كلامي موجه للشباب 🙎♂
ماما وليدي أنت من تدخل على بنية خاص وتحجي وياها وتبقى تضحك عليها وتطلب من عدها أشياء محرمة وبعدين تهددها بصورها من تسوي كول هاي الأشياء متخاف على أهلك أختك زوجتك بنتك وو..... ترااا أنتبة✋✋ كما تدين تدان وثق بالله الي تسوي بإعراض الناس يصير بعرضك🤗 .
وتذكر👈« إن وعد اللّه حق ».
زين اذا انت صادق بحبك الهاا و وصلت لمرحلة البلوغ ودا تحس بنفسك انو أنت كبرت وبدأت مشاعرك وأحاسيسك دا تتجه لبنية معينة إياك ثم إياك تروح الها من الشباك 🚫
انتَ رجال روح للباب إطرقها وأخذها بالحلال وإفتَخْر وكول اني حبيتها وخذيتها بالحلال بهاي الطريقة ربك راضي عنك وأنت تكمل نصف دينك❤️😊 .
واذا عندك ضروف انتصر على ضروفك وربك وياااك ميتركك اللّه ميترك الإنسان الي يسعى «إسعَ ياا عبدي وأعينك» مو كاعد وتريد معجزات تنزلك من السماء معرف تطلعلك من جوات الأرض 😒😒 الي يريد يوصل للورد لازم يقطع طريق الأشواك😇😇.
ماما وليدي أنت من تدخل على بنية خاص وتحجي وياها وتبقى تضحك عليها وتطلب من عدها أشياء محرمة وبعدين تهددها بصورها من تسوي كول هاي الأشياء متخاف على أهلك أختك زوجتك بنتك وو..... ترااا أنتبة✋✋ كما تدين تدان وثق بالله الي تسوي بإعراض الناس يصير بعرضك🤗 .
وتذكر👈« إن وعد اللّه حق ».
زين اذا انت صادق بحبك الهاا و وصلت لمرحلة البلوغ ودا تحس بنفسك انو أنت كبرت وبدأت مشاعرك وأحاسيسك دا تتجه لبنية معينة إياك ثم إياك تروح الها من الشباك 🚫
انتَ رجال روح للباب إطرقها وأخذها بالحلال وإفتَخْر وكول اني حبيتها وخذيتها بالحلال بهاي الطريقة ربك راضي عنك وأنت تكمل نصف دينك❤️😊 .
واذا عندك ضروف انتصر على ضروفك وربك وياااك ميتركك اللّه ميترك الإنسان الي يسعى «إسعَ ياا عبدي وأعينك» مو كاعد وتريد معجزات تنزلك من السماء معرف تطلعلك من جوات الأرض 😒😒 الي يريد يوصل للورد لازم يقطع طريق الأشواك😇😇.
الكلام 👇موجه الى الأب والأم .
.
لا شك أنك مسؤول أمام الله عن الأمانة التي ولاك إياها ، سواء أكنت أبا أم أما أم زوجا أم أخا أكبر أم أختا كبرى ، ولا يجوز لك أن تضيع هذه الأمانة وقد استرعاك الله إياها .
وسأوجه لك أيها الأب ولكِ أيتها الأم بعض النصائح التي أرجو منكما أن تتفكرا فيها .. ثم تتذكرانها في التعامل مع بناتكم .
🔴أولا : من المفترض عليك أيها الأب أن تحمي ابنتك من الانحراف قبل حصوله ، فتربيها على الحياء والستر ، وتبين لها أن العلاقة السليمة بين المرأة والرجل لا بد أن يكون الطريق إليها سليما ..
فلا يصلح أن تربي ابنتك على الاختلاط بالرجال ، وعلى الحفلات الراقصة ، والملابس الفاضحة ، والأفلام والقصص الغرامية … ثم تستغرب إن هي طبقت ما رأته وما قرأته على أرض الواقع ! خصوصا في مرحلة المراهقة فهي مرحلة التقليد الأعمى ..
ويجب عليك أن تربيها على مراقبة الله في السر والعلن , وأن تزرع فيها فكرة : إن غبتِ عن عيني يا ابنتي فإنكِ لن تغيبين عن عين الله ..
كذلك يجب أن تقوم بإفهام ابنتك - عندما تصبح فتاة راشدة - أن الارتباط بالرجل لا طريق له
.
لا شك أنك مسؤول أمام الله عن الأمانة التي ولاك إياها ، سواء أكنت أبا أم أما أم زوجا أم أخا أكبر أم أختا كبرى ، ولا يجوز لك أن تضيع هذه الأمانة وقد استرعاك الله إياها .
وسأوجه لك أيها الأب ولكِ أيتها الأم بعض النصائح التي أرجو منكما أن تتفكرا فيها .. ثم تتذكرانها في التعامل مع بناتكم .
🔴أولا : من المفترض عليك أيها الأب أن تحمي ابنتك من الانحراف قبل حصوله ، فتربيها على الحياء والستر ، وتبين لها أن العلاقة السليمة بين المرأة والرجل لا بد أن يكون الطريق إليها سليما ..
فلا يصلح أن تربي ابنتك على الاختلاط بالرجال ، وعلى الحفلات الراقصة ، والملابس الفاضحة ، والأفلام والقصص الغرامية … ثم تستغرب إن هي طبقت ما رأته وما قرأته على أرض الواقع ! خصوصا في مرحلة المراهقة فهي مرحلة التقليد الأعمى ..
ويجب عليك أن تربيها على مراقبة الله في السر والعلن , وأن تزرع فيها فكرة : إن غبتِ عن عيني يا ابنتي فإنكِ لن تغيبين عن عين الله ..
كذلك يجب أن تقوم بإفهام ابنتك - عندما تصبح فتاة راشدة - أن الارتباط بالرجل لا طريق له
تكملة الكلام موجة إلى الآباء والأمهات
🔴ثانيا : لتكن علاقتكِ أيتها الأم بابنتكِ علاقة الصديقة بصديقتها ، واحرصي على أن تكوني أنتِ مستودع أسرارها .. ولا تهمليها فتبحث عن غيركِ ليكون بديلا لكِ ، فالبديل اليوم غالبا ما يكون سيئا .
وكثيرا ما تخطئ الأم خطئا شنيعا ، فتهمل ابنتها وتتركها لرفيقات السوء وللمجلات والأفلام والأسواق وما ينتج عنها من مكالمات غرامية وغير ذلك … وتشتغل الأم بعملها أو بصديقاتها ولا تنتبه لخطئها إلا بعد أن يقع الفأس في الرأس .
🔴ثالثا : احذر أيها الأب ، واحذري أيتها الأم من ترديد كلمة " أنا كنت ! " ، فهذه طريقة عقيمة في التربية لأنها ليست واقعية أبدا … فعجلة الزمن تدور ، والأجيال تتغير تغيرا تاما في عشرين أو ثلاثين سنة ، فكيف تقيس الأم نفسها على ابنتها ؟
🔴ثانيا : لتكن علاقتكِ أيتها الأم بابنتكِ علاقة الصديقة بصديقتها ، واحرصي على أن تكوني أنتِ مستودع أسرارها .. ولا تهمليها فتبحث عن غيركِ ليكون بديلا لكِ ، فالبديل اليوم غالبا ما يكون سيئا .
وكثيرا ما تخطئ الأم خطئا شنيعا ، فتهمل ابنتها وتتركها لرفيقات السوء وللمجلات والأفلام والأسواق وما ينتج عنها من مكالمات غرامية وغير ذلك … وتشتغل الأم بعملها أو بصديقاتها ولا تنتبه لخطئها إلا بعد أن يقع الفأس في الرأس .
🔴ثالثا : احذر أيها الأب ، واحذري أيتها الأم من ترديد كلمة " أنا كنت ! " ، فهذه طريقة عقيمة في التربية لأنها ليست واقعية أبدا … فعجلة الزمن تدور ، والأجيال تتغير تغيرا تاما في عشرين أو ثلاثين سنة ، فكيف تقيس الأم نفسها على ابنتها ؟
🔴تكملة الكلام👆
في السابق كان الجميع يربي الولد والبنت : الوالدان ، الجيران ، الشارع ، القرية ..
ولم يكن هناك فساد كالذي نراه اليوم ..
ولم تكن الفتاة تتجاوز الرابعة عشرة - وربما أصغر من ذلك - إلا وهي في بيت زوجها ..
ولم تكن الفتاة تخرج من البيت ولا تختلط بالرجال إلا نادرا ..
فهل هذا ما يحصل اليوم ؟
إننا لا نستطيع أن نقيس أنفسنا على الجيل السابق لنا ، ولا على الجيل اللاحق .. فلكل جيل ما يناسبه ولا يناسب غيره !
فمتى يكف الوالد والوالدة عن ترديد هذه الكلمة " كنت " ، ويحاولان تفهم مشاكل أبنائهم التي لم تكن على عهدهم ؟ ولماذا لا ينتقل الآباء والأمهات من عالم الماضي إلى الواقع ؟
🔴رابعا : وهذه قد تكون أهم ما في الموضوع !
ذكرنا سابقا الفرق بين نظرة الشاب والشابة للعلاقة المحرمة بين الرجل والمرأة ، وقلنا إن الفتاة تبحث عن الحب ، والشاب يبحث عن الجنس .
وهذا يقودنا إلى سؤال ✍، وجواب هذا السؤال سيبين لنا أن الوالدين هما من يتحمل المسؤولية الكبرى في فساد بناتهم ! والسؤال هو :👇
لو كانت الفتاة تجد الحب في منزلها ، فهل ستخرج للشارع وللسوق ، وهل ستكلم الشباب بالهاتف لتبحث عن هذا الحب ؟!
طبعا لا ، إلا عند من انتكست فطرتها من الفتيات ! ولهذا نقول أن من تعف نفسها لا يشترط أن تكون ملتزمة بالدين ، بل ربما تكون من أعداء الالتزام بالدين ومع ذلك تكون محافظة على شرفها .
إن مجتمعنا جاف جدا ، والمشاعر قد تكون مختفية في البيوت إلا في القليل منها .. وعندما تبحث الفتاة عن مكان تفرغ فيه عاطفتها فلا تجد إلا والدا مشغولا بعمله ، وأما مشغولة بأشياء تافهة .. وعندما تبحث عن شخص يبادلها الشعور بالحب ولا تجده في البيت .. وعندما تتاح لها الفرصة في إيجاد البديل – في غيبة من الدين والعقل - … فهل بعد هذا نستغرب إذا انحرفت مشاعرها عن طريقها الصحيح ؟
يجب على الوالدين أن يظهرا مشاعرهما لابنتهما ، وإظهار المشاعر يكون بالكلام الجميل ( أحبكِ ،حبيبتي ، اشتقت إليكِ … الخ ) ، ويكون بالقبلة واللمسة والضمة الأبوية الحانية ..
وليتأكد الوالدان أن ابنتهما إن وجدت عندهما ما يغنيها عن الحرام فإنها في مأمن من ألاعيب المعاكسين ، ولا يعني هذا أنها ستكون في غنى عن الزوج .. ولكنها ستكون أكثر صمودا أمام الإغراءات من تلك التي لم تتعود على الكلام الجميل وعلى الاهتمام بها في البيت .
وقد ضرب لنا أحد التربويين هذا المثال :
فتاة لم تتعود في بيتها من والديها إلا على الصراخ والشتائم ، وعلى أحسن الأحوال السكوت المطبق والتجاهل التام لها .. سمعت في يوم من الأيام – على الهاتف - عبارة : ( وش هالصوت الحلو ؟ ) ، وإذا بالكلمة صادرة من شاب غريب لا تعرفه ، ولكنها عبارة رائعة .. ولهذا لم تستطع أن تقاوم هذا الإغراء وبقيت لتستمع .. وكانت لا تفكر أبدا في إكمال هذا المشوار ، ولكنها كانت ترتوي بعد ظمأ عاطفي شديد ، فلم تكن لتترك هذا الكأس الذي مدته يد ذلك الشاب ..
ويوما بعد يوم توثقت صلتها به حتى جاءتها الكلمة السحرية ( أحبكِ ) بعد أيام أو أسابيع ، ففتحت الفتاة الأبواب لهذا الغريب الذي عوضها عن الحب المفقود !
أما الفتاة الأخرى فهي محبوبة والديها : لا تراها أمها إلا وتقبلها مرة ، وتضمها مرة ، وتتغزل بجمالها مرة .. وأبوها كذلك لا يقابلها إلا بالكلام الجميل الذي يعجب كل فتاة في مثل سنها ..
سمعت يوما ما صوت الهاتف ، فرفعت السماعة وإذا بكلمات الحب تنهمر عليها من أحد الشباب .. فلما انتهى قالت له :
" يا أخ .. أهذا كل ما عندك ؟! إن عندي في البيت أكثر من ذلك " وأغلقت خط الهاتف في وجهه !
ولهذا أقول لكما أيها الأب وأيتها الأم : لا تكونوا عونا للشيطان على ابنتكما ، ولتجد منكما الحب والعاطفة قبل أن تبحث عنها في الخارج !
وإذا حصل وأن انحرفت ابنتكما ، فوجها اللوم لأنفسكما أولا .. ثم وجهاه لابنتكما ثانيا .
في السابق كان الجميع يربي الولد والبنت : الوالدان ، الجيران ، الشارع ، القرية ..
ولم يكن هناك فساد كالذي نراه اليوم ..
ولم تكن الفتاة تتجاوز الرابعة عشرة - وربما أصغر من ذلك - إلا وهي في بيت زوجها ..
ولم تكن الفتاة تخرج من البيت ولا تختلط بالرجال إلا نادرا ..
فهل هذا ما يحصل اليوم ؟
إننا لا نستطيع أن نقيس أنفسنا على الجيل السابق لنا ، ولا على الجيل اللاحق .. فلكل جيل ما يناسبه ولا يناسب غيره !
فمتى يكف الوالد والوالدة عن ترديد هذه الكلمة " كنت " ، ويحاولان تفهم مشاكل أبنائهم التي لم تكن على عهدهم ؟ ولماذا لا ينتقل الآباء والأمهات من عالم الماضي إلى الواقع ؟
🔴رابعا : وهذه قد تكون أهم ما في الموضوع !
ذكرنا سابقا الفرق بين نظرة الشاب والشابة للعلاقة المحرمة بين الرجل والمرأة ، وقلنا إن الفتاة تبحث عن الحب ، والشاب يبحث عن الجنس .
وهذا يقودنا إلى سؤال ✍، وجواب هذا السؤال سيبين لنا أن الوالدين هما من يتحمل المسؤولية الكبرى في فساد بناتهم ! والسؤال هو :👇
لو كانت الفتاة تجد الحب في منزلها ، فهل ستخرج للشارع وللسوق ، وهل ستكلم الشباب بالهاتف لتبحث عن هذا الحب ؟!
طبعا لا ، إلا عند من انتكست فطرتها من الفتيات ! ولهذا نقول أن من تعف نفسها لا يشترط أن تكون ملتزمة بالدين ، بل ربما تكون من أعداء الالتزام بالدين ومع ذلك تكون محافظة على شرفها .
إن مجتمعنا جاف جدا ، والمشاعر قد تكون مختفية في البيوت إلا في القليل منها .. وعندما تبحث الفتاة عن مكان تفرغ فيه عاطفتها فلا تجد إلا والدا مشغولا بعمله ، وأما مشغولة بأشياء تافهة .. وعندما تبحث عن شخص يبادلها الشعور بالحب ولا تجده في البيت .. وعندما تتاح لها الفرصة في إيجاد البديل – في غيبة من الدين والعقل - … فهل بعد هذا نستغرب إذا انحرفت مشاعرها عن طريقها الصحيح ؟
يجب على الوالدين أن يظهرا مشاعرهما لابنتهما ، وإظهار المشاعر يكون بالكلام الجميل ( أحبكِ ،حبيبتي ، اشتقت إليكِ … الخ ) ، ويكون بالقبلة واللمسة والضمة الأبوية الحانية ..
وليتأكد الوالدان أن ابنتهما إن وجدت عندهما ما يغنيها عن الحرام فإنها في مأمن من ألاعيب المعاكسين ، ولا يعني هذا أنها ستكون في غنى عن الزوج .. ولكنها ستكون أكثر صمودا أمام الإغراءات من تلك التي لم تتعود على الكلام الجميل وعلى الاهتمام بها في البيت .
وقد ضرب لنا أحد التربويين هذا المثال :
فتاة لم تتعود في بيتها من والديها إلا على الصراخ والشتائم ، وعلى أحسن الأحوال السكوت المطبق والتجاهل التام لها .. سمعت في يوم من الأيام – على الهاتف - عبارة : ( وش هالصوت الحلو ؟ ) ، وإذا بالكلمة صادرة من شاب غريب لا تعرفه ، ولكنها عبارة رائعة .. ولهذا لم تستطع أن تقاوم هذا الإغراء وبقيت لتستمع .. وكانت لا تفكر أبدا في إكمال هذا المشوار ، ولكنها كانت ترتوي بعد ظمأ عاطفي شديد ، فلم تكن لتترك هذا الكأس الذي مدته يد ذلك الشاب ..
ويوما بعد يوم توثقت صلتها به حتى جاءتها الكلمة السحرية ( أحبكِ ) بعد أيام أو أسابيع ، ففتحت الفتاة الأبواب لهذا الغريب الذي عوضها عن الحب المفقود !
أما الفتاة الأخرى فهي محبوبة والديها : لا تراها أمها إلا وتقبلها مرة ، وتضمها مرة ، وتتغزل بجمالها مرة .. وأبوها كذلك لا يقابلها إلا بالكلام الجميل الذي يعجب كل فتاة في مثل سنها ..
سمعت يوما ما صوت الهاتف ، فرفعت السماعة وإذا بكلمات الحب تنهمر عليها من أحد الشباب .. فلما انتهى قالت له :
" يا أخ .. أهذا كل ما عندك ؟! إن عندي في البيت أكثر من ذلك " وأغلقت خط الهاتف في وجهه !
ولهذا أقول لكما أيها الأب وأيتها الأم : لا تكونوا عونا للشيطان على ابنتكما ، ولتجد منكما الحب والعاطفة قبل أن تبحث عنها في الخارج !
وإذا حصل وأن انحرفت ابنتكما ، فوجها اللوم لأنفسكما أولا .. ثم وجهاه لابنتكما ثانيا .
ارجوا القراءة هذا الموضوع 👆 لأن جدا متعوب عليه ارجوا نشره بكل القنوات للاستفادة 🕊
أشكر لكل من التابع موضوعنا👆
ولكم مني هدية صلوات محمدية📿
مع خالص تحياتي وتقديري لكم 🙏
أشكر لكل من التابع موضوعنا👆
ولكم مني هدية صلوات محمدية📿
مع خالص تحياتي وتقديري لكم 🙏
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا الموضوع عن علاقات محرمة
انشروا في استوريات👆👆
انشروا في استوريات👆👆
انتظرونا باجر بإذن الله 👍
سوف ننشر لكم اسئلة فقهية✍
ماذا هي فتاوي العلماء عن العلاقات محرمة💔❤️🩹 🥀
سوف ننشر لكم اسئلة فقهية✍
ماذا هي فتاوي العلماء عن العلاقات محرمة💔❤️🩹 🥀
نصائح العائلة المؤمنه
اليوم ننشر جزء الثالث 👇عن العلاقات محرمة☦💔 يكون موضوعنا اليوم نصائح .👇 .*موجه إلى الشباب *والفتيات *وإلى الآباء 🙏 اعتذر على إطالة الكلام بالمنشورات واعذر عند أهل الكرام مقبول🙏
متابعينا الأعزاء 🤚 نكمل إليكم الجزء الرابع 👇عن العلاقات محرمة
* يكون نشرنا اليوم المسائل الفقهية
عن الأحكام المراسلة بين جنسين 💔🥀
وماهي فتاوى العلماء ✍💎 بهذا الخصوص
مع خالص تحياتي تقديري لكم🙏
* يكون نشرنا اليوم المسائل الفقهية
عن الأحكام المراسلة بين جنسين 💔🥀
وماهي فتاوى العلماء ✍💎 بهذا الخصوص
مع خالص تحياتي تقديري لكم🙏
.
#بعض_المسائل_الفقهية_في_الصداقة 📚
#السؤال : ما رأيكم في تكوين علاقات أو صداقات أو حب بين المرأة والرجل عبر الانترنت ؟
#الجواب : لايجوز .
#السؤال : هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام ؟
#الجواب : لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك .
#السؤال : أذا كان صديقي كافر لا يصلّي ولا يصوم ولا يغتسل هل يجوز مصادقته ؟
#الجواب : أذا كان مسيحياً او يهودياً او مجوسياً فهو محكوم بالطهارة والاً فهو نجس ولا يجوز الابقاء علي الاتصال معه مع خوف الضلال .
#السؤال : هل تجوز الصداقة مع الجنس الآخر، سواء كان ذلك على الانترنت أو في الجامعة ؟
#الجواب : لايجوز .
#مكتب_السيد_السيستا
#بعض_المسائل_الفقهية_في_الصداقة 📚
#السؤال : ما رأيكم في تكوين علاقات أو صداقات أو حب بين المرأة والرجل عبر الانترنت ؟
#الجواب : لايجوز .
#السؤال : هل يجوز مصادقة الجنس الآخر مع (الوثوق) في عدم الوقوع في الحرام ؟
#الجواب : لا يمكن تحصيل الوثوق بذلك عادة فلا تخدع نفسك .
#السؤال : أذا كان صديقي كافر لا يصلّي ولا يصوم ولا يغتسل هل يجوز مصادقته ؟
#الجواب : أذا كان مسيحياً او يهودياً او مجوسياً فهو محكوم بالطهارة والاً فهو نجس ولا يجوز الابقاء علي الاتصال معه مع خوف الضلال .
#السؤال : هل تجوز الصداقة مع الجنس الآخر، سواء كان ذلك على الانترنت أو في الجامعة ؟
#الجواب : لايجوز .
#مكتب_السيد_السيستا
❇️#السؤال 🍂لعدد من شيوخنا وتم الرد🍂
هل يليق بالفتاة المؤمنه التعرف على شاب وفقط المراسله وبعيدا عن الحرام
✅#الجواب
1⃣الشيخ الاول قال: لا يليق بها
2⃣الشيخ الثاني قال: لا يليق بها ذلك...خلافا للعفة والشرف
3⃣الشيخ الثالث قال:السيد السيستاني لا يجيز لانه يجر الى الحرام ولو تدريجا
4⃣الشيخ الرابع قال:لا يجوز من دون اذن الولي
5⃣الشيخ الخامس قال:لايجوز الكلام مع الأجنبية خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيء فشيء على الاحوط وجوبا
الحب❤️ ليس حرام🧡 لكن بهكذا اشياء تجعل الشيطان 🔥يتدخل رغما عنك🌟
تحبين شخص اتركيه لله عز وجل صدگيني اذا هو الزوج الصالح سيكون لك❤️
))🌸 قال تعالى)( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسب) )🌸
🧡هنا الله عز وجل يقول لك اترك الامر لي وانا حسبك فقط توكل على الله وأستغفر من ذنوبك🌿🕊
هل يليق بالفتاة المؤمنه التعرف على شاب وفقط المراسله وبعيدا عن الحرام
✅#الجواب
1⃣الشيخ الاول قال: لا يليق بها
2⃣الشيخ الثاني قال: لا يليق بها ذلك...خلافا للعفة والشرف
3⃣الشيخ الثالث قال:السيد السيستاني لا يجيز لانه يجر الى الحرام ولو تدريجا
4⃣الشيخ الرابع قال:لا يجوز من دون اذن الولي
5⃣الشيخ الخامس قال:لايجوز الكلام مع الأجنبية خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيء فشيء على الاحوط وجوبا
الحب❤️ ليس حرام🧡 لكن بهكذا اشياء تجعل الشيطان 🔥يتدخل رغما عنك🌟
تحبين شخص اتركيه لله عز وجل صدگيني اذا هو الزوج الصالح سيكون لك❤️
))🌸 قال تعالى)( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسب) )🌸
🧡هنا الله عز وجل يقول لك اترك الامر لي وانا حسبك فقط توكل على الله وأستغفر من ذنوبك🌿🕊
س¤ و لكن هناك نساء يسألن عن دينهن في مواقع التواصل الأجتماعي كالگروبات مثلاً فهل يجوز لها ذلك ؟
🔴ج- تعلم المسائل الأبتلائية واجب و لا بأس بما ذكرت مع الأمن من الوقوع في الحرام .
س¤ هل لك أن تذكر لي ما قاله الله تعالى أو ما ورد عن عقاب المزاح مع الأجنبية ؟
🔴ج- قال تعالى : بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره.
روي أن رسول (الله صلى الله عليه وآله) أنه قال :
ومن فاكه « مازح » امرأة لا يملكها
حبسه الله بكل كلمة كلمها في الدنيا الف عام...
🔴ج- تعلم المسائل الأبتلائية واجب و لا بأس بما ذكرت مع الأمن من الوقوع في الحرام .
س¤ هل لك أن تذكر لي ما قاله الله تعالى أو ما ورد عن عقاب المزاح مع الأجنبية ؟
🔴ج- قال تعالى : بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره.
روي أن رسول (الله صلى الله عليه وآله) أنه قال :
ومن فاكه « مازح » امرأة لا يملكها
حبسه الله بكل كلمة كلمها في الدنيا الف عام...
س¤ و ما هي المحرمات التي يحرم أرتكابها في المحادثة الكتابية ؟
🔴ج- هي عدة أمور مثل المزاح و غالبا ما تكون الحروف " هههه " ، أو ملصقات بل أية أحرف أو رموز يقصد بها المزاح مع الأجنبية أو مقاطع فيديو مضحكة تقصد بها المزاح معها ، أو أن تبعث لها بصور محرمة مثلاً و ما إلى ذلك .
س¤ و هل يحرم الحب مثلاً ؟
🔴ج- لا يجوز الأعتراف بالحب بين الأجنبي و الأجنبية .
س¤ و هل يمكن أن يكون الكلام اللطيف معها محرماً ؟
🔴ج- المرأه تختلف عن الرجُل فغالباً ما يسبب الكلام اللطيف إثارة المرأه جنسياً و يسبب نزول مائها دون أن تشعر فلا تخدع نفسك .
س¤ هل هناك نصائح أخرى ؟
🔴ج- نعم ، أعلم بأنك ربما تكون آمناً من الوقوع في الحرام معها و لكن ما أدراك بأنها لم تقع في حبك مثلاً أو لم يتسبب كلامك اللطيف بأرتكابها للحرام ، أو هي مثلا ما أدراها بأن ذلك الرجُل لم يقع في حبها و لكنه يخاف الإعتراف ؟
س¤ هل يعني ذلك بأن الحب محرم ؟
🔴ج- الحب أمر قلبي و ليس بحرام ، و لكن الحب الذي يجر و يؤدي للحرام هو المحرم .
🔴ج- هي عدة أمور مثل المزاح و غالبا ما تكون الحروف " هههه " ، أو ملصقات بل أية أحرف أو رموز يقصد بها المزاح مع الأجنبية أو مقاطع فيديو مضحكة تقصد بها المزاح معها ، أو أن تبعث لها بصور محرمة مثلاً و ما إلى ذلك .
س¤ و هل يحرم الحب مثلاً ؟
🔴ج- لا يجوز الأعتراف بالحب بين الأجنبي و الأجنبية .
س¤ و هل يمكن أن يكون الكلام اللطيف معها محرماً ؟
🔴ج- المرأه تختلف عن الرجُل فغالباً ما يسبب الكلام اللطيف إثارة المرأه جنسياً و يسبب نزول مائها دون أن تشعر فلا تخدع نفسك .
س¤ هل هناك نصائح أخرى ؟
🔴ج- نعم ، أعلم بأنك ربما تكون آمناً من الوقوع في الحرام معها و لكن ما أدراك بأنها لم تقع في حبك مثلاً أو لم يتسبب كلامك اللطيف بأرتكابها للحرام ، أو هي مثلا ما أدراها بأن ذلك الرجُل لم يقع في حبها و لكنه يخاف الإعتراف ؟
س¤ هل يعني ذلك بأن الحب محرم ؟
🔴ج- الحب أمر قلبي و ليس بحرام ، و لكن الحب الذي يجر و يؤدي للحرام هو المحرم .