كفيف دون رؤيتك
أصبح يرى الآن بعد تأمل وجهك بضع من الدقائق.

فليشهد من يشهد
أني لا أحب أحداً سواكِ
وأن روحي ليس لها علاج غيركِ
صبرت وسوف أصبر حتى على بُعدكِ
تأكلني يداي أريد احتضانكِ
ولكن من أنا لكِ؟
وانتي كل شي لي
لقد أحببتك حباً لن يأتي أحداً بمثله
حتى أكثر من نفسي
لقد عانيت من أجلكِ
ولكِ ومعكِ ولكنني
لم اكرهه حبكِ
ولم اكرهه يوماً ألتقيت بكِ فيه
نعم مازلتِ بداخلي مهما أنكرت
قلبي يُريدكُ وعقلي يرفض الفكرة
قلبي يقول لي دوماً بأنني لن أُشفى من جراحكِ
إلا بحضنٌ منكِ او حتى قُبلة اعين كالمعتاد
ولكن أعلم بأنني أحلم كثيراً والأحلام لاتتحق معي،
حسناً حسناً لا أريد شيئاً سوا ان تطمئني وأن تكونِ بخير أن كان بُعدكِ عني راحة لكِ فوالله أني لأهدر عمري راحة لكِ.

‏آه منك أيها الحُب، لا باب لك، ولا نافذة، أنت الحِصار الذي يبحث عنه الإنسان.

‏أتعلم كيف تذهب لأحدهم محلّقًا وتعود مكسور الجناحين؟

‏"أنام ويدي على قلبي منذ مدة يا الله، أريد أن أستريح قليلًا، أن أهدأ، أن أطمئن"

"الأشخاص الذين لا يسندهم أحد يسندون العالم."

‏أتجنب دائماً التعلق بالناس .
أقول لنفسي أن الخذلان وارد من الجميع جميعهم قد يتخلون عني بأبشع طريقة ، لستُ حلماً لأي شخص !قد أكون معرض للهجر والنسيان من أي شخص .
أقنع نفسي بهذه الفكرة لأحمي نفسي من محرقة العشم، ورضوض المشاعر وكدمات القلب وخدوش الذكريات .

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.

كلما اندفعَت خُطاي، لاح لي ندمٌ قديم .

‏عندما أشمّ رائحة قميصك الذي تركته لي أفتقدك .

عن خيبة محمد عبده:
‏تخيلتك دواي وصرت جرحي الصعب ياخلي.

سبب وحدتك قد تكون أنك
‏رأيت شخصاً واحداً على أنه الجميع.

‏-ال باتشينو

أحبّك ‏ويكفي أن يصل صوتي إليك ‏يكفي أن ألمسُك بنبرة ‏أن نتعانق بتنهيدة ‏وندع مخاوفنا معًا ‏بضحكتُك الزاهية.

“ أن يكومكِ أحدهُم في أحضانه ، يخبئكِ
عن الدنيا ويُقبل روحكِ “.

دعني أُخبرك سراً حتى الفرح في عدم وجودي لن يكون كاملاً اقسم لك لن تنام سعيداً او حتى تشعر بأن قلبك مطمئن والأيام سوف تثبت لك ذلك.

لقد كانت أكثر من لحظة حزينة، حينما يتساوى في نظرك كل شيء، كل شيء تمامًا

‏في المزاجات السيئة، حتى الإيماءة شاقة، كأنك تحرّك جبل من مكانة

أعي ما معنى أن ينظر المرء بخيبةٍ لذات الأمور التي حدّق فيها بأمل

‏نعتقد بأننا نكتب نصوصًا تشبهنا ولكنّنا نشبه صمتنا أكثر الكلمات العالقة بالحنجرة وحدها لو تسرّبت.. تعرّينا

يقول:
بان حزنش ماقدرتي تكتمين العبرة
هذي أول مرة أنتي تكسرين الخاطر!