دعواتكم بالرحمة والمغفرة والتثبيت عند السؤال لأحد الأشخاص توفى اليوم بحادث سير
اسأل الله ان يتغمده بواسع رحمته ويثبته عند السؤال ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة

لي حاجةٌ يا ربِّ أنتَ عليمُها
‏ولي دعوةٌ في القلب أنتَ مُجيبُها

‏وما حيلةٌ للنفس يا ربِّ إنها
أتتكَ بشكواها وأنتَ حبيبُها

‏وما كنتُ مخذولًا وما كنتُ بائسًا
‏وما كنتُ مُرتابًا وأنتَ حسيبُها

‏وما خاب ظنِّي في أمورٍ وكّلتُها
‏إليك وأنتَ اللهُ أنت طبيبُها

الذكر المضاعف

‏لا إله إلا الله عدد ما خلق لا إله إلا الله ملء ما خلق لا إله إلا الله عدد ما في السماوات والأرض لا إله إلا الله ملء ما في السماوات والأرض لا إله إلا الله عدد ما أحصى كتابه لا إله إلا الله ملء ما أحصى كتابه لا إله إلا الله عدد كل شيء لا إله إلا الله ملء كل شيء

لا أُخفيكم سِرًّا؛ كُنت ألحُّ على الله عز وجل بدعاء سيدنا موسى، وأتضرع إلى الله بتوسُّل وافتقار: "رَبِّ إني لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير" أي: يا رب أي خير تُقدِّره لي، وتُعطيه لي؛ فأنا فقير إليه، وفي أمَس الحاجة إليه.

فوالله لما افتقرت إلى الله بهذا الدعاء؛ انهالت عليّ العطاءات، ورزقني كُل ما تمنيته من زواج وعمل وغيره.

- محمود الرفاعي

تأمل في قوله تعالى (ولا تقربا هذه الشجرة) ستجد أن النهي لم يكن عن "الفعل" نفسه، بل عن أول خطوة تقود إليه!

الله لم يَقُل "لا تأكلا" بل قال "لا تقربا" لأن القُرب هو بداية الانزلاق، ومجرّد الاقتراب قد يُغري الإنسان بالوقوع في المعصية.

وهنا تتجلّى الحكمة الربانية؛ الله سبحانه يحمينا من البداية، فالابتعاد عن مواطن الزلل من الأصل هو الوقاية فلا تقترب من حدود الحرام حتى لا تقع فيه

‏الحياة كلها فـ آيتين :
‏﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشقى﴾

‏﴿وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا﴾

‏تأمل الآيتين وانظر أي حياة تستحقك.
‏طريقك بيدك

يقول أحدهم:
كنت أقرأ القرآن والمُصحف في يدي، جاءني خاطِر أن أفتَح هاتفي فانظر فيه ما وصلني، ولايزال المصحف بِيدي

إلى أن قرأت قول مالك بن دينار فاستحييت من نفسي

قال:
من لم يأنس بحديث الله عن حديث المخلوقين؛ فقد قلَّ علمُه، وعُميَ قلبه، وضيّع عمره

﴿ بَلى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ﴾

اللهم في يوم الجمعة، اجعل خالي حكيم من الضاحكين المستبشرين بجنّتك، اللهم اجعل قبره نورًا وضياء، وفسحةً وسرورًا

اللهم في هذا اليوم الفضيل، طيّب ثراه، وأكرم مثواه، واجعل المسك ترابه، والحرير فراشه، والنور في قبره لا ينقطع أبدًا اللهم اجعل أعماله الصالحة لا تنقطع، وارزقه أجر كل دعاء ودعوة تُقال له من أهل الأرض

اللهم اجمعنا به في مستقر رحمتك، في جنات النعيم، حيث لا فراق ولا وداع، واجبر كسر قلوبنا على فراقه

اللهم اجعل خالي في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك، اللهم اجعل كتابه في عليين، وأكرمه بلقاء نبيك محمد ﷺ

سورة الكهف🩶

ولا تقنط أن طالت لعل في التأخير فوزًا عظيم

سينجيكَ الله مهما تعالت عليك سطوةُ الأحزان، وسيُضيءُ لك كلَّ عتمةٍ، وسيُهوّن بلطفه عليكَ بأس الأيامِ وشدتها .. الطُف بقلبكَ، فاللهُ ربّك وهذا عطاؤه

﴿ وَاللَّهُ يُريدُ أَن يَتوبَ عَلَيكُم وَيُريدُ الَّذينَ يَتَّبِعونَ الشَّهَواتِ أَن تَميلوا مَيلًا عَظيمًا ۝ يُريدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُم وَخُلِقَ الإِنسانُ ضَعيفًا ﴾

اللهم في يوم الجمعة، اجعل خالي حكيم من الضاحكين المستبشرين بجنّتك، اللهم اجعل قبره نورًا وضياء، وفسحةً وسرورًا

اللهم في هذا اليوم الفضيل، طيّب ثراه، وأكرم مثواه، واجعل المسك ترابه، والحرير فراشه، والنور في قبره لا ينقطع أبدًا اللهم اجعل أعماله الصالحة لا تنقطع، وارزقه أجر كل دعاء ودعوة تُقال له من أهل الأرض

اللهم اجمعنا به في مستقر رحمتك، في جنات النعيم، حيث لا فراق ولا وداع، واجبر كسر قلوبنا على فراقه