Telegram Web Link
لم أعرف كيف أصف مكان وجعي
إنه وجع الروح وأنا لا أعرف مكانها
إنها كلي، إنها أنا، أنا التي تؤلمني .
الريحُ الهادِئ الذي دَاعبَ شعرُكِ لِلحظة ، ثملَ ، ثُمَ غادرَ كـ عاصِفة !
أُريد تغييري لكن الثمن لا يملكه جيب صبري والطريق للعودة تم قطعها .
ما أنقذني من الإنهيار هو شخص آخر بداخلي ، شخص من عقل خالص ، بارد ، لا مشاعر له ولا أحاسيس ، قاطع كالسيف ، إنه بوصلتي ، حين تختلط السُبل..
العادة ليست سلماً للنجاح , أنما النجاح السريع في تغييّر العادات .
ملايين المسكنات ماتسوي شي زي الكلمة الحنونة وقت التعب
هل التردد مقبرة الفرص؟
Anonymous Poll
84%
نعم
16%
لا
‏تُرعبني فكرة التعلق، تُرعبني فكرة أن أبني حياتي على شخصٍ ما، أن أستيقظَ كُل صباحٍ على رسالة منه وأغفو كُل ليلةٍ على صوته، أن أخلُق معه ذكريات فى كُل مكان ونرسُم سويًا أحلامًا نأملُ أن تتحقق، ثم يتركني ويرحل.
في إحدى الرسائل القَديمة بيننا،وجدت وعداً بالبقاء.
‏كبرت أكثر مما ينبغي حين واجهت بمفردي مواقف لم أتخيّل أبدًا تجاوزها
أُمي الوحيدة التي تعلم أنّ أمتناعي عن أكلتي
المُفضلة لا علاقة له بالشبع بل بالحزن، وأنّ
نومي الكثير ليس له علاقة بالشعور بالنعاس
بل بسبب الأنطفاء، فقط وحدها مَن تعلم أنّ
صوتي المُنخفض وتحيتي الهادئة فور دخولي
المنزل تعني أن يومي كان سيئًا ..
أُمي وحدها تعلم إنني أتحدث كثيرًا لكنني في
الحقيقة لا أقول شيئًا، هيَّ وحدها تعرف أنّ
تلك الأبتسامة الخجولة حُب وأنّ تلك اللمعة
فراق وأنّ اللامبالاة إشتياق وأنّ رحيلي يعني
نسيان ..
أُمي الوحيدة التي تخاف من نفسي عليَّ، تخاف
سكوتي، تخاف شرودي .. هيَ الوحيدة التي
تكون على أستعداد بأن تحرق نفسها لكي تُنير
دربي وهيَّ الوحيدة التي شهدت أنكساراتي،
هزائمي، ونجاحاتي، هيَ الوحيدة التي تعرف أنّ
الطريق لم يكن سهلًا أبدًا.
ولا أعجب لشيءٍ سوى قوّة الإنسان، إنّه يحتمل أمورًا لو فكّر في مدى ثقلها لسَقط من هول الفجيعة
‏لأنه من الصعب إخراج تنهيدة دون إثارة الشبهة، قرَّروا أن يهربونها عن طريق الغناء
People go and how they left stays.
الله لايكتب لأحد شعور الانطفاء بعد ماكان مليان حياه وطاقه.
كنت أخاف أن أكون قليلاً في مكان أترقب منه الكثير."
"وبي شوقٌ دائم النزوع إليك يخيل إليّ والله أنه ملء الكونِ لا ملء صدري"
‏| الرافعي.
‏"قد يأتي غيري .
‏ولكن لن يأتي أحدُ مثلي،
‏إن كنت فترة في حياة أحد،
‏فَأنا الفترة التي لا تُنسى"
"رعى الله صديقًا لو مشى في الروح ما أثقلها، رفيقٌ، رقيقٌ، خفيفٌ، كأن لا ظِل له.
أشعر بالخوفِ من الظلماء فضُمِّيني
‏-نزار قباني
2025/07/08 20:33:12
Back to Top
HTML Embed Code: