Telegram Web Link
🔷️المعلومات الجديده و المفيده🔷️🔸️

#حسب_سيد_علي_السيستاني دام ظله

١ـ هل يجوز للمرأة مراسلة أيّ فردٍ على الإطلاق ومن دون علم زوجها أو أبيها، وكذا الحال بالنسبة للأبناء حيث يراسلون الإناث؟

٢ـ عند طلب الرجل معرفة ما يحصل من مراسلة الزوجة أو البنت أو الابن أو الأخت يقولون: (هذا ليس من شأنك ولا يحقّ لك الاطّلاع على ذلك، لأنّه مخالف للخصوصيّة الشخصيّة)، فهل هذا صحيح؟

٣ـ هل يحقّ للزوج أو الأب محاسبة الزوجة أو الأولاد إذا استمرّ التواصل مع الآخرين خصوصاً إذا كان ذلك التواصل مخفيّ ومثير للريبة والشك بوجود علاقات غير شرعيّة، وبتعبير آخر ما هي وظيفة الزوج تجاه زوجته و وظيفة الأب تجاه ابنته أو ابنه؟

الجواب: لا يجوز للمرأة التواصل مع الرجل بالمراسلة الكتبيّة أو الصوتيّة فيما لا يجوز بالمشافهة بلا فرق، ولا ينبغي لها التصرّف على وجه يثير ريبة زوجها أو أبيها، بل قد يحرم ذلك في جملة من الموارد كما لو كان التصرّف من قِبَل الزوجة مريباً عقلاءً بحيث يعدّ منافياً لما يلزمها رعايته تجاه زوجها أو كان التصرّف من البنت ممّا يوجب أذيّة الأب شفقةً عليها، وكذلك الحال في الابن بالنسبة إلى أبيه، وإذا توقّف رفع الإشكال على اطّلاع الزوج أو الوالد على مضمون المراسلات تعيّن ذلك إذا لم يترتّب محذور آخر.
وعلى العموم فإنّ للزوج والوالد وظيفة في شأن الزوجة والولد، قال الله تعالى: (يَا أيّها الّذينَ آمنوا قُوا أنفسَكُم وأهليكُم ناراً وقُودها الناسُ والحِجَارةُ عليها ملائِكَة غِلاظٌ شِدَادٌ لا يعصُون اللهً ما أمَرَهم ويفعلون ما يُؤمرون)، فعلى الزوجة والأولاد أن يكونوا عوناً لهما في القيام بهذه الوظيفة على ما أمر الله تعالى به، ولهما في حال عدم الاستجابة لذلك القيام بوظيفة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مورده حسب الضوابط الشرعيّة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سؤال هل يجوز الاعتراف بالحب

جواب لا يجوز شرعا  لأن يدخل في المحرمات مادام توجد بينهم مشاعر فالكلام يوجد مشاعر في الاخير تقع في المحرمات فلا يجوز الا برابط شرعي يخطبها اذا كان هو فعلا صادق يعقد عليها سيد وبعدها يكون نفسه براحته حسب الاتفاق مع اهلها ويتزوجها لان هذا أمر الله
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَن تَقُولُوا قَوْلًا مَّعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235)
أحكـام شرعـيـة | ◼️

السؤال: حسب فتوى سماحة السيد (دام ظله) فانه يعتبر كلام الشاب مع الفتاة في مواقع التواصل الاجتماعي غير جائز خوفا من الوقوع في الحرام. فيا حبذا لو وضحتم لنا ما هو الحرام الذي يخشى من الوقوع فيه ؟

الجواب: ان التواصل في هذه الموارد كثيرا ما يؤدي الى الخروج عن حدود المتانة و اللياقة التي يجب مراعاتها في الكلام بين الاجنبي و الاجنبية و يؤدي الى اثارة غرائز الطرفين و يستتبع ما بعدها من المحرمات مما لم يكن يتوقعها الطرفان منذ البداية ، وذلك مما يقف عليه الواقف على العلاقات الاجتماعية من هذا القبيل والله العاصم.مع خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً.

- موقع السيد السيستاني.
هل يجوز مراسلة الشخص وكلام بيننا ديني وانصحه

ج/ لأن من خلال كلامهم  يصير أنجرار شيئا فشيئاً

قال تعالى  بل الانسان على نفسه بصيرا

الانسان هو بصير على اموره وهو بصير على خصوصياته
الان اذا كان ان تتكلموا من جانب الديني العلاقات الطيبة والنصح وعلاقات دينيه

هل انتم ضامين
بما ان يتدرج بتدريج شيئا فشيئا فشيئا وتقع في مسائل اخره وتقع في محرمات
بعيدا عن موضوع الديني

اذا كان الانسان لديه خوف من وقوع في الإحرام والانجرار شيئا فشيئا
تدريجيا شيئا فشيئا
لا يجوز له ان يقوم بتلك محادثات وتلك الأمور
لابد ان نلتفت الى هذه الأمور
لا نقع في هذه الأمور السلبية المحرمه لمعصيه الله عز وجل
هل يجوز الكلام بين شخص اجنبي والكلام فيه ضحك

ج/ اما الكلام بين الاجنبي و الاجنبية و يؤدي الى اثارة غرائز الطرفين و يستتبع ما بعدها من المحرمات مما لم يكن يتوقعها الطرفان منذ البداية

الحديث المتواصل من موجبات الإرتياح بين الطرفين  وهو مقدمة للإرتباط العاطفي  وإعلموا أن الشيطان بالمرصاد فالأمر يبدأ كما ذكرتم بعلاقة الصداقه ولكن الشيطان يترك العلاقة تتنامى إلى حد التعلق

فالعلاقة بين أى شاب وفتاة تزيد بكثرة التعامل بينهما فتبدأ العلاقة بسيطة فى بادىء الامر حتى تصل الى ذروتها لانها علاقة يتبناها الشيطان وتحركها الشهوة

فلا يجب أن تنشأ علاقة بين شاب وفتاة بأى شكل من الأشكال ولا تحت اى مسمى ولا يكون بينهم حوار الا للضرورة وفى حدود الاداب الاسلامية

لا يجوز المفاكهه والغزل والمزاح ومن فاكهه امرأه لا يملكها حبسه الله تعالى بكل كلمها في الدنيا الف عام

وعليه يجب الانتباه فقد نعتبرها بسيطه لكنها عظيمه عند الله تعالى والا لما اخذ النبي الأكرم البيعه من النساء بعدم التحدث مع الرجال والتحدث لأكثر من خمسة كلمات اشاره لقصر الحديث
كيف علينا ان نتحكم في مشاعرنا


استمعوا الى جواب جدا مهم

1)الحب ليست حالة اختيارية دائماً كما قلنا...
2)ولكن لابد من إيجاد قيود ...بمعنى لا يصح أن نحب أي شخص,..إذ هناك منع لحب أو التعلق ببعض الأشخاص, وهذه مسألة واضحة ...
3)والمفروض لا يوجد حب حقيقي وخالص فعلاً إلا لله تعالى..بشكل تام وخالص.
4)وأما الحب ما بين الأشخاص بمختلف كيفياته ومصاديقه فهو حب مشروع في طول حب الله (المفروض يكون هكذا).
5)ومن هنا نلاحظ أنّ هناك أشخاصاً عشقوا اشخاصا غافلين عن حب الله تعالى, وهذا هو الشرك في الحب...وهو حب باطل أكيدا.
6)ولذا ترى أن بعضهم ينتحر في حال فقدان حبيبه...وهذا عين الشرك والغفلة عن الله تعالى.
7)وعليه...لابد من السيطرة على هذا الحب,,,بمعنى أحيانا يضطر الشخص للتنازل عمّن يحبه لأي سبب من الأسباب...
فتراه يسلّم أمره لله تعالى ...ويصبر على فراق من يحبه...متعلقا بحب الله تعالى أو حب أمام زمانه (ع)...



الشيخ ميرزا طالب الساعدي
س/ هل يمكن تصور وجود علاقة بين الرجل والمرأة كعلاقة إنسان لإنسان فقط من غير تعامل غريزي وعاطفي يجرّ إلى الحرام؟

ج/إنّ تأمّل الحياة ووقائعها وملاحظة التكوين النفسي للرجل والمرأة ـ تجاه هذا الموضوع ـ من خلالها يهدي إلى أنّ جنس الطرفين عادة يظلل على العلاقة من لقاء أو حديث أو مراسلة أو غير ذلك بدرجةٍ أو أخرى، فهناك شعور بمزيد من المتعة بهذا الاعتبار.
ولكن من المهم أن لا يقترن بما يقوي هذا الشعور ليتبدل إلى وسوسة بالتقرب الغريزي بمستوى أو آخر.
وهذا بطبيعة الحال يقتضي وجود نحو حذر للطرفين في مقام العلاقة في حال رغبتهما واصرارهما حقاً على طهارة العلاقة ونقائها منها:
١- تحقق العلاقة في اصلها وزمانها ومكانها في سياق طبيعي وغير متكلف، فأي سياق متكلف للعلاقة يلمح الى انها ليست طبيعية أو أنها تتحرك في اتجاه غير طبيعي.

٢- وجود مبرزات العفاف مبدئياً في اجواء العلاقة لتظلل عليها من خلال لبس الطرفين وطبيعة كلامهما وكيفية سلوكهما، ليرتسم الجو القائم جواً عفيفاً ونقيّاً.

٣- وجود حدود واضحة يراعيها الطرفان بشكل حازم تكون مصدات أمام الاسترسال في العلاقة وفي حال تجاوز أحد الطرفين لهذه العلاقة لابدّ من ايقافه من قبل الاخر باس
س / أنا فتاة في الثّامنة عشر من عمري، وقد تعرفت على شاب أكبر مني سنا ونشأت بيننا عِلاقة بريئة ونلتقي أحيانًا، وهو شاب يدعو للخير والهِداية ، فهل هناك إشكال في تحدّثي معه أو لقائي معه إذا لم يَكن بيننا ما يؤدي للوقوع في الخَطأ؟

ج / الحَديث المُتواصل من موجِبات الإرتياح بين الطرفين ، وهو مقدمة للإرتباط العاطفي، وهو أمر ليس بالإختيار ، وخاصّة مع إعجاب كل واحد بالآخر، وإعلمي أن الشيطان بالمرصاد، فالأمرُ يبدأ كما ذكرتم بعلاقة بريئة، ولكِن الشيطان يترك العلاقة تتنامى إلى حد التّعلق والإلتجاء وعدم تحمل فراق أحدهما للآخر.

وعليه، فإنّه إذا أمكن تحويل هذه العلاقة إلى إرتباط شرعي في أسرع وقت ممكن، فهذا هو المطلوب، وإلا فينبغي المبادرة إلى قطع هذه الحركة، فإن الله تعالى قد يعاقب على ذلك بتفويت النصيب الحلال..

مسائل و ردود الشيخ حبيب الكاظمي.
نصائح العائلة المؤمنه
Photo
س/انا بنت ، كيف لي ان اشبع الجفاف

العاطفي الذي بداخلي و اصنع عالما نقيخاص بي و اعف نفسي عن الحرام ؟
.
.
ج/ لا تظني أن ذاك الاشتياق والحاجة للحب والحنان لديك فقط..فطرنا الله جميعا على هذا
.
.

ذاك النقص الذي نشعر به جميعا عندما نكبر فيحن الشاب لزوجة صالحة تؤنسه وتحن الفتاة لزوج صالح يؤنسها هو فطرة...حتى غصن الشجرة يا ابنتي يحن للماء!
.
.
وسيظل هذا العطش وهذا الاحتياج يروح ويجيء في صدرك وعقلك كحال الجميع...وحتى تكون السكينة والمودة والرحمة ويأذن الله بالحلال..(استعففي)
.
أي ابتعدي عن كل ما يهيج عواطفك ويزيد عطش فؤادك.
👇👇👇
من أشعار وقصص وكليبات واغاني وافلام وصور تؤذيك وتجرح شعورك..وحتى الصديقات اللاتي يتحدثن عن هذه الأشياء بشكل مبالغ فيه ابتعدي عنهن
.
تحتاجين للدعم النفسي والطمأنينة...فحب أهلك لك ثبات لروحك...فاجتهدي وخذي خطوة لتقتربي منهم .
.
.
حاولي أن تقتربي من أمك حتى وان لم تناديك..تمسحي بها كالقطط اخبريها أنك تحبينها وكذلك أخواتك..فالحب يجلب الحب والود يولد الود.
.
الخالات حبيبات..لا تنسي خالاتك وكوني قريبة منهن.
.
.
راقبي الصغار وامنحيهم عطفك واغتنمي من بسماتهم البريئة قبسا من السعادة فذاك يشرح الصدر ويبعث البهجة.
.
.
هناك لذة للعطاء...فامنحي من حولك العطف والحب والحنان والعون والمساعدة والصدقة ولو من ملابسك القديمة للفتيات..كوني بائعة للسعادة وستسعدين.
.

.
لا تتركي نفسك للفراغ فتغلبك عاطفتك لوهنك وخلو بالك فتتناولك الأفكار فتكتئبين...واشغلي عقلك بقراءة كتاب نافع...فالقراءة نعمة وتجنبي الجلوس وحيدة.
.
ابحثي عن صحبة صالحة تعينك وتحدثي معهم وابتعدي عن الأسرار الخاصة.

نفسك تجوع كما تجوع بطنك...وطعام النفوس والأرواح الصلاة وذكر الله .
فأطعميها طاعة تقربك لربك لتتنزل عليك السكينة والطمأنينة...كوني في معية الله حبيبتي.
.
.
الحُب حلال أم حرام؟

الحُب حلال في نفسهِ وذاتهُ وأبدًا ما كان حرام لان الحُب يشمل حُب العائلة وحُب الأصدقاء والأهل والأبناء لكن الي يعاني المجتمع من هو حُب الشاب والشابة وللأسف حصروا مفهوم الحُب بين هـ طرفين فقط،
الحُب رباط مقدس جدًا وخاص وغير ملوث... يتلوث عندما نمارسه بدون اي رباط شرعي،

مثلًا العلاقات الغرامية وكلام منتصف اليل والمغازلات بين الطرفين، هذا الأمر يرفع القدسية من الطرفين غالبًا تصير هعلاقات بسبب العطش العاطفي ونقص الحنان وقلة الوعي وعدم مخافة الله...

والنتيجة تكون استنزاف المشاعر وحتى لو انتهت بزواج يكون ماكو توفيق من البداية ومرفوع عنه .....
سؤال هل حرام الحب

الجواب اصل المحبة بين الجنسين أمر ليس بيد البشر بل هو عاطفة وانجذاب يحصل بين اثنين.

المحرم هو ما وراء هذا الانجذاب من كلام فيه تبادل المشاعر وإثارة وذلك مما يحرمه الشرع إلا بين المتزوجين.

وفقكم الله لمرضاته
📚المسائل الفقهية 📚

س/ إني فتاة في التاسعة عشرة من عمري، في السنة الأولى من الجامعة، محافظةٌ على تعاليم ديني وحجابي، قصتي وباختصار: أن شاباً في نفس عمري يدرس في جامعة أخرى، هذا الشاب قد أطلعني على مشاعره نحوي ونيته بالارتباط بي .. والمشكلة أننا كلانا مقتنعان بالفكرة، لكننا لا زلنا في مقتبل العمر، والمستقبل لا زال يحتاج إلى الكثير من العمل الجاد، والدراسة لا تزال في بدايتها، وإذا كنا ننوي إنشاء أسرة سعيدة و زواج ناجح، فعلينا أن نسعي حثيثاً للحصول على شهادات تکفل لنا أعمالا لفتح بیت وأسرة. سؤالي هو: هل تَنصحُني بإخبار والدي الآن، أو ترك الموضوع لسنة أو سنتين ثم فتحه معهما، وحينها نكون على الأقل جاهزين لعقد الخطوبة؟..

ج/ إذا لم يمكن العقد في هذه المرحلة - كما ذكرتم في الرسالة - فإني لا أحبذ أي ارتباط عاطفي، أو تبادل كلام حول الزواج، فإن هذا مما يوجب العلقة النفسية بشكل إجباري، وهذا بدوره يؤدي إلى تشویش البان، وقد يجركم إلى الحرام القولي أو الفعلي لا سمح الله تعالی.
ونظرا لوجودكم في الغربة، فإنكِ تألفين أي شخص يُبدي لكِ بعض العواطف، وهذه عملية لا شعورية ، لا يؤثر في ذلك اعتقادكم بالحرمة أو القبح أو حكم العقل أو ما شابه ذلك ؛ وما أدراك ما سيكون قراركم بعد التخرج؟ .. فهل هناك ضمان في أن لا تجدين أحسن منه؟.. أو لا يجد هو أحسن منکم خلال هذه الفترة؟.. فإن تقلبات الحياة كثيرة، والنفوس تتغير من حال إلى حال. وأخيراً : ما الضمان أيضا لموافقة الأهل على هذا الزواج - وخاصة في الفترة المستقبلية - إذا اكتشفوا شيئا من الانحراف أو بوادره، في ذلك الرجل الذي علّقتم عليه الآمال من الآن؟ .

●○●○●○●○●○●○●○●○●○

المصدر : مقتبس من كتاب مسائل و ردود .. لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي
 لا يجوز للمرأة التواصل مع الرجل بالمراسلة الكتبية أو الصوتية فيما لا يجوز بالمشافهة بلا فرق . ولا ينبغي لها التصرّف على وجه يثير ريبة زوجها او أبيها بل قد يحرم ذلك في جملة من الموارد كما لو كان التصرّف من قبل الزوجة مريباً عقلاءً بحيث يعدّ منافياً لما يلزمها رعايته تجاه زوجها أو كان التصرف من البنت مما يوجب أذيّة الأب شفقة عليها ، وكذلك الحال في الابن بالنسبة الى أبيه، وإذا توقّف رفع الإشكال على إطّلاع الزوج أو الوالد على مضمون المراسلات تعيّن ذلك إذا لم يترتب محذور آخر . وعلى العموم فإنّ للزوج والوالد وظيفة في شأن الزوجة والولد. قال الله تعالى : ( يَا أيّها الّذينَ آمنوا قُوا أنفسَكُم وأهليكُم ناراً وقُودها الناسُ والحِجَارةُ عليها ملائِكَة غِلاظٌ شِدَادٌ لا يعصُون اللهً ما أمَرَهم ويفعلون ما يُؤمرون ). فعلى الزوجة والأولاد أن يكونوا عوناً لهما في القيام بهذه الوظيفة على ما امر الله تعالى به ، ولهما في حال عدم الاستجابة لذلك القيام بوظيفة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مورده حسب الضوابط الشرعيّة والله العاصم.


الاستفتاءات
#الاحكام_الشرعية
#اية_الله_العظمى_السيد_علي_السيستاني(دم ظله) '

السؤال: ما هو حكم مزاح المرأة مع الرجل
الاجنبي في حدود الأدب ومع الأمن من
الوقوع في الحرام ؟

الجواب:  لا يجوز المزاح مع الأجنبي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اسمعوا مارأي السيد في مراسله بين الرجل وامرأة 👆
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وهل الحرام الحب ؟؟؟؟
الكلام شيخ عبد رضا معاش
يسالون كيف نترك الحب كلام مهم جدا👇👇
2025/07/07 03:26:19
Back to Top
HTML Embed Code: