Telegram Web Link
أخبار غزّة دائمًا تُوجع القلب، تشريدٌ وتهجير، حصارٌ حتى في المسير، قصفٌ عشوائيٌ خطير...!
 
كُلًا منهم أُمنيتهُ أن يستشهد مع أسرته واحبابه؛ كي لايُعاني بعدهم مرارة الفقد الآليم...!

لكِ الله ياغزّة،
ونحنُ معكِ نُساندكِ وندعمكِ من موطن الإيمان، وأرض العزّة..
يجب أن نعرف أن معركتنا ليست مع الصهاينة فقط بل مع اذنابهم واسيادهم كآل سعود وآل نهيان وامريكا وبريطانيا وفرنسا وجماعه الشرع
كثير من الناس يسلي نفسه ويزين لها بأن الله هو الرحمن الرحيم
فيتمادى في المعاصي والذنوب
وينسى بأن الله الرحمن الرحيم في الطرف المقابل شديد العقاب
وأن أخذه شديد أليم
#سيأتي يوم عرفة مختلف لأول مرة

#يقف مليون ومائتي ألف حاج على صعيد عرفات
ويقف مليوني غزاوي على صعيد أرض غزة

يقف الحجاج بعد أن تجردوا من كل شيء
ويقف أهل غزة وقد فقدوا كل شيء

يقف الحجاج مفطرون فلا صيام لهم
ويقف أهل غزة صائمون فلا طعام عندهم

يقف الحجاج يطلبون الصفح والغفران
ويقف أهل غزة يشكون مرارة الخذلان

فدعواتكم
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الدرس الخامس للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي - سلسلة دروس القصص القرآني - 7 ذو الحجة 1446هـ | 3 يونيو 2025م

#شبكة_النمري_للإنتاج_الفني
https://www.tg-me.com/alnamry_Channel
Audio
الدرس الخامس للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي - سلسلة دروس القصص القرآني - 7 ذو الحجة 1446هـ | 3 يونيو 2025م

#شبكة_النمري_للإنتاج_الفني
https://www.tg-me.com/alnamry_Channel
الله يحفظك ويعز بك الإسلام والمسلمين
لا تيأسنَّ من الدعاءِ وزِدْ به
إنَّ الذي فطرَ السماءَ يُجيبُ
سنمضي في الطريق ولن نبالي،،،
وننصـــر ديـــن ربَّ العـالميــنَ،،،
ما الشُّـهَداءُ إِلّا قَناديلُ حُبّ،
أَضاءَت الدَّربَ لِمَن لوَّثَ قلبَهُ
بِمَلَذّاتِ الدُّنيا وَبَقايَاها الفانِيَة 🤍
- وجهت وجهي نحو بابك راجياً
والحالُ لا يخفى وأنتَ عليمُ ...
🥺💔
#لبيك ربي وان لم اكن بين الزحام ملبيا
#لبيك ربي وان لم اكن بين الحجاج ساعيا#
#لبيك وان قست القلوب#
#لبيك وان فاضت الذنوب#
#لبيك اللهم عفوا وعافيه#
#لبيك ربي وان لم اكن بين عبادك داعيا#
#الله اكبر والاماني بين يديك#
#الله اكبر والصعب هينُ عليك#
#لبيك اللهم لبيك لبيك لاشريك لك لبيك#
إلى سيّد الشُّهداء الإمام الحُسين بن علي (ع)
من سيّد شُهداء الأُمّة السّيّد حسن نصر الله |
سيزول
حتماً سيزول ذلك الألم
ولكن بعد دفع جزية من دراهم الصبر الكثيرة
وعملات الدعاء العظيمة
🥀✍🏻
الرئيس المشاط يبارك لقائد الثورة وللشعب اليمني وأبطال القوات المسلحة والأمن والمرابطين في الجبهات حلول عيد الأضحى المبارك


الرئيس المشاط:

- نبارك لأبناء الشعب الفلسطيني والمجاهدين في غزة ولبنان والأمة الإسلامية وحجاج بيت الله الحرام عيد الأضحى المبارك

- مناسبة العيد تفرض علينا أن نمتثل لتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف في دعوته لصلة الأرحام ومواساة الفقراء ودوام التكبير والتهليل لله سبحانه

- نستقبل عيد الأضحى المبارك وأهلنا في غزة يعيشون في محنة عظيمة، فكيف لقلوبنا أن تفرح وأرواحنا يعتصرها الألم عليهم!

- في وقت نرفع فيه التكبيرات والأصوات بالتلبية ترتفع بغزة صرخات الثكالى وأنّات المكلومين، والدعاء لله بأن يفرغ عليهم الصبر

- عيد الأضحى ليس طقسًا شكليًا، بل هو رسالة وموقف، فالتضحية التي علّمنا إياها الخليل عليه السلام، تفرض علينا نصرة المظلوم

- صرخة الطفل تحت الركام في غزة ودمعة الأم على ابنها، هي نداء لنا جميعًا أن ننتصر للحق، غير آبهين بسطوة المستكبرين ولا بغي الظالمين

- نتابع بقلق ما يعانيه أهلنا في المناطق المحتلة من تدهور للأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية

- عصابات المرتزقة تعيش في فنادق الخارج ولا تعبأ بآلام الناس ومعاناتهم واحتياجاتهم، لدرجة عدم توفر قطرة ماء لأبناء تعز وانقطاع الكهرباء بعدن

- السياسة القاسية المتعمدة ليست سوى حلقة من حلقات الاحتلال الرامية إلى كسر إرادة أبناء المحافظات المحتلة وإذلالهم

- نبارك فتح طريق "صنعاء - الضالع – عدن" ونشدد على ضرورة فتح جميع الطرقات بين المحافظات بما يخدم المواطنين ويلبي المصلحة الوطنية

- ندعو النخب اليمنية الى استكمال الدفع بجميع أبناء اليمن إلى توقيع وثيقة الشرف القبلية والبراءة من كل خائن وعميل يجند نفسه مع الخارج

- على الجميع التحلي بالوعي والبصيرة وترسيخ دعائم وقيم التعاون والوحدة بين أبناء البلد الواحد لإسقاط كل المؤامرات والمتآمرين

- نجدد التأكيد على موقفنا الديني والثابت في مساندة الشعب الفلسطيني المظلوم وأهلنا في غزة

- عملياتنا مستمرة حتى إنهاء العدوان ورفع الحصار عن غزة

- نحذر الدول العربية والإسلامية من خطورة استمرار مواقفهم الضعيفة والمتواطئة مع الكيان الصهيوني وما سيترتب على ذلك من خطر مباشر عليهم

- موقفنا ثابت ومتصاعد في حظر الملاحة البحرية والجوية على العدو الصهيوني حتى إيقاف عدوانه ورفع الحصار عن غزة

- الأطماع المعلنة للكيان الصهيوني المجرم، لا تستهدف فلسطين وحدها، ولا لبنان أو إيران أو اليمن، بل تستهدف الأمة كلها وهذا ما نحذر منه

- إقرار مشروع يتيح للمستوطنين الاستيلاء على أراضي الضفة، وتعزيز الاستيطان شرق وفي غور الأردن، وتبني مواقع منزوعة السلاح بسوريا شواهد إضافية على صدق تحذيراتنا

- مواجهة مخططات العدو الإجرامية ليست مسؤولية طرف واحد، بل هو واجب ديني وقومي وأخلاقي يقع على عاتق الجميع

- الموقف الأمريكي الداعم للإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة وصمة عار تكشف للعالم الإجرام الأمريكي

- ما كانت جرائم الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة لتحدث وتستمر لولا الدعم الأمريكي السياسي والعسكري منقطع النظير

- الفيتو الأمريكي الأخير لنقض قرار مجلس الأمن الذي أجمعت عليه دول العالم أكد الشراكة والدعم الأمريكي للإجرام الصهيوني

#أعيادنا_جبهاتنا
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

تابع الاعلامي المقداد النمري على التليجرام https://www.tg-me.com/AlMiqdadalNimri
بيان السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك 1446هـ


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً.

بمناسبة حـلول عيد الأضحى المبارك، نتوجَّـه بأطيب التهاني والتبريك إلى حجـاج بيت الله الحرام، وإلى شعبنا اليمني المسلم العزيز، ومجـاهديه الأعزَّاء المرابطين في كافَّة الجبهات، والوحـدات، والتشكيلات العسكرية والأمنية، في القوات المسلَّحة... وسائر الجهات الرسمية، وإلى أُمَّتنا الإسلامية كافَّة، وفي المقدِّمة: الشعب الفلسطيني المظلوم، ومجـاهديه الأعزَّاء.

لقد أتى عيد الأضحى هذا العام، والشعب الفلسطيني المظلوم يعيش مأساة لا مثيل لها على وجه الأرض، نتيجةً للإبادة الجماعية والتجويع، ومختلف الجرائم البشعة والوحشية، التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في قطاع غزَّة، بشراكةٍ أمريكية، وتخاذلٍ عربيٍ وإسلاميٍ غير مسبوق.

إنَّ التخاذل المخزي من المسلمين في البلاد العربية وغيرها، والتواطؤ من بعض الأنظمة العربية والإسلامية، تجـاه ما يرتكبه اليهود الصهاينة من إبادةٍ جماعية، وتجويع، وتعطيش، وجرائم فظيعة متنوعة ضد الشعب الفلسطيني على مدى عشرين شهراً، هو وصمة عار، وتفريط عظيم في مسؤوليتهم الدينية والإنسانية والأخـلاقية، في الجهاد في سبيل الله تعالى، ونصرة المسلمين المظلومين، المضطهدين، والتصدِّي لعدوان الكافرين، المستكبرين، الظالمين.

ومع التفريط تجـاه مأساة الشعب الفلسطيني في غزَّة، وزر التفريط تجـاه ما يجري من خطرٍ على المسجد الأقصى الشريف (قبلة المسلمين)، على مدى سبعة عشر شهراً، ومسرى النبي محمد "صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ"، وأحـد أهمِّ المقدَّسات الإسلامية، وهو يتعرَّض لأكبر الانتهاكات بشكلٍ شبه يومي، في التدنيس المتعمد لباحاته، والاقتحامات المستمرة له، والمجاهرة بالكفر، والإساءة إلى نبي الإسلام من ساحاته، وممارسة الرقص والسخرية من الأُمَّة الإسلامية، مضافاً إلى ذلك: الاعتداءات الغاشمة على الشعب الفلسطيني بكل أشكال الاعتداءات في الضفة الغربية، من: قتل، واختطاف، ونهب، وتدمير للمنازل، وتجريف للمخيمات، وإحراق للمحاصيل الزراعية وللسيارات، واعتداء بالضرب على النساء، وتعذيب للأسرى والمخطوفين في السجون... وغير ذلك مما يتعرض له الشعب الفلسطيني من الظلم في مختلف أنحاء فلسطين، ومنذ بداية الاحتلال البريطاني ومن بعده، وبدعم ومساندة من اليهود الصهاينة على مدى أكثر من قرن من الزمان.

ورغم أنَّ العدو الصهيوني ارتكب جريمة التهجير القسري للملايين من أبناء الشعب الفلسطيني، ويسعى باستمرار لتضييع حق العودة عليهم، فإنَّه لم يكتفِ بذلك، وهو يسعى وبشراكةٍ أمريكية معلنة، وتوجُّه مفضوح مكشوف إلى تهجير ملايين الفلسطينيين من غزَّة والضِّفَّة، ويسعى إلى مصادرة الأراضي الفلسطينية المتبقية في الضِّفَّة، بما أعلنه من إنشاء مغتصبات إضافية، في تنكُّرٍ تام لكل الاتِّفاقيات والقرارات والمبادرات، وبما يكشف لكل المخدوعين والمراهنين عليها أن لا جدوى منها، ويدل بشكلٍ واضحٍ وقاطعٍ على حتميَّة خيار الجهاد في سبيل الله تعالى، والأخذ بأسباب النصر والتأييد الإلهي، والإيمان بوعد الله الحق في مآلات وخاتمة هذا الصراع، بدلاً من الاستمرار في مسار الخنوع، والتفريط، ودفع الأثمان الباهظة، وتَحَمُّل الأوزار العظيمة، في الإصرار على التفريط والتخاذل الذي وصل إلى درجة اندهاش الشعوب والأمم الأخرى من ذوي الضمائر الإنسانية، كما أنَّه في كلِّ يومٍ يمرّ، وبقدر ما تزداد فيه معاناة وأوجاع ومأساة الشعب الفلسطيني، يضاف وزراً على وزر على أمة الملياري مسلم.

إنَّ المخاطر الكبرى للتخاذل في أطماع الأعداء في هذه الأمة، وتحفيزهم على تنفيذ مخططاتهم العدائية ضدها، وفي الوعيد الذي توعَّد الله به المتخاذلين المتربصين في القرآن الكريم، كلُّ ذلك ينبغي أن يكون دافعاً للتحرك الجاد والصادق في كل المجالات لنصرة الشعب الفلسطيني، وإلَّا فماذا ستقول أُمَّة الملياري مسلم يوم تقف بين يدي الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالى" يوم القيامة لتبرير هذا التخاذل، وقد أعرضت عن كتابه، وتجاهلت وعده ووعيده؟!
إنَّ المحرقة الكبرى في غزَّة، وجريمة القرن التي يرتكبها العدو الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، تستوجب النفير والموقف الصادق من أُمَّتنا الإسلامية، وإذا لم تتحرك؛ فإنها تعرِّض نفسها حتماً لسخط الله، وللعقوبات الشديدة التي توعَّد بها في القرآن الكريم، ولو لم يكن للمتخاذلين المتربصين إلَّا قوله تعالى: {فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}[التوبة:24]، وللمتثاقلين المتهاونين إلَّا قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}[التوبة:38-39].

إنَّ أمَّتنا الإسلامية أحوج ما تكون إلى العودة إلى القرآن الكريم؛ لتحيا به من جديد، وتستعيد كرامتها الإنسانية، وعِزَّتها الإيمانية، وتحررها من الطاغوت، ولتكون صلتها بشعائرها الدينية ومناسباتها المباركة، صلة بما فيها من عطاءات تربوية:

- ففريضة الحج لو أقيمت وفق ما جعلها الله عليه، وما أراد لها من غايات؛ لكانت كفيلة بتغيير واقع الأمة بكله.

- وعيد الأضحى يخلِّد لنا أعظم ذكرى في التضحية والعطاء والفداء، وفي التسليم لله تعالى، والتسامي الأخلاقي، في درس قدَّمه مُعَلِّم الإنسانية الكبير، خليل الرحمن ونبيه إبراهيم، وابنه نبي الله إسماعيل "عَلَيْهِمَا السَّلَام".

- وتكبير التشريق يرسِّخ في نفوس الأمة عظمة الله تعالى وكبرياءه فوق كل شيء، والثقة به، والتعظيم لدينه وهديه، الذي يرتقي بالأمة لتكون كبيرة وعظيمة في مواجهة أولياء الشيطان، وتتخلَّص من عقدة الذل والخنوع للمستكبرين.

إنَّ الأعياد الإسلامية هي مناسبات مقدَّسة ومباركة للفرح بفضل الله تعالى، وبأداء شعائره وفرائضه العظيمة، وبتعزيز روابط المحبة، والإخاء، والتضامن، والتعاون بين المسلمين، والإحسان إلى الفقراء والمحرومين، والتمجيد لله، والإكثار من ذكره.

إنني أدعو شعبنا العزيز إلى إقامة وقفات تضامنية ومناصرة للشعب الفلسطيني المظلوم، بعد الفراغ من صلاة وخطبتي عيد الأضحى المبارك في مختلف المناطق، وأدعو إلى مواساة الفقراء والمحرومين.

نسأل الله أن يعيد هذا العيد على أمَّتنا بالخير واليُمْن والنصر والبركات، وأن يرحم شهداءنا الأبرار، وأن يشفي جرحـانا، ويفرِّج بعاجـل الفرج عن أسرانا، وأن يعجِّـل بالفرج والنصر للشعب الفلسطيني المظلوم، ومجـاهديه الأعزَّاء.

وَالسَّـلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ؛؛

عبدالملك بدرالدين الحوثي
9 ذو الحجة 1446هـ


تابع الاعلامي المقداد النمري على التليجرام https://www.tg-me.com/AlMiqdadalNimri
في ليلة العيد
قلوبنا في غزة وفي صنعاء وفي ضاحية بيروت الجنوبية ، قلوبنا عند من يقصفون "إسرائيل" أو تقصفهم "إسرائيل". ، قلوبنا مع كل من يعادي "إسرائيل وكل من يتوجه في هذا المسار".
"
اليمن يرمي الجمرات على الكيان الشيطاني💀

الليلـــة لـــن ينامـــوا."☝🏻🚀🔥
2025/07/08 23:45:56
Back to Top
HTML Embed Code: