وبقيت لتستمع .. وكانت لا تفكر أبدا في إكمال هذا المشوار ، ولكنها كانت ترتوي بعد ظمأ عاطفي شديد ، فلم تكن لتترك هذا الكأس الذي مدته يد ذلك الشاب ..
ويوما بعد يوم توثقت صلتها به حتى جاءتها الكلمة السحرية ( أحبكِ ) بعد أيام أو أسابيع ، ففتحت الفتاة الأبواب لهذا الغريب الذي عوضها عن الحب المفقود !

أما الفتاة الأخرى فهي محبوبة والديها : لا تراها أمها إلا وتقبلها مرة ، وتضمها مرة ، وتتغزل بجمالها مرة .. وأبوها كذلك لا يقابلها إلا بالكلام الجميل الذي يعجب كل فتاة في مثل سنها ..
سمعت يوما ما صوت الهاتف ، فرفعت السماعة وإذا بكلمات الحب تنهمر عليها من أحد الشباب .. فلما انتهى قالت له :
" يا أخ .. أهذا كل ما عندك ؟! إن عندي في البيت أكثر من ذلك " وأغلقت خط الهاتف في وجهه !

ولهذا أقول لكما أيها الأب وأيتها الأم : لا تكونوا عونا للشيطان على ابنتكما ، ولتجد منكما الحب والعاطفة قبل أن تبحث عنها في الخارج !

وإذا حصل وأن انحرفت ابنتكما ، فوجها اللوم لأنفسكما أولا .. ثم وجهاه لابنتكما ثانيا .
وقبل ما نختم الموضوع 👇🧕
اعلمن أنكن تختلفن في طريقة التفكير والتعامل مع قضية "الحب" وقضية العلاقات العاطفية عن طريقة وتفكير الرجال، وأن العلاقات العاطفية لن تقف عند حد تبادل الرسائل أو المكالمات، بل إنها غالبا ما تكون سببا في ضياع سمعتك وسمعة أهلك وضياع شرفك ومستقبلك.
ولتعلمي يا فتاة أن الغاية النبيلة لا تبررها وسيلة دنيئة في الدين وفي عرف الناس ، فإما الزواج وإما الصبر حتى يكتب الله لك ما يحب .

ثم هو موجه إلى المربين أيا كانوا : آباء وأمهات ومعلمات ، انتبهوا لبناتكم اللاتي استرعاكم الله إياهن ، وكونوا عونا لهن على تخطي مرحلة " ما قبل الزواج " بسلام .. لا تتركوا لهم الحبل على الغارب فيضيعوا منكم ، ولا تشكوا فيهن وتعاملونهن معاملة يغلب عليها سوء الظن والاتهام بدون مبرر .. فالوسطية مطلوبة في كل شيء .

أسأل الله أن يحفظ نسائنا من كل سوء وأن يقيهن شياطين الإنس والجن .. إنه ولي ذلك والقادر عليه 🤲..

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
انا مستغرب لماذا لا احد يتكلم عن العلاقات المحرمة👆👆
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لماذا تدخل في علاقات محرمة بدون هدف للزواج👆
2025/07/06 17:12:19
Back to Top
HTML Embed Code: